نقد و بررسی یکی از مبانی حدیثی جریانهای تکفیری ( احادیث رفض ): تفاوت میان نسخه‌ها

بدون خلاصۀ ویرایش
جز (جایگزینی متن - 'عيسى' به 'عیسی')
بدون خلاصۀ ویرایش
خط ۱: خط ۱:


<div class="wikiInfo">
<div class="wikiInfo"></div>
{| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ |
|-
!عنوان مقاله!! data-type="authorName" |نقد و بررسی یكی از مبانی حدیثی جریانهای تكفیری ( احادیث رفض )
|-
|زبان مقاله
| data-type="authorfatherName" |فارسی
|}
 
</div>




خط ۲۶۷: خط ۲۵۸:
ایشان در ادامه مستند گفتار این فقیهان را از احادیث نبوی بیان کرده و در ادامه ازبزرگان اهل سنت نقل میکند که قول به عدم کفر ساب به صحابه و مسلم بودن کسی که اظهار شهادتین نموده و به ارکان خمسه دین اعتقاد دارد مورد اتفاق همه فقیهان اهل سنت است ؛
ایشان در ادامه مستند گفتار این فقیهان را از احادیث نبوی بیان کرده و در ادامه ازبزرگان اهل سنت نقل میکند که قول به عدم کفر ساب به صحابه و مسلم بودن کسی که اظهار شهادتین نموده و به ارکان خمسه دین اعتقاد دارد مورد اتفاق همه فقیهان اهل سنت است ؛
اینان حتی خوارج را کافر میدانند بنابر این بطریق اولی پیرو ان مذهبی که شعار اهلبیت را میدهد مسلمان خواهند 53<ref>رک به: مجموعة الرسائل - - ج 2 - ص 413 – 415:...... وقد قال رسول الله صلى الله عليه وآله في حديث أخرجه البخاري في صحيحه -: إذا حكم الحاكم فاجتهد ثم أصاب فله اجران، وإذا حكم فاجتهد ثم أخطأ فله اجر. وهذا ابن حزم يقول في كتابه الفصل: وذهبت طائفة إلى أنه لا يكفر ولا يفسق مسلم بقول قاله في اعتقاد أو فتيا، وان كل من اجتهد في شئ من ذلك فدان بما رأى أنه الحق فإنه مأجور على كل حال، وان أصاب فاجران وان أخطأ فاجر واحد ( قال ) وهذا قول ابن أبي ليلى وأبي حنيفة، والشافعي وسفيان الثوري، وداود بن علي، وهو قول كل من عرفنا له قولا في هذه المسألة من الصحابة لا نعلم منهم خلافا في ذلك أصلا. وقال الفاضل النبهاني في أوائل كتاب ( شواهد الحق ) على ما حكى عنه: اعلم انى لا اعتقد ولا أقول بتكفير أحد من أهل القبلة لا الوهابية ولا غيرهم، وكلهم مسلمون تجمعهم مع سائر المسلمين كلمة التوحيد والايمان بسيدنا محمد صلى الله عليه وآله، وما جاء من دين الاسلام. وبالغ في ذلك الشيخ أبو طاهر القزويني على ما حكى عنه في كتابه ( سراج العقول ) فقال باثبات الاسلام لكل فرد من أهل القبلة، وجزم بنجاة الجميع من كل فرق الاسلام، وحكى عن شيخ السادة الحنفية ابن عابدين في باب المرتد من كتاب الجهاد ص 302 انه حكم قاطعا باسلام من يتأول في سب الصحابة، مصرحا بان القول بتكفير المتأولين في ذلك مخالف لاجماع الفقهاء. وقد أسلفنا في بعض المباحث السابقة مقالة ابن حزم فيمن سب أحدا من الصحابة، وما قال في تكفير عمر بحضرة النبي صلى الله عليه حاطبا، وهو صحابي مهاجري بدري. وأضف إلى جميع ذلك كله النصوص الكثيرة المخرجة في الصحاح الستة الحاكمة على أهل الأركان الخمسة بالاسلام ودخول الجنة، وإذا كان الخوارج الذين استحلوا دما المسلمين، وكفروا الصحابة، وحاربوا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام، ونص النبي صلى الله عليه وآله على أنهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية ثم لا يعودون فيه، وانهم شر الخلق والخليقة، وطوبى لمن قتلهم وقتلوه، عند أهل السنة من المسلمين والمعذورين في مذهبهم، فغيرهم ممن تمسكوا بالثقلين وتمذهبوا بمذاهب أهل البيت أعدال الكتاب، واقتفوا أثرهم واهتدوا بهديهم أولى بذلك –انتهی -</ref>
اینان حتی خوارج را کافر میدانند بنابر این بطریق اولی پیرو ان مذهبی که شعار اهلبیت را میدهد مسلمان خواهند 53<ref>رک به: مجموعة الرسائل - - ج 2 - ص 413 – 415:...... وقد قال رسول الله صلى الله عليه وآله في حديث أخرجه البخاري في صحيحه -: إذا حكم الحاكم فاجتهد ثم أصاب فله اجران، وإذا حكم فاجتهد ثم أخطأ فله اجر. وهذا ابن حزم يقول في كتابه الفصل: وذهبت طائفة إلى أنه لا يكفر ولا يفسق مسلم بقول قاله في اعتقاد أو فتيا، وان كل من اجتهد في شئ من ذلك فدان بما رأى أنه الحق فإنه مأجور على كل حال، وان أصاب فاجران وان أخطأ فاجر واحد ( قال ) وهذا قول ابن أبي ليلى وأبي حنيفة، والشافعي وسفيان الثوري، وداود بن علي، وهو قول كل من عرفنا له قولا في هذه المسألة من الصحابة لا نعلم منهم خلافا في ذلك أصلا. وقال الفاضل النبهاني في أوائل كتاب ( شواهد الحق ) على ما حكى عنه: اعلم انى لا اعتقد ولا أقول بتكفير أحد من أهل القبلة لا الوهابية ولا غيرهم، وكلهم مسلمون تجمعهم مع سائر المسلمين كلمة التوحيد والايمان بسيدنا محمد صلى الله عليه وآله، وما جاء من دين الاسلام. وبالغ في ذلك الشيخ أبو طاهر القزويني على ما حكى عنه في كتابه ( سراج العقول ) فقال باثبات الاسلام لكل فرد من أهل القبلة، وجزم بنجاة الجميع من كل فرق الاسلام، وحكى عن شيخ السادة الحنفية ابن عابدين في باب المرتد من كتاب الجهاد ص 302 انه حكم قاطعا باسلام من يتأول في سب الصحابة، مصرحا بان القول بتكفير المتأولين في ذلك مخالف لاجماع الفقهاء. وقد أسلفنا في بعض المباحث السابقة مقالة ابن حزم فيمن سب أحدا من الصحابة، وما قال في تكفير عمر بحضرة النبي صلى الله عليه حاطبا، وهو صحابي مهاجري بدري. وأضف إلى جميع ذلك كله النصوص الكثيرة المخرجة في الصحاح الستة الحاكمة على أهل الأركان الخمسة بالاسلام ودخول الجنة، وإذا كان الخوارج الذين استحلوا دما المسلمين، وكفروا الصحابة، وحاربوا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام، ونص النبي صلى الله عليه وآله على أنهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية ثم لا يعودون فيه، وانهم شر الخلق والخليقة، وطوبى لمن قتلهم وقتلوه، عند أهل السنة من المسلمين والمعذورين في مذهبهم، فغيرهم ممن تمسكوا بالثقلين وتمذهبوا بمذاهب أهل البيت أعدال الكتاب، واقتفوا أثرهم واهتدوا بهديهم أولى بذلك –انتهی -</ref>


ابن عابدین از عالمان اهل سنت ( علاء الدین) در تكملة حاشیة رد المحتار) - ج 1 - ص 580 – 581می نویسد:
ابن عابدین از عالمان اهل سنت ( علاء الدین) در تكملة حاشیة رد المحتار) - ج 1 - ص 580 – 581می نویسد:
خط ۲۸۹: خط ۲۷۸:


بنابراین بین فقیهان اهل سنت در حکم نمودن به کفر و کشتن کسانی که به برخی صحابه سب و اهانت میکنند اختلاف زیادی وجود داشته و همانطور که ملاحظه گردید اکثر انان مخالف ان میباشند.57<ref>در کتاب الغدير – علامه أميني - ج 10 - ص 268 – 269 امده است:...... ولهم في سب الشيخين وعثمان تصويب وتصعيد، قال محمد بن يوسف الفريابي: سئل " القاضي أبو يعلى " عمن شتم أبا بكر ؟ قال: كافر. قيل: فيصلى عليه ؟ قال: لا. وسأله كيف يصنع به وهو يقول: لا إله إلا الله ؟ قال: لا تمسوه بأيديكم ادفعوه بالخشب حتى تواروه في حفرته......وقال ابن تيمية في " الصارم المسلول " ص 581: قال إبراهيم النخعي:كان يقال شتم أبي بكر وعمر من الكبائر. وكذلك قال أبو إسحاق السبيعي: شتم أبي بكر و عمر من الكبائر التي قال الله تعالى: إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه. وقتل عیسی بن جعفر بن محمد لشتمه أبا بكر وعمر وعائشة وحفصة بأمر المتوكل على الله. قاله ابن كثير في تاريخه 10: 324. وفي "الصارم المسلول" ص 576: قال أحمد في رواية أبي طالب في الرجل يشتم عثمان: هذا زندقة. هب أن هذه الفتاوى المجردة من مسلمات الفقه، وليس للباحث أن يناقش أصحابها الحساب، ويطالبه ـ انتهی ـ</ref>
بنابراین بین فقیهان اهل سنت در حکم نمودن به کفر و کشتن کسانی که به برخی صحابه سب و اهانت میکنند اختلاف زیادی وجود داشته و همانطور که ملاحظه گردید اکثر انان مخالف ان میباشند.57<ref>در کتاب الغدير – علامه أميني - ج 10 - ص 268 – 269 امده است:...... ولهم في سب الشيخين وعثمان تصويب وتصعيد، قال محمد بن يوسف الفريابي: سئل " القاضي أبو يعلى " عمن شتم أبا بكر ؟ قال: كافر. قيل: فيصلى عليه ؟ قال: لا. وسأله كيف يصنع به وهو يقول: لا إله إلا الله ؟ قال: لا تمسوه بأيديكم ادفعوه بالخشب حتى تواروه في حفرته......وقال ابن تيمية في " الصارم المسلول " ص 581: قال إبراهيم النخعي:كان يقال شتم أبي بكر وعمر من الكبائر. وكذلك قال أبو إسحاق السبيعي: شتم أبي بكر و عمر من الكبائر التي قال الله تعالى: إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه. وقتل عیسی بن جعفر بن محمد لشتمه أبا بكر وعمر وعائشة وحفصة بأمر المتوكل على الله. قاله ابن كثير في تاريخه 10: 324. وفي "الصارم المسلول" ص 576: قال أحمد في رواية أبي طالب في الرجل يشتم عثمان: هذا زندقة. هب أن هذه الفتاوى المجردة من مسلمات الفقه، وليس للباحث أن يناقش أصحابها الحساب، ويطالبه ـ انتهی ـ</ref>


=چند سئوال از جریانهای تکفیری تروریستی و سران وهابیت:=
=چند سئوال از جریانهای تکفیری تروریستی و سران وهابیت:=
Writers، confirmed، مدیران
۸۵٬۸۳۹

ویرایش