۱٬۷۴۱
ویرایش
Mollahashem (بحث | مشارکتها) بدون خلاصۀ ویرایش |
Mollahashem (بحث | مشارکتها) بدون خلاصۀ ویرایش |
||
خط ۱۱۳: | خط ۱۱۳: | ||
در این بخش از فصلنامه مقالات اندیشهای به زبان عربی و انگلیسی ترجمه شده است. | در این بخش از فصلنامه مقالات اندیشهای به زبان عربی و انگلیسی ترجمه شده است. | ||
==چکیده مقالات به زبان عربی== | ==چکیده مقالات به زبان عربی== | ||
'''* الابعاد الحضارية للاعتدال الاسلامي''' | |||
[[تسخیری|محمد علي التسخيري]] <ref>الامين العام لمجمع التقريب بين المذاهب الاسلامية.</ref><br> | |||
ان الهدف من خلق الانسان هو عبادة الله تعالى، و قد ناهض الاسلام ـ منذ ظهوره ـ الطاغوت و التطرف بكافة اشكاله، معتبراً غياب الايمان و الشرك عاملين رئيسين من عوامل الطغيان و زعزعة الأمن، الامر الذي دعاه الى نشر الايمان بغية اتحاف البشرية جمعاء بسلام عادل. <br> | |||
فالمجتمع الذي يرسم ملامحه الاسلام، مجتمع تهيمن عليه عبادة الله و نبذ الطاغوت و سيادة الامن. <br> | |||
و في هذا السياق تنصب مهمة منظمة الامم المتحدة التي تدعو الى سلام عادل في الارض عبر مكافحة الارهاب، و قد تطرق هذا المقال الى الاجراءات الكفيلة بنجاح المنظمة الدولية في تلك المهمة. <br> | |||
'''المصطلحات الرئيسة:''' خلق الانسان، الامن، السلام العالمي، العدالة، منظمة الامم المتحدة. <br> | |||
* '''الاجتهاد الفقهي و تأثيره على التقريب بين المذاهب'''<br> | |||
الدكتور [[عبدالستار ابراهيم الهيتي]] <ref>استاذ بجامعة البحرين ـ قسم الدراسات الاسلامية.</ref><br> | |||
القرآن و السنة النبوية مصدران اساسيان في عملية التنظير الفقهي باتفاق كافة المذاهب الاسلامية، و مع ذلك فقد كانت تطرح ـ و ما تزال ـ فتاوى و آراء متضاربة من قبل الفقهاء انطلاقا من الكتاب و السنة و مقتضيات الاجتهاد في كل زمان، و قد نوه المؤلف بضرورة التمييز بين الوحي الالهى و الافكار البشرية التي يقع فيها الاختلاف، و هذا الاختلاف ظاهرة مباركة معترف بها في الفكر البشري و فى الحديث النبوي الشريف (اختلاف امتي رحمة). <br> | |||
و بلغ المؤلف في الختام هذه النتيجة و هي ان على المذاهب الاسلامية ابداء المزيد من الانفتاح و المرونة تجاه آراء المذاهب الاخرى حتى يكون الاجتهاد اسلوباً للتقريب بين المذاهب، اذ ان التعنت و الاصرار على الاراء و المواقف من شأنه تمهيد ارضية التكفير و تضييق الخناق على المذاهب الاخرى و بالتالي المزيد من التفريق و التشتت. <br> | |||
'''المصطلحات الرئيسة:''' الاجتهاد الفقهي، المذاهب، التقريب، الاختلاف، التفرقة، السنة. <br> | |||
'''* رسالة مجمع التقريب و آفاقها'''<br> | |||
الدكتور الشيخ [[احسان البعدراني]] <ref>عضو الجمعية العامة للتقريب بين المذاهب الاسلامية، و عضو الجمعية العربية السورية ـ الايرانية، و عضو لجنة تنمية المشروع العربي و الاسلامي في سوريا.</ref><br> | |||
ينبغي الالتفات ـ في مسألة التقريب بين المذاهب ـ الى هذه النكتة، و هي ان الاختلاف بين المذاهب امر طبيعي لا سيما و ان آيات الذكر الحكيم و الاحاديث النبوية تستبطن تفاسير عديدة، هذا الاختلاف يسير بموازاة بعضه البعض في الجزئيات و العناصر المتغيرة لا في الكليات و العناصر الثابتة، و قد امضاه ائمة الدين عبر احترام الرأي الآخر، فمن الجدير العمل على نشر هذا الاسلوب بين اوساط الشعب، و مباشرة تنفيذه رهن حضور ثلاث فئات: المبلغون و الشباب و النساء، فمع اعداد مبلغين واعين يمكن رسم المواقع المناسبة للشباب و النساء. <br> | |||
'''المصطلحات الرئيسة:''' المذاهب الاسلامية، جذور الاختلاف، العناصر الثابتة و المتغيرة، تفسير النصوص الدينية. <br> | |||
'''* شريعة السلام و الرحمة'''<br> | |||
السيد مصطفى ميرمحمدي <ref>عضو الهيئة التعليمية بجامعة المفيد.</ref><br> | |||
بعد حادثة 11 سبتمبر عام 2001 م، كرست وسائل الاعلام المرئية و غير المرئية هذا الانطباع، و هو ان الاسلام دين حرب و عنف، و قد كشف هذا المقال النقاب عن حقيقة الاسلام و انه شريعة ترتكز على السلام و الرحمة استناداً الى القرآن و السنة النبوية و كلمات الفقهاء و المفكرين الاسلاميين، و من ثم بيّن اسباب و دوافع الخصوم من وراء طرح تصوير خاطىء عن الاسلام و المسلمين. <br> | |||
'''المصطلحات الرئيسة:''' الحرب و السلام، الحقوق الدولية، الحقوق الدولية الاسلامية. <br> | |||
'''* مشروع الشرق الاوسط الكبير، الغرب و الدول الاسلامية (الخلفيات، و الماهية، و النتائج)'''<br> | |||
مرتضى شيرودى <ref>باحث و استاذ جامعي و عضو الهيئة العلمية لمركز البحوث الاسلامية.</ref><br> | |||
ظهر مصطلح الشرق الاوسط الكبير ـ منذ زمن غير بعيد ـ على مسرح العلوم السياسية حيث لا تجد له اثراً في معاجم تلك العلوم، و قد جندت امريكا ـ باعتبارها الراعية لهذا المشروع ـ و حلفاؤها الاوربيون الطاقات لادخال هذا المشروع حيز التطبيق حتى اضحى كلاماً متداولا في حقل الدبلوماسية و وسائل الاعلام الدولية و المحلية، و مع ذلك فما يزال الغموض يلف هذا المصطلح و يتضح ذلك من خلال الاكتفاء بطرح كليات له، لذا فكان من الطبيعي ان يثير الذهن بشأنه تساؤلات، و قد سعى هذا المقال الى الاجابة عن حقيقة هذا المشروع و التساؤلات المطروحة حوله.<br> | |||
'''المصطلحات الرئيسة:''' الاسلام، الدول الاسلامية، الشرق الاوسط، امريكا، اسرائيل، الديمقراطية و الحرية.<br> | |||
==چکیده مقالات به زبان انگلیسی== | ==چکیده مقالات به زبان انگلیسی== | ||
'''* Dimensions of Moderate Islamic civilization''' | '''* Dimensions of Moderate Islamic civilization''' |
ویرایش