الإمداد بشرح الإرشاد (کتاب): تفاوت میان نسخه‌ها

|-

|سال نشر

|-

|تعداد جلد

|تک جلدی

|-

|مکان چاپ

|}

</div>

«وحيث كانت عبارة الإرشاد أحسن من عبارة أصله قررت مفادها منتظماً في سلكها مما ينبه على حسنها، ورفعة محلها، وأما عبارة أصله، فحيث كانت أشمل وأحسن ذكرتها منبهاً على كونها أمتن أو أبين.»

أهمية الكتاب العلمية[عدل]

يعد كتاب الإمداد بشرح الإرشاد من أهم المراجع عند متأخري الشافعية، فقد اعتمدت كثير من كتب متأخري الشافعية عليه، وتكاثرت نقول العلماء عنه، فمن ذلك: حاشية الجمل، وحاشية البجيرمي، وإعانة الطالبين، وحاشية الشربيني على الغرر البهية وغير ذلك. كما أثنى العلماء على هذا الشرح، ومن ذلك قول الشوكاني: «وانتقل إلى مكة (أي ابن حجر) وصنف بها الكتب المفيدة منها: الإمداد وفتح الجواد شرحاً على الإرشاد».

= پانویس =

=منبع=