|
|
خط ۱۶: |
خط ۱۶: |
| |- | | |- |
| |موضوع | | |موضوع |
| |اصول فقه | | |اخلاق |
| |- | | |- |
| |زبان کتاب | | |زبان کتاب |
خط ۳۹: |
خط ۳۹: |
| |} | | |} |
| </div> | | </div> |
| کتاب '''الزواجر عن اقتراف الكبائر''' للإمام ابن حجر الهيتمي (ت 974هـ) كتاب في التزكية والوعظ، بين فيه مؤلفه الكبائر وما يتعلق بها من أحكام وزجر ووعد ووعيد.<br> | | کتاب '''الزواجر عن اقتراف الكبائر''' اثر [[ابن حجر الهيتمي]] (ت 974هـ) كتابی است در [[تزكیه]] و [[وعظ]]، بين فيه مؤلفه الكبائر وما يتعلق بها من أحكام وزجر ووعد ووعيد.<br> |
|
| |
|
| =دلیل نوشتن کتاب به بیان کتاب= | | =دلیل نوشتن کتاب به بیان کتاب= |
خط ۴۶: |
خط ۴۶: |
|
| |
|
| =بخش های کتاب= | | =بخش های کتاب= |
| • مُقَدِّمَةٍ فِي تَعْرِيفِ الْكَبِيرَةِ وَمَا وَقَعَ لِلنَّاسِ فِيهِ وَفِي عَدِّهَا وَمَا يَتَعَلَّقُ بِذَلِكَ.
| | * مقدمه در تعریف گناه کبیره؛ |
| • الباب الْأَوَّلُ: فِي الْكَبَائِرِ الْبَاطِنَةِ وَمَا يَتْبَعُهَا مِمَّا لَيْسَ لَهُ مُنَاسَبَةٌ بِخُصُوصِ أَبْوَابِ الْفِقْهِ.
| | * باب اول:گناهان باطنی؛ |
| • الباب الثَّانِي: فِي الْكَبَائِرِ الظَّاهِرَةِ. ورتب هَذِهِ عَلَى تَرْتِيبِ أَبْوَابِ فقه الشَّافِعِيَّةِ، لِمَا فِي ذَلِكَ مِنْ تَيْسِيرِ الْكَشْفِ عَلَيْهَا فِي مَحَالِّهَا، وَأَمَّا تَفَاصِيلُ مَرَاتِبِهَا فُحْشًا وَقُبْحًا فأشار إلَيْهِ فِي كُلٍّ مِنْهَا بِذِكْرِ مَا يَدُلُّ عَلَيْهِ وَيَهْدِي إلَيْهِ.
| | * باب دوم: گناهان ظاهری؛ |
| • خَاتِمَةٍ فِي ذِكْرِ فَضَائِلِ التَّوْبَةِ. وَأَمَّا ذِكْرُ شُرُوطِهَا وَمُتَعَلِّقَاتهَا فذَكَره فِي بَابِ الشَّهَادَاتِ.
| | * خاتمه: در بیان توبه؛ |
| • فِي ذِكْرِ النَّارِ وَصِفَاتِهَا وَمَا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ مِنْ أَنْوَاعِ الزَّوَاجِرِ وَالْعِقَابِ الْأَلِيمِ.
| | * مطالبی در خصوص آتش [[جهنم]] و عذاب الهی و همچنین در خصوص [[بهشت]] و ثواب و نعمت های [[خداوند]] متعال. <ref>الزواجر، ابن حجر الهيتمي، ج1 ص5.</ref>. |
| • فِي ذِكْرِ الْجَنَّةِ وَصِفَاتِهَا وَمَا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ مِنْ أَنْوَاعِ الْمَفَاخِرِ وَالثَّوَابِ وَالنَّضْرَةِ وَالنَّعِيمِ، لِيَكُونَ ذَلِكَ مِنْ آكِدِ الدَّوَاعِي إلَى اجْتِنَابِ الْكَبَائِرِ الْمُؤَدِّي ارْتِكَابُ بَعْضِهَا بِحَسَبِ الْمَشِيئَةِ الْإِلَهِيَّةِ إلَى الدُّخُولِ إلَى ذَلِكَ السَّعِيرِ، وَمُقَاسَاةِ مَا لَهُ مِنْ الْحَمِيمِ وَالشَّهِيقِ وَالزَّفِيرِ، وَاجْتِنَابُهَا إلَى الْفَوْزِ بِذَلِكَ النَّعِيمِ الْمُقِيمِ، وَالْحُلُولِ فِي رِضْوَانِ اللَّهِ الْأَكْبَرِ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ <ref>الزواجر، ابن حجر الهيتمي، ج1 ص5.</ref>.
| |
|
| |
|
| | | |