فصلنامه اندیشه تقریب شماره 2: تفاوت میان نسخه‌ها

بدون خلاصۀ ویرایش
بدون خلاصۀ ویرایش
بدون خلاصۀ ویرایش
خط ۱: خط ۱:
<div class="wikiInfo">
<div class="wikiInfo">
[[پرونده:فصلنامه اندیشه تقریب 2.jpg|بندانگشتی|فصلنامه اندیشه تقریب ]]
[[پرونده:فصلنامه اندیشه تقریب 2.jpg|بندانگشتی|فصلنامه اندیشه تقریب ]]
خط ۱۹: خط ۲۰:
|مشاوران علمی
|مشاوران علمی
|
|
# عليرضا اعرافى؛
# [[عليرضا اعرافى]]؛
# عباس برومند اعلم؛
# عباس برومند اعلم؛
# سيّداحمدرضا حسينى؛
# سيّداحمدرضا حسينى؛
# سيّدمنذر حكيم؛
# [[سيّدمنذر حكيم]]؛
# سيّدهادى خسروشاهى؛
# [[سید هادی خسروشاهی|سيّدهادى خسروشاهى]]؛
# محمّدحسن زمانى؛
# [[محمّدحسن زمانى]]؛
# محمّدرضا غفوريان؛
# محمّدرضا غفوريان؛
# ناصر قربان‌نيا؛
# ناصر قربان‌نيا؛
# نجف لک‌زايى؛
# [[نجف لک‌زايى]]؛
# محمدهادى يوسفى غروى.
# [[محمدهادى يوسفى غروى]].
|-
|-
|مدیر اجرایی
|مدیر اجرایی
خط ۱۰۳: خط ۱۰۴:
=اخبار فرهنگی=
=اخبار فرهنگی=
=چکیده مقالات به زبان عربی=
=چکیده مقالات به زبان عربی=
=='''افكار حول الاستراتيجية المقترحة للتقريب'''==
آية الله محمد علي التسخيري
تناول  هذا المقال الاستراتيجية المقترحة لمجمع التقريب بين المذاهب الاسلامية بحثا وتحليلا حيث تطرق الكاتب ـ بعد تصديه لبيان سلسلة من المفاهيم والمصطلحات ـ الى تدوين استراتيجية التقريب  من خلال الاستعانة بالجهود والتجارب الماضية واشار في هذا الصدد الى التجربة الاولى أي دار التقريب في القاهرة و جهود العلامة محمد مهدي شمس الدين ومساعي المؤسسة الخيرية لاية الله العظمى الخوئي  ،كما اشار الى جهود  ايسسكو (المؤسسة العلمية والتعليمية والتربوية لدول منظمة المؤتمر الاسلامي) وهي من أهم المنظمات الاسلامية والتي تنظر الى التقريب بمثابة هدف استراتيجي ومن هذا المنطلق راح الكاتب يبين هذه الاستراتيجية  عبر  تعريف اتباع المذاهب الاسلامية  بعضهم على بعض  وتوثيق اواصر المحبة والاخوة الاسلامية فيما بينهم وفقا لاصول مشتركة وثابتة ، و هي القران الكريم والسنة النبوية الشريفة وشرعية الاجتهاد.
هذا وتضم مجالات التقريب كافة جوانب حياة اتباع المذاهب الاسلامية، وتشمل على وجه التحديد الموارد التالية :العقائد ،الفقه وقواعده، الاخلاق والثقافة الاسلامية، التاريخ، المواقف السياسية للامة الاسلامية.
وفي الختام تم التاكيد على الاصول التالية : ضرورة التعاون بين المسلمين ،ضرورة توحيد المواقف، الاجتناب عن التكفير ،الاحترام المتبادل ، اطلاق الحرية للمسلمين لتبني الاحوال المدنية لاي مذهب شاؤوا ،الحوار مع الكفار واهل الكتاب
'''المصطلحات الرئيسة:''' الأهداف الاستراتيجية، مجمع التقريب بين المذاهب الاسلامية ، ايسسكو، توحيد المواقف، التجارب، الاجتهاد، الأمة الإسلاميّة.
# '''لمحة عن مسيرة تقريب المذاهب الاسلامية في الشام''' /الدكتور وهبة مصطفى الزحيلي
ينقسم هذا المقال الى ثلاثة اقسام: تناول  القسم الاول تقريرا عن منحى التقريب في ارض الشام (سوريا والاردن وفلسطين ولبنان ) اضافة الى ايران، وقد ورد فيه التاكيد على عدم امكان الفصل بين الاسلام ووحدة الاصول والفروع والمواقف النظرية والتاريخية والجغرافية والثقافية والتربوية، كما اشار الى مضاعفات التفرفة والتشتت وجذورها والمناخ السائد على المجتمعات الاسلامية خلال العقود الخمسة الماضية، فضلا عن بيان نكات حول الوعي العميق الذي يمتلكه الشعبان السوري والايراني ازاء الحفاظ على الوحدة الوطنية والشواهد على ذلك.
كما اختص القسم الثاني ببيان اهم مزايا منحى التقريب في ارض الشام، بعض هذه المزايا هي: الحب المتبادل، فاعلية التعاون المشترك بين علماء الفريقين، حظر انتشار او طبع الكتب التي تتضمن الاساءة الى اتباع المذاهب الاخرى وتحجيم  المسائل الخلافية والاجتناب عن الصاق تهم التكفير والاضلال باتباع المذاهب الاخرى، اشاعة البحث المقارن في الحقل الفقهي والعقائدي ،النشاط الثقافي المشترك بين علماء الفريقين، احالة مهمة محاسبة العباد الى الله تعالى ،محبة اهل البيت في اوساط المسلمين على اختلاف مذاهبهم.
واستعرض القسم الثالث عدة ملاحظات بشأن استراتيجية التقريب والخروج بتوصيات ،اهمها:بذل الجهود في سبيل تعميم ثقافة الحوار ،وضرورة اتخاذ مواقف  عملية من قبل علماء التقريب ازاء ما يجري في الدول الاسلامية، توسيع رقعة التقريب عبر اصدار مجلة ناطقة باسم التقريب، اعطاء الاولوية لعوامل تحقيق الوحدة الاسلامية ،واستغلال الامكانات والقدرات المتاحة بغية دفع كيد الاعداء الى نحورهم وضرورة صدور بيانات استنكار لاي اقدام من شأنه تكريس الطائفية والمذهبية.
وفي الختام حث هذا المقال وانطلاقا من الاية «ان هذه امتكم امة واحدة.....» ان يكون الشعار الاساسي والعاري من الخلل في فكر التقريب هو العمل بمضمون هذه الاية المباركة.
'''المصطلحات الرئيسة:''' ثقافة الحوار،التكفير، الطائفية والمذهبية، استراتيجية التقريب، الأمة الإسلامية
'''مشروع التقريب واشكالية الوعي الديني(قراءة في منطق التقريب واصناف الثقافة الدينية) '''/ [[حيدر حب الله]] 
ان الهدف الاساسي لهذا المقال هو تسليط الاضواء على العناصر الداخلية لمشروع التقريب عقب اجراء التعديلات اللازمة عليه  لغرض  فاعلية مشروع التقريب ،ومن جملة المسائل التي استحوذت على اهتمام هي المشكلات الناشئة من مفهوم التقريب و مسألة الاختلافات المذهبية والاليات المتوفرة ،كما اشار الى عدم جدوى وفاعلية  القاء تبعات هذه المشاكل على عاتق غير المسلمين.
هذا الى جانب  ان الاهتمام بالحاجات  المعرفية والاجتماعية والسياسية يعد انحرافاً عن الهدف المنشود للتقريب وان جهود اتباع المذاهب الرامية الى اظهار تلك المذاهب  بمظهر الحق ما هي الا مشكلات نابعة من التعلق المذهبي والديني للاقليات في البلاد الاسلامية ثم تطرق الى الموانع والعراقيل التي تحول دون تحقق التقريب مع استعراض كلمات زعماء الدين في هذا الخصوص .
ومن المسائل المهمة التي طرحت في هذا المقال ايضا هي ضرورة الاهتمام بموسم الحج والاجتماع الحاشد للمسلمين فيه لاسيما في صحراء عرفات ومكة وامكانية الاستفادة المثلى من هذه الظروف  لاجل  تحقيق اهداف التقريب.
'''المصطلحات الرئيسة:'''  الوعي الديني ، قراءة منطق التقريب ، مشروع التقريب.
& & &
نظرة في دعوات التفريق  وخلفيات التقريب
في العالم الاسلامي 
الدكتور محمد حسين اميراردوش
ان الوحدة الاسلامية من القيم الاساسية التي حازت  سهماً كبيراً من المعارف والتعاليم الاسلامية، وقد طرح لها كسائر القيم قراءات مختلفة طول تاريخ الاسلام الحافل بالاحداث .
ومع هذا فقد شهد العصر الاموي والعباسي سلسلة حركات مناوئة او بتعبير اخر مقوضة لهياكل الوحدة استهدفت تمزيق وحدة الصف ،وقد شهد ذلك المقطع الزمني تصاعدا خطيرا لتلك الحركات تحت ستار القومية والمذهبية بغية ملىء ما يعوزها من شرعية ومصداقية.
من هنا فقد تعرض هذا المقال الى البحث عن العلاقة القائمة بين انتشار تلك الحركات  او انحسارها، ظهورها او افولها مع معيار مشروعية النظام الحاكم ومدى اعتداله وتسامحه منذ عصر الاسلام الى نهاية العصر العباسي، على امل ان تكون خطوة  مؤثرة في سبيل بيان جانب من الحقائق التاريخية.
المصطلحات الرئيسة:  التقريب ، دعوات التفريق  ،الوحدة الاسلامية.
& & &
المذاهب الفقهية في العالم الاسلامي
ومواجهة ازمة الفقر
محمد اسماعيل توسلي
اتفقت المذاهب الخمسة في الاسلام على اصل وجوب الزكاة الا انها اختلفت بشأن الاموال الزكوية واصناف الباذلين  لها ،هذا الاختلاف ترك تاثيرا مهما على زيادة او انخفاض عائدات الزكاة وبالتالي ازاحة الفقر عن وجه المجتمع الاسلامي. فمن حيث اصناف الباذلين لها فقد قام المذهب الامامي بتوفير مصدر عظيم  من مصادر الثروة عندما فرضها على  غير المسلم البالغ والعاقل اضافة الى المسلم العاقل على الرغم من اعفائه الاطفال والمجانين من دفعها بينما اعفت المذاهب الاربعة لاهل السنة الكافر منها.
ومن حيث الاموال الزكوية البالغ عددها نحو 21 مصدراً، فقد جنحت  المذاهب الاربعة الى شمول 12 الى 14 منها للزكاة وعليه سوف تخرج 7 الى 9  من مصادر الثروة الاقتصادية المعاصرة من دائرة الفرائض المالية الاسلامية في  حين ادخلها المذهب الامامي برمتها تحت فريضتي الخمس او الزكاة ،الا انه اذا اردنا اخراج الخمس ومصارفه من الزكاة ومصارفه كماعليه المشهور فستبقى اربعة مصادر من مصادر الثروة الاقتصادية  ـ في الفقه الامامي ـ تحت عنوان الزكاة وهو بذلك يمتلك اقل العائدات الزكوية.
المصطلحات الرئيسة:  الزكاة، الخمس ، المذاهب الفقهية الاسلامية،  الفقر.
& & &
=چکیده مقالات به زبان انگلیسی=
=چکیده مقالات به زبان انگلیسی=


۱٬۷۴۱

ویرایش