فصلنامه اندیشه تقریب شماره 2

از ویکی‌وحدت
فصلنامه اندیشه تقریب
نام مجله اندیشه تقریب
صاحب امتیاز مجمع جهانی تقریب مذاهب اسلامی
زیر نظر آیت الله محمد علی تسخیری
مدیر مسئول علی‌اصغر اوحدی
شورای سردبیری سید حسین هاشمی، عزّالدین رضا نژاد، مرتضی محمدی
مشاوران علمی
  1. عليرضا اعرافى؛
  2. عباس برومند اعلم؛
  3. سيّداحمدرضا حسينى؛
  4. سيّدمنذر حكيم؛
  5. سيّدهادى خسروشاهى؛
  6. محمّدحسن زمانى؛
  7. محمّدرضا غفوريان؛
  8. ناصر قربان‌نيا؛
  9. نجف لک‌زايى؛
  10. محمدهادى يوسفى غروى.
مدیر اجرایی محمدعلی ملاهاشم
شمارگان 2
سال نشر سال دوم، بهار، 1384
زبان فارسی
ISSN 1735-7101
فصلنامه اندیشه تقریب شماره 2 دومین شمارگان از فصلنامه اندیشه تقریب می‌باشد که به اهتمام مجمع جهانی تقریب مذاهب اسلامی منتشر شده است. این شماره در فصل بهار سال 1384 منتشر شده است.

سرمقاله

گوهر اتحاد (به مناسبت هفته وحدت)
«كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّة أُخْرِجَتْ لِلنّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَ تَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ...» [۱]

آن روز كه خورشيد نبوت در آسمان كعبه رخ نمود، كسى باور نداشت كه اين ناخوانده درس، براى بشريت خفته، درس ها دارد و گفتنى ها بسيار. محمدامين(صلى الله عليه وآله) پيامبر گرامى اسلام با ره‌توشه ايمان، عصمت و صداقت، طريق رهنمايى بشر را در پيش گرفت. با خرافه هاى جاهليت عرب به كارزار برخاست و نداى توحيد سر داد تا روح معنويت در دل تشنگان حقيقت دميد. با درايت خويش سكّان رهبرى امت اسلامى را در دست گرفت و شكاف از ميان مسلمانان برداشت. مهاجر و انصار با هم برادر شدند و زنگار كينه جاهليت از دل زدودند. ياد مهربانى هاى آن ايام، بارقه هاى اميد را بر دل هاى خسته از فتنه هاى زمانه مى تاباند.
ياد ايامى كه با هم آشنا بوديم ما*** هم خيال و هم صفير و هم نوا بوديم ما
معنى يك بيت بوديم از طريق اتحاد *** چون دو مصرع، گر چه در ظاهر جدا بوديم ما
بود دايم چون زبان خامه حرف ما يكى *** گر چه پيش چشم ظاهر بين جدا بوديم ما
دورى منزل حجاب اتحاد ما نبود *** داشتيم از هم خبر در هر كجا بوديم ما
چاره جويان را نمى داديم صائب درد سر *** دردهاى كهنه هم را دوا بوديم ما [۲]
اما اين پايان ماجرا نبود. پس از پنهان شدن آن آفتاب عالم تاب، زمزمه‌هاى ناسازگارى و اختلاف در ميان امت اسلامى پديدار شد. هر كس ساز خود نواخت و هر گروهى به آن چه خود داشت دل خوش كرد.[۳] غفلت از آموزه هاى پيامبر و دورى از اهداف ايشان و در نتيجه از كف دادن اتحاد و يكپارچگى، زخمى بر پيكر جهان اسلام فرو نشاند كه هنوز هم روى بهبودى به خود نديده است. غافل از اين كه پيامبر گرامى اسلام(صلى الله عليه وآله) به يكپارچگى اين امت، دل بسته بود و مؤمنين را برادر هم مى دانست. در حكومت ايشان نه از قوميت خبرى بود و نه از دو رنگى و تاريكى. اما در ميان دل سوختگان امت پيامبر(صلى الله عليه وآله) و رهروان اين طريقت، همواره كسانى بودند كه صداى همدلى و همرنگى سر مى دادند و گوش هاى شنوايى را با خود همراه مى كردند. ما دو برادر را بر هم زدند *** آتشى از فتنه به عالم زدند اى كاش اى كاش اگر اسلاميان *** رسم دويى را ببرند از ميان اى همگى پيرو دين قويم *** اى پسران پدران قديم سنى و شيعه ز كه و كيستند؟ *** در پى آزار هم از چيستند؟ دين يك و مقصد يك و مقصود يك *** ره يك و معبد يك و معبود يك عيسويان كاين علم افراختند *** متحدانه به جهان تاختند ما ز چه بر فرع هياهو كنيم؟ *** قاعده اصل ز پا افكنيم چاره ما نيست به جز اتحاد *** اين ره رشد است فَنِعمَ الرشاد [۴] وقت آن است كه از اختلاف و دشمنى با يک‌ديگر دست برداشته و به دردهاى مشترك جهان اسلام بينديشيديم.
بر اساس آموزه‌هاى اسلامى، كرامت و شخصيت هر فرد مسلمان از اهميت ويژه‌اى برخوردار است از اين رو، اهانت و افترا به مسلمانان و حتى غير مسلمانان از ساير اديان الهى ممنوع بوده [۵] و براى آن به حسب مورد، مجازات حدّ يا تعزير مقرر گرديده[۶] است.
حضرت على(عليه‌السلام) در زمان جنگ با معاويه ياران خود را از اهانت و نفرين ياران معاويه نهى نمود. [۷] طبق روايتى امام صادق(عليه السلام) يكى از ياران خود را كه در مسجد به دشمنان امام(عليه السلام) اهانت مى كرد، از اين كار نهى فرموده، او را به شدت سرزنش كرد. [۸] بايد باور داشته باشيم كه بسيارى از اختلاف ها ناشى از عدم درك صحيح اهداف پيامبر(صلى الله عليه وآله)است كه ما را امت واحده مى دانست و تنوع رنگ و نژاد را بر نمى تابيد. شد چو عالم گير غفلت، جاهل و دانا يكى است *** خانه چون تاريك شد، بينا و نابينا يكى است ز اختلاف ظرف، گوناگون نمايد رنگ مى *** ورنه در ميخانه وحدت، مِىِ حمرا يكى است اختلاف رنگ، گل را بر نيارد ز اتحاد *** با دو رنگى پيش يكرنگان گل رعنا يكى است شق كند از تيغ صائب، گر سر ما چون قلم *** سر نمى پيچيم از توحيد حرف ما يكى است [۹] بنا بر اين، بر تمام مسلمانان فرض است تا با يكدلى و اتحاد، بار ديگر عظمت عصر طلايى جهان اسلام را به رخ دشمنان ديرينه امت واحده اسلام بكشند و با پرهيز از دو رنگى و اختلاف، چراغ يكدلى را در اين تاريكخانه بيفروزند. چند گوييم اين يكى بر حق و آن يك بر خطاست؟ *** در ميان ما دو ملت اين خطاكارى چراست؟ خوش بود تا اتحاد آريم و هم دستان شويم *** تا بدين تدبيرِ عالى، مالك كيهان شويم [۱۰] در راستاى تحقق بخشيدن به اين اهداف و در ايّام ميلاد پيامبر گرامى اسلام حضرت ختمى مرتبت محمد مصطفى(صلى الله عليه وآله) و فرزند پاكش حضرت امام جعفر صادق(عليه السلام)، دومين شماره از مجله انديشه تقريب به رهپويان مردان خدا و طريقت حق ـ جلّ و على ـ تقديم مى گردد. اميد است خداى بزرگ اين اندك را از ما بپذيرد.

مقالات اندیشه‌ای

  1. ایده‌هایى درباره استراتژى تقريب (مقاله) / محمدعلى تسخيرى
  2. روند تقریب مذاهب اسلامى در سرزمين شام (مقاله)/ وهبه مصطفى الزحيلى
  3. طرح تقریب و مشكلات آگاهى دينى(قرائتى در منطق تقريب و گونه‌هاى فرهنگ دينى) (مقاله) / حيدر حب الله
  4. تأملی در ناهمسازگری ها و پیشینه تلاش هاى همسازگرايانه در جهان اسلام (مقاله)/ محمدحسين اميراردوش
  5. مذاهب فقهى جهان اسلام در رويارويى با چالش فقر (مقاله)/ محمّداسماعيل توسّل

پيشگامان تقريب

  1. شیخ محمدحسين بن على آل كاشف الغطاء (مقاله)
  2. شیخ محمدعبده، پرچمدار اصلاح (مقاله)

سرزمين هاى جهان اسلام

اسلام در اندونزى (مقاله) / عبدالمجيد ناصرى داوودى

نقد و نظر

معرفى كتاب اسلام در دنياى در حال جهانى شدن (مقاله)

مأخذ شناسی اندیشه تقریب

  1. أ.آثار منشر شده به وسیله مجمع جهانی تقریب مذاهب اسلامی؛
  2. ب. سایر آثای منشر شده در زمینه اندیشه تقریب؛

اخبار فرهنگی

چکیده مقالات به زبان عربی

افكار حول الاستراتيجية المقترحة للتقريب

آية الله محمد علي التسخيري تناول هذا المقال الاستراتيجية المقترحة لمجمع التقريب بين المذاهب الاسلامية بحثا وتحليلا حيث تطرق الكاتب ـ بعد تصديه لبيان سلسلة من المفاهيم والمصطلحات ـ الى تدوين استراتيجية التقريب من خلال الاستعانة بالجهود والتجارب الماضية واشار في هذا الصدد الى التجربة الاولى أي دار التقريب في القاهرة و جهود العلامة محمد مهدي شمس الدين ومساعي المؤسسة الخيرية لاية الله العظمى الخوئي ،كما اشار الى جهود ايسسكو (المؤسسة العلمية والتعليمية والتربوية لدول منظمة المؤتمر الاسلامي) وهي من أهم المنظمات الاسلامية والتي تنظر الى التقريب بمثابة هدف استراتيجي ومن هذا المنطلق راح الكاتب يبين هذه الاستراتيجية عبر تعريف اتباع المذاهب الاسلامية بعضهم على بعض وتوثيق اواصر المحبة والاخوة الاسلامية فيما بينهم وفقا لاصول مشتركة وثابتة ، و هي القران الكريم والسنة النبوية الشريفة وشرعية الاجتهاد. هذا وتضم مجالات التقريب كافة جوانب حياة اتباع المذاهب الاسلامية، وتشمل على وجه التحديد الموارد التالية :العقائد ،الفقه وقواعده، الاخلاق والثقافة الاسلامية، التاريخ، المواقف السياسية للامة الاسلامية. وفي الختام تم التاكيد على الاصول التالية : ضرورة التعاون بين المسلمين ،ضرورة توحيد المواقف، الاجتناب عن التكفير ،الاحترام المتبادل ، اطلاق الحرية للمسلمين لتبني الاحوال المدنية لاي مذهب شاؤوا ،الحوار مع الكفار واهل الكتاب المصطلحات الرئيسة: الأهداف الاستراتيجية، مجمع التقريب بين المذاهب الاسلامية ، ايسسكو، توحيد المواقف، التجارب، الاجتهاد، الأمة الإسلاميّة.

  1. لمحة عن مسيرة تقريب المذاهب الاسلامية في الشام /الدكتور وهبة مصطفى الزحيلي

ينقسم هذا المقال الى ثلاثة اقسام: تناول القسم الاول تقريرا عن منحى التقريب في ارض الشام (سوريا والاردن وفلسطين ولبنان ) اضافة الى ايران، وقد ورد فيه التاكيد على عدم امكان الفصل بين الاسلام ووحدة الاصول والفروع والمواقف النظرية والتاريخية والجغرافية والثقافية والتربوية، كما اشار الى مضاعفات التفرفة والتشتت وجذورها والمناخ السائد على المجتمعات الاسلامية خلال العقود الخمسة الماضية، فضلا عن بيان نكات حول الوعي العميق الذي يمتلكه الشعبان السوري والايراني ازاء الحفاظ على الوحدة الوطنية والشواهد على ذلك. كما اختص القسم الثاني ببيان اهم مزايا منحى التقريب في ارض الشام، بعض هذه المزايا هي: الحب المتبادل، فاعلية التعاون المشترك بين علماء الفريقين، حظر انتشار او طبع الكتب التي تتضمن الاساءة الى اتباع المذاهب الاخرى وتحجيم المسائل الخلافية والاجتناب عن الصاق تهم التكفير والاضلال باتباع المذاهب الاخرى، اشاعة البحث المقارن في الحقل الفقهي والعقائدي ،النشاط الثقافي المشترك بين علماء الفريقين، احالة مهمة محاسبة العباد الى الله تعالى ،محبة اهل البيت في اوساط المسلمين على اختلاف مذاهبهم. واستعرض القسم الثالث عدة ملاحظات بشأن استراتيجية التقريب والخروج بتوصيات ،اهمها:بذل الجهود في سبيل تعميم ثقافة الحوار ،وضرورة اتخاذ مواقف عملية من قبل علماء التقريب ازاء ما يجري في الدول الاسلامية، توسيع رقعة التقريب عبر اصدار مجلة ناطقة باسم التقريب، اعطاء الاولوية لعوامل تحقيق الوحدة الاسلامية ،واستغلال الامكانات والقدرات المتاحة بغية دفع كيد الاعداء الى نحورهم وضرورة صدور بيانات استنكار لاي اقدام من شأنه تكريس الطائفية والمذهبية. وفي الختام حث هذا المقال وانطلاقا من الاية «ان هذه امتكم امة واحدة.....» ان يكون الشعار الاساسي والعاري من الخلل في فكر التقريب هو العمل بمضمون هذه الاية المباركة.

المصطلحات الرئيسة: ثقافة الحوار،التكفير، الطائفية والمذهبية، استراتيجية التقريب، الأمة الإسلامية

مشروع التقريب واشكالية الوعي الديني(قراءة في منطق التقريب واصناف الثقافة الدينية) / حيدر حب الله

ان الهدف الاساسي لهذا المقال هو تسليط الاضواء على العناصر الداخلية لمشروع التقريب عقب اجراء التعديلات اللازمة عليه لغرض فاعلية مشروع التقريب ،ومن جملة المسائل التي استحوذت على اهتمام هي المشكلات الناشئة من مفهوم التقريب و مسألة الاختلافات المذهبية والاليات المتوفرة ،كما اشار الى عدم جدوى وفاعلية القاء تبعات هذه المشاكل على عاتق غير المسلمين. هذا الى جانب ان الاهتمام بالحاجات المعرفية والاجتماعية والسياسية يعد انحرافاً عن الهدف المنشود للتقريب وان جهود اتباع المذاهب الرامية الى اظهار تلك المذاهب بمظهر الحق ما هي الا مشكلات نابعة من التعلق المذهبي والديني للاقليات في البلاد الاسلامية ثم تطرق الى الموانع والعراقيل التي تحول دون تحقق التقريب مع استعراض كلمات زعماء الدين في هذا الخصوص . ومن المسائل المهمة التي طرحت في هذا المقال ايضا هي ضرورة الاهتمام بموسم الحج والاجتماع الحاشد للمسلمين فيه لاسيما في صحراء عرفات ومكة وامكانية الاستفادة المثلى من هذه الظروف لاجل تحقيق اهداف التقريب.

المصطلحات الرئيسة: الوعي الديني ، قراءة منطق التقريب ، مشروع التقريب.

& & &


نظرة في دعوات التفريق وخلفيات التقريب

في العالم الاسلامي  

الدكتور محمد حسين اميراردوش

ان الوحدة الاسلامية من القيم الاساسية التي حازت سهماً كبيراً من المعارف والتعاليم الاسلامية، وقد طرح لها كسائر القيم قراءات مختلفة طول تاريخ الاسلام الحافل بالاحداث . ومع هذا فقد شهد العصر الاموي والعباسي سلسلة حركات مناوئة او بتعبير اخر مقوضة لهياكل الوحدة استهدفت تمزيق وحدة الصف ،وقد شهد ذلك المقطع الزمني تصاعدا خطيرا لتلك الحركات تحت ستار القومية والمذهبية بغية ملىء ما يعوزها من شرعية ومصداقية. من هنا فقد تعرض هذا المقال الى البحث عن العلاقة القائمة بين انتشار تلك الحركات او انحسارها، ظهورها او افولها مع معيار مشروعية النظام الحاكم ومدى اعتداله وتسامحه منذ عصر الاسلام الى نهاية العصر العباسي، على امل ان تكون خطوة مؤثرة في سبيل بيان جانب من الحقائق التاريخية.

المصطلحات الرئيسة: التقريب ، دعوات التفريق ،الوحدة الاسلامية.

& & &



المذاهب الفقهية في العالم الاسلامي

ومواجهة ازمة الفقر 

محمد اسماعيل توسلي

اتفقت المذاهب الخمسة في الاسلام على اصل وجوب الزكاة الا انها اختلفت بشأن الاموال الزكوية واصناف الباذلين لها ،هذا الاختلاف ترك تاثيرا مهما على زيادة او انخفاض عائدات الزكاة وبالتالي ازاحة الفقر عن وجه المجتمع الاسلامي. فمن حيث اصناف الباذلين لها فقد قام المذهب الامامي بتوفير مصدر عظيم من مصادر الثروة عندما فرضها على غير المسلم البالغ والعاقل اضافة الى المسلم العاقل على الرغم من اعفائه الاطفال والمجانين من دفعها بينما اعفت المذاهب الاربعة لاهل السنة الكافر منها. ومن حيث الاموال الزكوية البالغ عددها نحو 21 مصدراً، فقد جنحت المذاهب الاربعة الى شمول 12 الى 14 منها للزكاة وعليه سوف تخرج 7 الى 9 من مصادر الثروة الاقتصادية المعاصرة من دائرة الفرائض المالية الاسلامية في حين ادخلها المذهب الامامي برمتها تحت فريضتي الخمس او الزكاة ،الا انه اذا اردنا اخراج الخمس ومصارفه من الزكاة ومصارفه كماعليه المشهور فستبقى اربعة مصادر من مصادر الثروة الاقتصادية ـ في الفقه الامامي ـ تحت عنوان الزكاة وهو بذلك يمتلك اقل العائدات الزكوية.

المصطلحات الرئيسة: الزكاة، الخمس ، المذاهب الفقهية الاسلامية، الفقر.

& & &


چکیده مقالات به زبان انگلیسی

پانویس

برگرفته از مجله اندیشه تقریب، سال اول، شماره 2، بهار 1384.

  1. (آل‌عمران (3): 110).
  2. (صائب تبريزى، ديوان اشعار، شماره 265).
  3. «وَ إِنَّ هذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً واحِدَةً وَ أَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ زُبُراً كُلُّ حِزْب بِما لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ» (مؤمنون (23):53).
  4. (ملک الشعراى بهار، ديوان اشعار، اندرز به شاه).
  5. شيخ طوسى، تهذيب الاحكام، چ چهارم، تهران، دارالكتب الاسلامية، 1365، ج 9، ص 365.
  6. سيد احمد خوانسارى، جامع المدارك فى شرح المختصر النافع (چاپ دوم: تهران، مكتبة الصدوق، 1355)، ج7، ص 115: «وصحيح عبد الرحمن بن أبي عبد الله عن رجل سب رجلا بغير قذف يعرض به ، هل يجلد ؟ قال : عليه تعزير و رواية إسماعيل بن الفضل قال : سألت أبا عبد الله(عليه السلام) عن الافتراء على أهل الذمه وأهل الكتاب هل يجلد المسلم الحد في الافتراء عليهم ؟ قال : لا ولكن يعزر.»
  7. ميرزا حسين نورى، مستدرک الوسائل، ج 21، ص 306 : «نصر بن مزاحم في كتاب صفين : عن عمر بن سعد ، عن عبد الرحمن، عن الحارث بن حصيرة ، عن عبد الله بن شريك ، قال : خرج حجر بن عدي وعمرو بن الحمق يظهران البراءة و اللعن من أهل الشام ، فأرسل اليهما علي عليه السلام : " ان كفا عما يبلغني عنكما "فأتياه فقالا : يا أمير المؤمنين ، السنا محقين ؟ قال : " بلى "قالا : أو ليسوا مبطلين ؟ قال : "بلى " قالا : فلم منعتنا عن شمتهم ؟ قال : "كرهت لكم ان تكونوا لعانين شتّامين.»
  8. شيخ مفيد، الاعتقادات (چاپ دوم: دار المفيد، 1414)، ص 107: «قيل للصادق(عليه السلام) يا ابن رسول الله، انا نرى فى المسجد رجلا يعلن بسبّ اعدائكم و يسمّيهم. فقال: ما له ـ لعنه الله ـ يعرض بنا و قال الله تعالى: و لا تسبّوا اللذين يدعون من دون الله فيسبّوا الله عدوا بغير علم.»
  9. صائب تبريزى، ديوان اشعار، شماره 393.
  10. ملک الشعراى بهار، ديوان اشعار، آينه عبرت.