الإفادة لما جاء فی المرض والعیادة (کتاب): تفاوت میان نسخه‌ها

بدون خلاصۀ ویرایش
بدون خلاصۀ ویرایش
بدون خلاصۀ ویرایش
خط ۱: خط ۱:


<noinclude>


<noinclude>
</div>
<div class="wikiInfo">[[پرونده:الافادة.jpg|جایگزین=کتابالافادة لما جاء فی المرض والعیادة|بندانگشتی|کتاب الافادة لما جاء فی المرض والعیادة]]
<div class="wikiInfo">[[پرونده:الافادة.jpg|جایگزین=کتابالافادة لما جاء فی المرض والعیادة|بندانگشتی|کتاب الافادة لما جاء فی المرض والعیادة]]
{| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ |نام
{| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ |نام
خط ۱۸: خط ۱۷:
|-
|-
|سال نشر
|سال نشر
| 2018 میلادی
|2018 میلادی
|-
|-
|تعداد جلد
|تعداد جلد
خط ۲۷: خط ۲۶:
|-
|-
|مکان چاپ
|مکان چاپ
|لبنان  
|لبنان
|-  
|-  


|}
|}
</div>
</div>
کتاب '''الإفادة لما جاء في المرض والعيادة''' اثری است فقهی از [[ابن حجر الهيتمی]] (909-974هـ)،که به بیان [[احکام شرعی]]  مریض و [[عیادت]] از آن و [[ثواب]] مترتب بر عیادت می‌پردازد.<br>
کتاب '''الإفادة لما جاء في المرض و العيادة''' اثری است فقهی از [[ابن حجر الهيتمی]] (909-974هـ)،که به بیان [[احکام شرعی]]  مریض و [[عیادت]] از آن و [[ثواب]] مترتب بر عیادت می‌پردازد.<br>


=معرفی کتاب از زبان نویسنده=
=معرفی کتاب از زبان نویسنده=
نویسنده در مقدمه کتاب آورده است:  
نویسنده در مقدمه کتاب آورده است:  


«هذا مختصر لطيف، وأنموذج شريف، في فضائل عيادة المرضى والمرض، وآدابها وأحكامها، دعاني إليه تقصيرٌ كثيرٌ فيها، أو في بعض توابعها، فقصدت تلخيص المهم من ذلك؛ ليفوزوا بعظيم ما هنالك، مع إبداء فروع كثيرة لم يتعرض لها غيري، مع أن كتبَ أئمتنا فقهاً وحديثاً اشتملت من مباحث ذينك على ما لم تشتمل عليه كتب بقية المذاهب، وأغفلوا ما أغفلوا مما ستراه إن شاء الله تعالى، إما لندرته أو للعلم به من كلامهم في محال أخر، والله تعالى المسؤول في قَبوله بقوته وحوله، إنه الجواد الكريم، الرؤوف الرحيم. وسميته: "الإفادة لما جاء في المرض والعيادة" ورتبته على مقدمة، وثلاثة فصول، وخاتمة.»<br>
«هذا مختصر لطيف، وأنموذج شريف، في فضائل عيادة المرضى والمرض، وآدابها وأحکامها، دعاني إليه تقصيرٌ کثيرٌ فيها، أو في بعض توابعها، فقصدت تلخيص المهم من ذلک؛ ليفوزوا بعظيم ما هنالک، مع إبداء فروع کثيرة لم يتعرض لها غيري، مع أن کتبَ أئمتنا فقهاً وحديثاً اشتملت من مباحث ذينک على ما لم تشتمل عليه کتب بقية المذاهب، وأغفلوا ما أغفلوا مما ستراه إن شاء الله تعالى، إما لندرته أو للعلم به من کلامهم في محال أخر، والله تعالى المسؤول في قَبوله بقوته وحوله، إنه الجواد الکريم، الرؤوف الرحيم. وسميته: "الإفادة لما جاء في المرض والعيادة" ورتبته على مقدمة، وثلاثة فصول، وخاتمة.»<br>


=فصل‌های کتاب=
=فصل‌های کتاب=
Writers، confirmed، مدیران
۸۷٬۹۳۹

ویرایش