معیارهای مشترک سندی رد و قبول حدیث از منظر فریقین: تفاوت میان نسخه‌ها

هیچ تغییری در اندازه به وجود نیامده‌ است. ،  ‏۸ دسامبر ۲۰۲۱
جز
جایگزینی متن - 'ي' به 'ی'
بدون خلاصۀ ویرایش
جز (جایگزینی متن - 'ي' به 'ی')
خط ۱۱۸: خط ۱۱۸:


انگاه در تعریف قیود ذکر شده در تعریف صحیح  امده است :  
انگاه در تعریف قیود ذکر شده در تعریف صحیح  امده است :  
ونعنی بالمتصل ما لم یكن مقطوعًا بأی وجه كان فخرج المنقطع والمعضل والمرسل على رأی من لا یقبله وبالعدل من لم یكن مستور العدالة ولا مجروحًا فخرج ما نقله مجهول عینًا أو حالًا أو معروف بالضعیف وبالضابط من یكون حافظًا متیقظًا فخرج ما نقله مغفل كثیر الخطأ. وبالشذوذ ما یرویه الثقة مخالفًا لروایة الناس. وبالعلة ما فیه أسباب خفیة قادحة فخرج الشاذ والمعلل – انتهی –( <ref>الحلاق القاسمي ، ج1ص79</ref>)  
ونعنی بالمتصل ما لم یكن مقطوعًا بأی وجه كان فخرج المنقطع والمعضل والمرسل على رأی من لا یقبله وبالعدل من لم یكن مستور العدالة ولا مجروحًا فخرج ما نقله مجهول عینًا أو حالًا أو معروف بالضعیف وبالضابط من یكون حافظًا متیقظًا فخرج ما نقله مغفل كثیر الخطأ. وبالشذوذ ما یرویه الثقة مخالفًا لروایة الناس. وبالعلة ما فیه أسباب خفیة قادحة فخرج الشاذ والمعلل – انتهی –( <ref>الحلاق القاسمی ، ج1ص79</ref>)  




خط ۱۶۴: خط ۱۶۴:


شهید ثانی درکتاب  الرعایة فی علم الدرایة در تعریف  حدیث صحیح  می گوید :  
شهید ثانی درکتاب  الرعایة فی علم الدرایة در تعریف  حدیث صحیح  می گوید :  
الصحیح وهو : ما اتصل سنده إلى المعصوم ، بنقل العدل الامامی عن مثله ، فی جمیع الطبقات ، حیث تكون متعددة ، ( وإن اعتراه شذوذ ) (  <ref>الجبعي العاملي1408ص 77 – 88</ref>)
الصحیح وهو : ما اتصل سنده إلى المعصوم ، بنقل العدل الامامی عن مثله ، فی جمیع الطبقات ، حیث تكون متعددة ، ( وإن اعتراه شذوذ ) (  <ref>الجبعی العاملی1408ص 77 – 88</ref>)




خط ۱۷۵: خط ۱۷۵:


در کتاب  رسائل فی درایه الحدیث در تعریف حدیث  صحیح امده است :  
در کتاب  رسائل فی درایه الحدیث در تعریف حدیث  صحیح امده است :  
الصحیحُ ؛ وهو ما اتّصل سندُه إلى المعصومِ بنقلِ العدلِ الإمامی عن مثل فی جمیعِ الطبقاتِ ، وإن اعتراه شذوذٌ . وقد یُطلق على سَلیمِ الطریقِ مِن الطَعْنِ بما یُنافی الأمرین ، وإن اعتراه مع ذلك إرسالٌ أو قَطعٌ – انتهی <ref>حافظيان البابُلي1382 ص 125</ref>)  .  
الصحیحُ ؛ وهو ما اتّصل سندُه إلى المعصومِ بنقلِ العدلِ الإمامی عن مثل فی جمیعِ الطبقاتِ ، وإن اعتراه شذوذٌ . وقد یُطلق على سَلیمِ الطریقِ مِن الطَعْنِ بما یُنافی الأمرین ، وإن اعتراه مع ذلك إرسالٌ أو قَطعٌ – انتهی <ref>حافظیان البابُلی1382 ص 125</ref>)  .  




خط ۲۷۱: خط ۲۷۱:


مولف  کتاب المقنع فی علوم الحدیث  از قول شافعی در زمینه قول ثقه می نویسد :  
مولف  کتاب المقنع فی علوم الحدیث  از قول شافعی در زمینه قول ثقه می نویسد :  
قَالَ الشَّافِعِی إِذا روى الثِّقَة عَن الثِّقَة حَتَّى یَنْتَهِی إِلَى رَسُول الله صلى الله عَلَیْهِ  وَسلم فَهُوَ ثَابت(<ref>الشافعي المصري، 1413 ص 43</ref>)  
قَالَ الشَّافِعِی إِذا روى الثِّقَة عَن الثِّقَة حَتَّى یَنْتَهِی إِلَى رَسُول الله صلى الله عَلَیْهِ  وَسلم فَهُوَ ثَابت(<ref>الشافعی المصری، 1413 ص 43</ref>)  




خط ۵۲۳: خط ۵۲۳:




:أمّا الضعیفُ  فذهب الأكثرُ إلى مَنعِ العمل به مطلقاً . وأجازه آخرون مع اعتضادِه بالشهرةِ روایةً أو فتوى ؛ لقوّة الظنِّ فی جانِبِها وإن ضَعُف الطریقُ ، كما تُعلم مَذاهبُ الفِرَقِ بإخبار أهلِها وإن لم یَبْلُغُوا حدَّ التواترِ . وهذه حجّةُ مَن عَمِل بالموثَّقِ أیضاً .... وجَوَّز الأكثرُ العملَ به فی نحو القَصَص والمَواعِظ وفَضائِل الأعمالِ ، لا فی أحكامِ الحلالِ والحرامِ ، وهو حَسَنٌ حیثُ لا یَبْلُغُ الضعفُ حدَّ الوضعِ- انتهی – <ref>حافظيان البابُلي 1423،ج 1ص 126</ref>
:أمّا الضعیفُ  فذهب الأكثرُ إلى مَنعِ العمل به مطلقاً . وأجازه آخرون مع اعتضادِه بالشهرةِ روایةً أو فتوى ؛ لقوّة الظنِّ فی جانِبِها وإن ضَعُف الطریقُ ، كما تُعلم مَذاهبُ الفِرَقِ بإخبار أهلِها وإن لم یَبْلُغُوا حدَّ التواترِ . وهذه حجّةُ مَن عَمِل بالموثَّقِ أیضاً .... وجَوَّز الأكثرُ العملَ به فی نحو القَصَص والمَواعِظ وفَضائِل الأعمالِ ، لا فی أحكامِ الحلالِ والحرامِ ، وهو حَسَنٌ حیثُ لا یَبْلُغُ الضعفُ حدَّ الوضعِ- انتهی – <ref>حافظیان البابُلی 1423،ج 1ص 126</ref>




Writers، confirmed، مدیران
۸۵٬۹۶۳

ویرایش