۲۱٬۸۸۹
ویرایش
(صفحهای تازه حاوی «<div class="references" style="margin: 0px 0px 10px 0px; max-height: 300px; overflow: auto; padding: 3px; font-size:95%; background: #FFA50...» ایجاد کرد) |
بدون خلاصۀ ویرایش |
||
خط ۴۰: | خط ۴۰: | ||
</div> | </div> | ||
کتاب '''فيصل التفرقة بين الإسلام والزندقة''' اثری از آثار [[محمد غزالی]] طوسی (متوفی 505 هجری قمری). مرتضی زبیدی (متوفی 1205 ق) از آن به عنوان [[التفرقة بين الإيمان والزندقة]] یاد کرده است.<br> | |||
= معرفی اجمالی = | |||
غزالی این کتاب را در حدود سال 497 هجری قمری نوشته است. [1] در آن، برای اینکه چه کسی مسلمان و چه کسی کافر یا بدعت گذار محسوب شود، حدی تعیین می کند. غزالی در مقدمه کتاب می گوید: | |||
«فإني رأيتك أيها الأخ المشفق...منقسم الفكر؛ لما قرع سمعك من طعن طائفة من الحسدة، على بعض كتبنا المصنفة في أسرار معاملات الدين وزعمهم أن فيها ما يخالف مذهب الأصحاب المتقدمين، والمشايخ المتكلمين. وأن العدول عن مذهب الأشعري، ولو في قيد شبر كفر...فهون أيها الأخ المشفق المتعصب على نفسك.[2] <br> | |||
= نسخههای خطی = | |||
از نسخههای خطی مورد تأیید در چاپ دارالمنهاج جده ، نسخهای است که در سال 508 هجری قمری به خط عبدالمجید بن فضل بن علی بن حسین قزازی طبری نوشته شده است و از مجموعههای کتابخانه شهید علی متعلق به [[کتابخانه سلیمانیه استانبول]] . [3] | |||
غلاف طبعة مصطفى القباني، 1319 هـ. | غلاف طبعة مصطفى القباني، 1319 هـ. | ||
خط ۵۵: | خط ۵۹: | ||
لعل أشهر الطبعات هي طبعة أعدها الأزهري سليمان دنيا سنة 1381 هـ / 1961 م، غير أن هذه الطبعة لا تعتمد على دراسة أي من مخطوطات الكتاب، بل تعتمد على النسخة المطبوعة سنة 1319 هـ / 1901 م، ويبدو أنها لا تخلو من الأخطاء، مثلا جائت في طبعة سليمان دنيا أن لا يكفر المرء ان كان تأويله في أمر لا يتعلق «بأصول القواعد»، غير أن المرجح أن الغزالي قصد «أصول العقائد»، كما جاء في طبعة محمود بيجو، والذي اعتمد في نشرته على مخطوطتان في المكتبة الظاهرية، ونشر الكتاب من مطبعته في الحلبوني بدمشق سنة 1413 هـ / 1993 م.[5] | لعل أشهر الطبعات هي طبعة أعدها الأزهري سليمان دنيا سنة 1381 هـ / 1961 م، غير أن هذه الطبعة لا تعتمد على دراسة أي من مخطوطات الكتاب، بل تعتمد على النسخة المطبوعة سنة 1319 هـ / 1901 م، ويبدو أنها لا تخلو من الأخطاء، مثلا جائت في طبعة سليمان دنيا أن لا يكفر المرء ان كان تأويله في أمر لا يتعلق «بأصول القواعد»، غير أن المرجح أن الغزالي قصد «أصول العقائد»، كما جاء في طبعة محمود بيجو، والذي اعتمد في نشرته على مخطوطتان في المكتبة الظاهرية، ونشر الكتاب من مطبعته في الحلبوني بدمشق سنة 1413 هـ / 1993 م.[5] | ||
الترجمة | الترجمة | ||
جلد چاپ مصطفی القبانی 1319ق. | جلد چاپ مصطفی القبانی 1319ق. |