۸۷٬۸۱۰
ویرایش
جز (جایگزینی متن - 'عبد الله' به 'عبدالله') |
جز (جایگزینی متن - 'عبد ' به 'عبد') |
||
خط ۱۹: | خط ۱۹: | ||
عبدالفتاح القاضی -رحمه الله- نیز علم قرائت را اینگونه تعریف می کند: | |||
"هو علم یُعرف به کیفیة النطق بالکلمات القرآنیة، وطریق أدائها اتفاقًا واختلافًا مع عزو کل وجه لناقله"<ref>صفحات فی علوم القراءات ص 9-</ref>. | "هو علم یُعرف به کیفیة النطق بالکلمات القرآنیة، وطریق أدائها اتفاقًا واختلافًا مع عزو کل وجه لناقله"<ref>صفحات فی علوم القراءات ص 9-</ref>. | ||
خط ۵۴۹: | خط ۵۴۹: | ||
ایشان موافقین دیدگاه مذکور را طبری ، قرطبی و بسیاری از اهل علم می داند. <ref>إن المراد سبعة أوجه من المعانی المتقاربة بألفاظ مختلفة نحو " عجل ، وأسرع ، واسع " وكانت هذه الأحرف باقیة إلى زمان عثمان فحصرها عثمان بحرف واحد ، وأمر بإحراق بقیة المصاحف التی كانت على غیره من الحروف الستة . واختار هذا الوجه الطبری وجماعة وذكر القرطبی أنه مختار أكثر أهل العلم وكذلك قال أبو عمرو بن | ایشان موافقین دیدگاه مذکور را طبری ، قرطبی و بسیاری از اهل علم می داند. <ref>إن المراد سبعة أوجه من المعانی المتقاربة بألفاظ مختلفة نحو " عجل ، وأسرع ، واسع " وكانت هذه الأحرف باقیة إلى زمان عثمان فحصرها عثمان بحرف واحد ، وأمر بإحراق بقیة المصاحف التی كانت على غیره من الحروف الستة . واختار هذا الوجه الطبری وجماعة وذكر القرطبی أنه مختار أكثر أهل العلم وكذلك قال أبو عمرو بن عبدالبر.</ref> | ||
خط ۷۶۹: | خط ۷۶۹: | ||
و اگر مراد غیر ان باشد باید گفت تعداد قرائات بیش از هفت قرائت بوده و منحصر نمودن ان به سبع قرائات بدون وجه خواهد بود .<ref>همان ص 191 ....وان أرید بها قراءات سبع على إطلاقها ، فمن الواضح أن عدد القراءات أكثر من ذلك بكثیر ، ولا یمكن أن یوجه ذلك بأن غایة ما ینتهی إلیه اختلاف القراءات أكثر من ذلك بكثیر ، الواحدة هی السبع ، لأنه إن أرید أن الغالب فی كلمات القرآن أن تقرأ على سبعة وجوه فهذا باطل ، لان الكلمات التی تقرأ على سبعة وجوه قلیلة جدا . وإن أرید أن ذلك موجود فی بعض الكلمات وعلى سبیل الایجاب الجزئی فمن الواضح أن فی كلمات القرآن ما یقرأ بأكثر من ذلك فقد قرأت كلمة " | و اگر مراد غیر ان باشد باید گفت تعداد قرائات بیش از هفت قرائت بوده و منحصر نمودن ان به سبع قرائات بدون وجه خواهد بود .<ref>همان ص 191 ....وان أرید بها قراءات سبع على إطلاقها ، فمن الواضح أن عدد القراءات أكثر من ذلك بكثیر ، ولا یمكن أن یوجه ذلك بأن غایة ما ینتهی إلیه اختلاف القراءات أكثر من ذلك بكثیر ، الواحدة هی السبع ، لأنه إن أرید أن الغالب فی كلمات القرآن أن تقرأ على سبعة وجوه فهذا باطل ، لان الكلمات التی تقرأ على سبعة وجوه قلیلة جدا . وإن أرید أن ذلك موجود فی بعض الكلمات وعلى سبیل الایجاب الجزئی فمن الواضح أن فی كلمات القرآن ما یقرأ بأكثر من ذلك فقد قرأت كلمة " وعبدالطاغوت " بإثنین وعشرین وجها ، وفی كلمة " أف " أكثر من ثلاثین وجها . ویضاف إلى ما تقدم ان هذا القول لا ینطبق على مورد الروایات ، ومثله أكثر الأقوال فی المسألة</ref> | ||
وجه دهم : لهجه های گوناگون | وجه دهم : لهجه های گوناگون |