ابراهیم بن مولد
إِبْرَاهِيم بن أَحْمد بن محمّد بن المولد که مکنی به ابواسحاق و از علمای تصوف اهل سنت در قرن چهارم بود.ابو عبدالرحمن سلمی درباره او می گوید:از بزرگان مشایخ و جوانمردان رقه و صاحب موثر ترینرو فتاوا و روش بود[۱].أبو حفص علي بن عراك در مورد او گفت:کلامی بهتر و زیباتر از کلام إبراهيم بن المولد ندیده ام[۲]. او هم نشین با أَبَا عبد الله بن الْجلاء الدِّمَشْقِي وَ إِبْرَاهِيم بن دَاوُد الْقصار الرقي بود و در سال 342 ه. ق درگذشت.
اساتید
در دمشق و رقه أحمد بن عبد الله الناقد المصري ، الحسين بن عبد الله القطان، أحمد بن مروان المالكي إبراهيم بن السري السقطي، والجنيد بن محمد وعبد الله بن جابر الطرسوسي، ومحمد بن يوسف وأبي الحسن الأصفهاني بهره برد.
شاگردان
تمام بن محمد، أبو الحسين بن جميع، نصر بن محمد بن أحمد الطوسي، عبد الرحمن بن عمر بن نصر، أبو القاسم بكير بن محمد الطرسوسي المنذري، ناصر بن محمد بن عبد الله بن محمد الدمشقي نزيل نيسابور، منصور بن عبد الله الأصبهاني، أبو الحسن علي بن إبراهيم بن يوسف الشقيقي الصوفي، الحسين بن يوسف العرويني، أبو الحسن محمد بن الحسين بن إبراهيم بن عاصم الأنوي السجستاني، أبو الحسن علي بن الحسين بن إبراهيم بن عاصم الأنوي السجستاني، أبو الحسن علي بن محمد بن إسحاق بن يزيد الحلبي، أبو الفتح المظفر بن أحمد بن إبراهيم بن برهان المقرئ، أبو عبد الله عبيد الله بن محمد بن بطة العكبري وأبو محمد الحسن بن إسماعيل بن محمد بن الضراب المصري.
گفتار
کسی که در مقام قبول یا رد دستورات الهی آن را بپذیرد بی شک مورد توجه و قبول درگاه الهی قرار خواهد گرفت. عمل به علم و دین انسان را به بلوغ مقام پذیرش الهی و تعالی او می رساند[۳].
پانویس
- ↑ طبقات الصوفية، أبو عبد الرحمن السلمي، ص309-312، دار الكتب العلمية، ط2003
- ↑ تاريخ دمشق، ابن عساكر، ج6، ص268-271
- ↑ إبراهيم بن المولد