نقش عقل در استنباط احکام الهی از دیدگاه اخباریین و اصولیین (مقاله): تفاوت میان نسخه‌ها

جز
جایگزینی متن - 'اسد ال' به 'اسدال'
جز (جایگزینی متن - 'فخر ال' به 'فخرال')
جز (جایگزینی متن - 'اسد ال' به 'اسدال')
خط ۳۰۱: خط ۳۰۱:


ایشان در ابتدا مبانی علما رادراصل موضوع – ابتناء‌احكام بر مصالح و مفاسد- بیان می كند و نظر صحیح این رامی داند كه تمامی احكام مبتنی بر مصالح و مفاسد درمتعلقات اوامر و افعال اسیت و ادعای صرورت در این امر نموده و قول برخی رام كه می گویند :‌مصلحت در نفسی تشریع است و وجود مصلحت و مفسده در افعال تنها مرجح است براینكه فعلی واجب و فعل دیگر حرم بشود نه اینكه اصل حكم بمناط مصلحت و مفسده باشد را مردود می داند به اینكه این قول هم بههمان قول اشاعره كه منكر حسن و قبح هستند بر می گردد و الا چه مصلحتی در تشریع است ایا ایجاد كلفت و زحمت برای مكلفین بدون اینكه نفعی به انان بر گردد چه مصلحتی دارد  
ایشان در ابتدا مبانی علما رادراصل موضوع – ابتناء‌احكام بر مصالح و مفاسد- بیان می كند و نظر صحیح این رامی داند كه تمامی احكام مبتنی بر مصالح و مفاسد درمتعلقات اوامر و افعال اسیت و ادعای صرورت در این امر نموده و قول برخی رام كه می گویند :‌مصلحت در نفسی تشریع است و وجود مصلحت و مفسده در افعال تنها مرجح است براینكه فعلی واجب و فعل دیگر حرم بشود نه اینكه اصل حكم بمناط مصلحت و مفسده باشد را مردود می داند به اینكه این قول هم بههمان قول اشاعره كه منكر حسن و قبح هستند بر می گردد و الا چه مصلحتی در تشریع است ایا ایجاد كلفت و زحمت برای مكلفین بدون اینكه نفعی به انان بر گردد چه مصلحتی دارد  
و بعد در اینكه ایا عقل توان ادراك حسن و قبح را دارد می فرماید : والتحقیق ان یقال إن العقل وان لم یكن له ادراك جمیع المصالح والمفاسد الا ان انكار ادراكه لهما فی الجملة وبنحو الموجبة الجزئیة مناف للضرورة أیضا ولولا ذلك لما ثبت أصل الدیانة ولزم افحام الأنبیاء إذ اثبات النبوة العامة فرع ادراك العقل لقاعدة وجوب اللطف كما أن اثبات النبوة الخاصة بظهور المعجزة على ید مدعیها فرع ادراك العقل قبح اظهار المعجزة على ید الكاذب ومع انكار ادراك العقل للحسن والقبح بنحو السالبة الكلیة كیف یمكن اثبات أصل الشریعة فضلا عن فروعها
و بعد در اینكه ایا عقل توان ادراك حسن و قبح را دارد می فرماید : والتحقیق ان یقال إن العقل وان لم یكن له ادراك جمیع المصالح والمفاسدالا ان انكار ادراكه لهما فی الجملة وبنحو الموجبة الجزئیة مناف للضرورة أیضا ولولا ذلك لما ثبت أصل الدیانة ولزم افحام الأنبیاء إذ اثبات النبوة العامة فرع ادراك العقل لقاعدة وجوب اللطف كما أن اثبات النبوة الخاصة بظهور المعجزة على ید مدعیها فرع ادراك العقل قبح اظهار المعجزة على ید الكاذب ومع انكار ادراك العقل للحسن والقبح بنحو السالبة الكلیة كیف یمكن اثبات أصل الشریعة فضلا عن فروعها




خط ۳۲۳: خط ۳۲۳:




( الجهة الثانیة ) فی بیان ان العقل هل یدرك الحسن والقبح بعد الفراغ عن اثبات أنفسهما أم لا والتحقیق ان یقال إن العقل وان لم یكن له ادراك جمیع المصالح والمفاسد الا ان انكار ادراكه لهما فی الجملة وبنحو الموجبة الجزئیة مناف للضرورة أیضا ولولا ذلك لما ثبت أصل الدیانة ولزم افحام الأنبیاء إذ اثبات النبوة العامة فرع ادراك
( الجهة الثانیة ) فی بیان ان العقل هل یدرك الحسن والقبح بعد الفراغ عن اثبات أنفسهما أم لا والتحقیق ان یقال إن العقل وان لم یكن له ادراك جمیع المصالح والمفاسدالا ان انكار ادراكه لهما فی الجملة وبنحو الموجبة الجزئیة مناف للضرورة أیضا ولولا ذلك لما ثبت أصل الدیانة ولزم افحام الأنبیاء إذ اثبات النبوة العامة فرع ادراك
العقل لقاعدة وجوب اللطف كما أن اثبات النبوة الخاصة بظهور المعجزة على ید مدعیها فرع ادراك العقل قبح اظهار المعجزة على ید الكاذب ومع انكار ادراك العقل للحسن والقبح بنحو السالبة الكلیة كیف یمكن اثبات أصل الشریعة فضلا عن فروعها
العقل لقاعدة وجوب اللطف كما أن اثبات النبوة الخاصة بظهور المعجزة على ید مدعیها فرع ادراك العقل قبح اظهار المعجزة على ید الكاذب ومع انكار ادراك العقل للحسن والقبح بنحو السالبة الكلیة كیف یمكن اثبات أصل الشریعة فضلا عن فروعها
( الجهة الثالثة ) فی بیان ان حكم العقل بعد تسلیم ادراكه للحسن أو القبح بنحو الموجبة الجزئیة هل یكون ملازما لثبوت الحكم الشرعی أم لا                         
( الجهة الثالثة ) فی بیان ان حكم العقل بعد تسلیم ادراكه للحسن أو القبح بنحو الموجبة الجزئیة هل یكون ملازما لثبوت الحكم الشرعی أم لا                         
Writers، confirmed، مدیران
۸۷٬۸۱۰

ویرایش