عقیدة العوام (کتاب): تفاوت میان نسخهها
(صفحه را خالی کرد) برچسب: خالی کردن |
Mohsenmadani (بحث | مشارکتها) بدون خلاصۀ ویرایش |
||
خط ۱: | خط ۱: | ||
<div class="wikiInfo">[[پرونده:کتاب عقیدة العوام.jpg|جایگزین=کتاب عقیدة العوام|بندانگشتی|کتاب عقیدة العوام]] | |||
{| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ |نام | |||
!نام نویسنده | |||
|احمد المالکی مرزوقی | |||
|- | |||
|موضوع | |||
|کلام | |||
|- | |||
|زبان کتاب | |||
|عربى | |||
|- | |||
|} | |||
</div> | |||
'''عقیدة العوام''' منظومهای است در علم [[عقائد]] و [[اصول دین]] که شیخ [[احمد المالکی مرزوقی]] خلاصهٔ عقاید [[اشاعره]] را که متعلق به [[اهلسنت]] است بیان نموده. | |||
=دلیل نوشتن کتاب = | |||
نقل علما و دانشمندان از سبب نوشتن کتاب: مرزوقی، آخر شب جمعهٔ اول ماه رجب سال 1258 هجرى قمری ، [[پیامبر]]ﷺ و اصحابش را در خواب دیدند که اصحاب اطراف او ایستادهاند. و پیامبرﷺ به او یعنی شیخ مرزوقی فرمود : (بخوان منظومهٔ توحید را که هر که آن را حفظ کند وارد بهشت شود و از هر خیری به مقصود کتاب و سنت دست یابد.»<br> | |||
== سبب نوشتن که در کتاب ذکر شده == | |||
نقل العلماء عن النّاظم قصة في سبب نَظمه هذه المنظومة، وهي: أن الناظم رأى النبي ﷺ في المنام آخر ليلة الجمعة من أول جمعة من شهر رجب سنة 1258هـ، وأصحابة رضي الله عنهم واقفون حوله. وقال له النبي ﷺ: (اقرأ منظومة التوحيد التي من حفظها دخل الجنة، ونال المقصود من كل خير وافق الكتاب والسنة، فقال له: وما تلك المنظومة يا رسول الله؟ فقال الأصحاب له: اسمع مِنْ رسول الله ما يقول، فقال رسول الله ﷺ: قل: أبدأُ باسم الله والرحمن، فقال: أبدأ باسم الله والرحمن، إلى آخرها وهو قوله: | |||
وصحف الخليل والكليمِ ..................... فيها كلام الحكم العليمِ | |||
= شروح کتاب = | |||
# اولین شرح را خودش نوشته که به نام (تحصيل نيل المرام لبيان منظومة عقيدة العوام) میباشد. | |||
# الشيخ عبد الله أحمد أبو الخير مرداد الحنفي (فيض الملك العلام). | |||
# شيخ محمد نووي الجاوي الشافعي (نور الظلام شرح منظومة عقيدة العوام). | |||
# شيخ أحمد القطعاني العيساوي (تسهيل المرام لدارس عقيدة العوام). | |||
# علامة أسد حمزة عبد القادر الأوسي الحسني الحنفي الماتريدي (نيل المرام شرح عقيدة العوام). | |||
# شيخ المحدث محمد علوي المالكي (جلاء الأفهام شرح عقيدة العوام). | |||
# شيخ محمد بن علي باعطية (موجز الكلام شرح عقيدة العوام). | |||
# شيخ الدكتور مراد عبد الله الجنابي (سعادة الأنام بشرح عقيدة العوام). | |||
# شیخ شهاب الدين أحمد بن أحمد الزويّ (فيض السلام على عقيدة العوام). | |||
= منبع = | |||
* مقدمه و فهرست کتاب. | |||
[[رده: کتاب شناسی]] | |||
[[رده: آثار اسلامی]] | |||
[[رده: کتاب کلامی]] |
نسخهٔ ۲ ژانویهٔ ۲۰۲۲، ساعت ۱۳:۳۳
عقیدة العوام منظومهای است در علم عقائد و اصول دین که شیخ احمد المالکی مرزوقی خلاصهٔ عقاید اشاعره را که متعلق به اهلسنت است بیان نموده.
دلیل نوشتن کتاب
نقل علما و دانشمندان از سبب نوشتن کتاب: مرزوقی، آخر شب جمعهٔ اول ماه رجب سال 1258 هجرى قمری ، پیامبرﷺ و اصحابش را در خواب دیدند که اصحاب اطراف او ایستادهاند. و پیامبرﷺ به او یعنی شیخ مرزوقی فرمود : (بخوان منظومهٔ توحید را که هر که آن را حفظ کند وارد بهشت شود و از هر خیری به مقصود کتاب و سنت دست یابد.»
سبب نوشتن که در کتاب ذکر شده
نقل العلماء عن النّاظم قصة في سبب نَظمه هذه المنظومة، وهي: أن الناظم رأى النبي ﷺ في المنام آخر ليلة الجمعة من أول جمعة من شهر رجب سنة 1258هـ، وأصحابة رضي الله عنهم واقفون حوله. وقال له النبي ﷺ: (اقرأ منظومة التوحيد التي من حفظها دخل الجنة، ونال المقصود من كل خير وافق الكتاب والسنة، فقال له: وما تلك المنظومة يا رسول الله؟ فقال الأصحاب له: اسمع مِنْ رسول الله ما يقول، فقال رسول الله ﷺ: قل: أبدأُ باسم الله والرحمن، فقال: أبدأ باسم الله والرحمن، إلى آخرها وهو قوله:
وصحف الخليل والكليمِ ..................... فيها كلام الحكم العليمِ
شروح کتاب
- اولین شرح را خودش نوشته که به نام (تحصيل نيل المرام لبيان منظومة عقيدة العوام) میباشد.
- الشيخ عبد الله أحمد أبو الخير مرداد الحنفي (فيض الملك العلام).
- شيخ محمد نووي الجاوي الشافعي (نور الظلام شرح منظومة عقيدة العوام).
- شيخ أحمد القطعاني العيساوي (تسهيل المرام لدارس عقيدة العوام).
- علامة أسد حمزة عبد القادر الأوسي الحسني الحنفي الماتريدي (نيل المرام شرح عقيدة العوام).
- شيخ المحدث محمد علوي المالكي (جلاء الأفهام شرح عقيدة العوام).
- شيخ محمد بن علي باعطية (موجز الكلام شرح عقيدة العوام).
- شيخ الدكتور مراد عبد الله الجنابي (سعادة الأنام بشرح عقيدة العوام).
- شیخ شهاب الدين أحمد بن أحمد الزويّ (فيض السلام على عقيدة العوام).
منبع
- مقدمه و فهرست کتاب.