پرش به محتوا

إضاءة الدجنة فی عقائد أهل السنة (کتاب): تفاوت میان نسخه‌ها

بدون خلاصۀ ویرایش
(صفحه‌ای تازه حاوی «<div class="references" style="margin: 0px 0px 10px 0px; max-height: 300px; overflow: auto; padding: 3px; font-size:95%; background: #FFA50...» ایجاد کرد)
 
بدون خلاصۀ ویرایش
خط ۳۹: خط ۳۹:
إضاءة الدجنة في عقائد أهل السنة هي منظومة في العقيدة الأشعرية للإمام شهاب الدين المقري التلمساني (ت 1041هـ). قال عنها الإمام عبد الغني النابلسي في شرحه عليها: "العقيدة المنظومة، والعقيلة المعصومة، واللؤلؤة المكنونة، والجوهرة المخزونة، فريدة التوحيد، وخريدة التمجيد، منظومة العلامة، والعمدة الفهامة، سيد العلماء العاملين، وإمام الفقهاء والمحدثين، شيخ مشايخنا المرحوم أحمد المقري المغربي رحمه الله".[1]
إضاءة الدجنة في عقائد أهل السنة هي منظومة في العقيدة الأشعرية للإمام شهاب الدين المقري التلمساني (ت 1041هـ). قال عنها الإمام عبد الغني النابلسي في شرحه عليها: "العقيدة المنظومة، والعقيلة المعصومة، واللؤلؤة المكنونة، والجوهرة المخزونة، فريدة التوحيد، وخريدة التمجيد، منظومة العلامة، والعمدة الفهامة، سيد العلماء العاملين، وإمام الفقهاء والمحدثين، شيخ مشايخنا المرحوم أحمد المقري المغربي رحمه الله".[1]
   
   
محتويات
 
• 1نبذة عن المؤلف
• 2تاريخ تأليفها
• 3سبب تأليفها
• 4موضوعاتها
• 5شروحها
• 6انظر أيضًا
• 7المراجع
• 8المصادر
نبذة عن المؤلف[عدل]
نبذة عن المؤلف[عدل]
مؤلف الكتاب هو شهاب الدين أبو العباس أحمد بن محمد المقري التلمساني القرشي المالكي الأشعري، المؤرخ والأديب والحافظ؛ ولد ونشأ في تلمسان بالمغرب الأوسط، وانتقل إلى فاس، فكان خطيبها والقاضي بها، ومنها إلى القاهرة سنة (1027هـ)، وتوفي بمصر ودفن في مقبرة المجاوريين، وقيل: توفي بالشام مسوما سنة (1041هـ). له مؤلفات كثيرة، في فنون مختلفة، و أشهر ما له في العقائد: إضاءة الدجنة في عقائد أهل السنة.[2]
مؤلف الكتاب هو شهاب الدين أبو العباس أحمد بن محمد المقري التلمساني القرشي المالكي الأشعري، المؤرخ والأديب والحافظ؛ ولد ونشأ في تلمسان بالمغرب الأوسط، وانتقل إلى فاس، فكان خطيبها والقاضي بها، ومنها إلى القاهرة سنة (1027هـ)، وتوفي بمصر ودفن في مقبرة المجاوريين، وقيل: توفي بالشام مسوما سنة (1041هـ). له مؤلفات كثيرة، في فنون مختلفة، و أشهر ما له في العقائد: إضاءة الدجنة في عقائد أهل السنة.[2]
خط ۶۲: خط ۵۴:
سبب تأليفها[عدل]
سبب تأليفها[عدل]
ذكر عبد القادر الغصين تلميذ المقري في سبب تأليف "إضاءة الدجنة"، ما نصه: (...فإني كنت أقرأ عليه صغرى الشيخ السنوسي بمصر، فسألنا منه نظماً في العقائد، فكان كلما قرأ درساً نظمه فيقرأه غداً كذلك إلى أن ختمه). وكانت عند عبد القادر نسخة منها، عليها تعليقات للمقري بخطه، قيدها لدى مروره بمدينة غزة، وكتب المقري في آخر تلك النسخة ما نصه: "يقول مؤلف هذه العقيدة العبد الفقير أحمد وأصلحتُ فيها ما عثرت عليه، وقد كُتب من هذه العقيدة -فيما علمت- بمصر المحروسة، والشام، والحجاز، والمغرب، نيف على ألف نسخة، ولله الحمد، وكتبت خطي على نحو المائتي منها، وقد كتبها غالب طلبة مكة لما قرأتها هناك، وأهل بيت المقدس لما قرأتها به أيضاً، وأهل دمشق حين درستها بها، وأخذ منها أصحابنا إلى المغرب والصعيد نسخاً، وكتب لي بعض أصحابنا بالصعيد أنه كتب منها هناك نيف على مائة نسخة، وكذلك برشيد والإسكندرية، جعلها الله خالصة لوجهه الكريم، وكُتب لشوال سنة 1037".[4]
ذكر عبد القادر الغصين تلميذ المقري في سبب تأليف "إضاءة الدجنة"، ما نصه: (...فإني كنت أقرأ عليه صغرى الشيخ السنوسي بمصر، فسألنا منه نظماً في العقائد، فكان كلما قرأ درساً نظمه فيقرأه غداً كذلك إلى أن ختمه). وكانت عند عبد القادر نسخة منها، عليها تعليقات للمقري بخطه، قيدها لدى مروره بمدينة غزة، وكتب المقري في آخر تلك النسخة ما نصه: "يقول مؤلف هذه العقيدة العبد الفقير أحمد وأصلحتُ فيها ما عثرت عليه، وقد كُتب من هذه العقيدة -فيما علمت- بمصر المحروسة، والشام، والحجاز، والمغرب، نيف على ألف نسخة، ولله الحمد، وكتبت خطي على نحو المائتي منها، وقد كتبها غالب طلبة مكة لما قرأتها هناك، وأهل بيت المقدس لما قرأتها به أيضاً، وأهل دمشق حين درستها بها، وأخذ منها أصحابنا إلى المغرب والصعيد نسخاً، وكتب لي بعض أصحابنا بالصعيد أنه كتب منها هناك نيف على مائة نسخة، وكذلك برشيد والإسكندرية، جعلها الله خالصة لوجهه الكريم، وكُتب لشوال سنة 1037".[4]
موضوعاتها[عدل]
= موضوعات کتاب =
اشتملت المنظومة على مقدمة وثمانية عشر فصلا وخاتمة، في خمسمائة بيت، عالجت بعد خطبة الناظم المواضيع الآتية:
 
فصل في أحكام النظر.
این منظومه مشتمل بر یک مقدمه، هجده باب و یک خاتمه در پانصد بیت است که پس از خطبه راوی به این موضوعات پرداخته است:
في أول واجب.
 
في الحث على النظر.
*فصل في أحكام النظر.
في الصفات النفسية والسلبية.
*في أول واجب.
في المعاني.
* في الحث على النظر.
في المعنوية.
*في الصفات النفسية والسلبية.
في التعليق.
*في المعاني.
في منافيات المعاني والمعنوية.
* في المعنوية.
في الأمر والإرادة والرضا والمحبة.
* في التعليق.
في حدوث العالم.
*في منافيات المعاني والمعنوية.
في الجائز في حق الله تعالى.
*في الأمر والإرادة والرضا والمحبة.
في الرؤية.
* في حدوث العالم.
في أحكام الرسالة والنبوة.
* في الجائز في حق الله تعالى.
فيما يجب لهم ويستحيل.
* في الرؤية.
فيما يجوز في حق الرسل.
* في أحكام الرسالة والنبوة.
في عدد الرسل في إعجاز القرآن.
*فيما يجب لهم ويستحيل.
في السماوات الأخروية والبرزخية والبعثية.
* فيما يجوز في حق الرسل.
في الحساب والميزان والصراط والشفاعة.
* في عدد الرسل في إعجاز القرآن.
خاتمة في القضاء والقدر ومسائل أخرى تتعلق بعلم التوحيد.
* في السماوات الأخروية والبرزخية والبعثية.
رواية الناظم لكتب السنوسي في العقائد.
* في الحساب والميزان والصراط والشفاعة.
شروحها[عدل]
* خاتمة في القضاء والقدر ومسائل أخرى تتعلق بعلم التوحيد.
• عبد القادر بن بهاء الدين بن نبهان بن جلال الدين بن تقي الدين أبي بكر المعروف بابن عبد الهادي العمري الدمشقي الشافعي...، ألف كتبا كثيرة منها شرح على عقيدة المقرى المسماة بإضاءة الدجنة في عقائد أهل السنة.[5]
* رواية الناظم لكتب السنوسي في العقائد.<br>
فتوحات ذي الرحمة، للسيد مختار .
 
رائحة الجنة في شرح إضاءة الدجنة - للشيخ عبد الغني بن إسماعيل النابلسي الحنفي.
= شروح کتاب =
إرشاد خالقي ومصوري لشرح عقيدة الإمام المقري للشيخ محمد الغدامسي.[6]
شرح على عقيدة المقرى المسماة بإضاءة الدجنة في عقائد أهل السنة؛ لعبد الهادی العمری الدمشقی الشافعی.
الفتوحات الإلهية الوهبية، على المنظومة المقرية، المسماة إضاءة الدجنة، في اعتقاد أهل السنة، لمحمد عليش المصري المتوفى سنة (1299هـ).[7]
* فتوحات ذي الرحمة، للسيد مختار .
شرح الشيخ محمد بن أحمد الملقب بالداه الشنقيطي.[8]
* رائحة الجنة في شرح إضاءة الدجنة - للشيخ عبد الغني بن إسماعيل النابلسی الحنفی.
* إرشاد خالقي ومصوري لشرح عقيدة الإمام المقري للشيخ محمد الغدامسي.
* الفتوحات الإلهية الوهبية، على المنظومة المقرية، المسماة إضاءة الدجنة، في اعتقاد أهل السنة، لمحمد عليش المصری.
* شرح الشيخ محمد بن أحمد الملقب بالداه الشنقيطي.
انظر أيضًا
انظر أيضًا
نظومه ای در عقیده اشعری امام شهاب الدین مقری تیلمیسانی (متوفی 1041 هجری قمری ) است. امام عبدالغنی نبلسی در توضیح آن می فرماید: « عقاید متشکل ، ایمان معصوم، مروارید پنهان، جواهر گرانبها، توحید بی همتا، تسبیح خرد، نظام علامت، فهم. شهردار و استاد علمای زحمتکش و امام علما و احادیث مرحوم شیخ شیوخ ما مرحوم احمد مقری مغربی رحمت کند. [1]
نظومه ای در عقیده اشعری امام شهاب الدین مقری تیلمیسانی (متوفی 1041 هجری قمری ) است. امام عبدالغنی نبلسی در توضیح آن می فرماید: « عقاید متشکل ، ایمان معصوم، مروارید پنهان، جواهر گرانبها، توحید بی همتا، تسبیح خرد، نظام علامت، فهم. شهردار و استاد علمای زحمتکش و امام علما و احادیث مرحوم شیخ شیوخ ما مرحوم احمد مقری مغربی رحمت کند. [1]
   
   
فهرست
• 1درباره نویسنده
== دربارهٔ نویسنده ==
• 2تاریخ ایجاد آن
• 3دلیل ایجاد آن
• 4مضامین آن
• 5توضیحات آن
• 6را نیز ببینید
• 7بازبینی کننده
• 8منابع
درباره نویسنده [ ویرایش ]
نویسنده کتاب شهاب الدین ابوالعباس احمد بن محمد مقری تلمیسانی القرشی مالکی اشعری ، مورخ ، نویسنده و حافظ است . متولد و بزرگ شده در تلمسان ، مراکش ، شرق ، و نقل مکان کرد به فاس بود نامزد و قاضی، و از آنها را به قاهره سال ( 1027 ه. ق )، و درگذشت در مصر و شد در گورستان Majaurien خاک سپرده شد، او گفت: درگذشت Baham Msoma سال ( 1041 هجری قمری ). او کتابهای زیادی در زمینه هنرهای مختلف دارد و مشهورترین آثار او در عقاید: اشراق بهشت در عقاید اهل سنت است . [2]
نویسنده کتاب شهاب الدین ابوالعباس احمد بن محمد مقری تلمیسانی القرشی مالکی اشعری ، مورخ ، نویسنده و حافظ است . متولد و بزرگ شده در تلمسان ، مراکش ، شرق ، و نقل مکان کرد به فاس بود نامزد و قاضی، و از آنها را به قاهره سال ( 1027 ه. ق )، و درگذشت در مصر و شد در گورستان Majaurien خاک سپرده شد، او گفت: درگذشت Baham Msoma سال ( 1041 هجری قمری ). او کتابهای زیادی در زمینه هنرهای مختلف دارد و مشهورترین آثار او در عقاید: اشراق بهشت در عقاید اهل سنت است . [2]
تاریخ ایجاد [ ویرایش ]
تاریخ ایجاد  
او شروع به آهنگسازی آن را در طول سفر خود به حجاز در سال 1038 هجری قمری / 1629 میلادی ، و او آن را در مورد مطالعه دو مسجد مقدس ، و آن را در تکمیل قاهره در سال 1039 ه. ق / 1630 م ، پس از آن او آن را پس از آن در مورد مطالعه شام آل Maqri می گوید در Nafh آل طیب: [3]
او شروع به آهنگسازی آن را در طول سفر خود به حجاز در سال 1038 هجری قمری / 1629 میلادی ، و او آن را در مورد مطالعه دو مسجد مقدس ، و آن را در تکمیل قاهره در سال 1039 ه. ق / 1630 م ، پس از آن او آن را پس از آن در مورد مطالعه شام آل Maqri می گوید در Nafh آل طیب: [3]
و من آن را سازماندهی می کردم برای یک دانش آموز یک اعتقاد کافی است
و من آن را سازماندهی می کردم برای یک دانش آموز یک اعتقاد کافی است
خط ۱۱۶: خط ۱۰۳:
جمعیت زیادی در شورا حضور داشتند چه کسی به نوبه خود سفر خواهد کرد
جمعیت زیادی در شورا حضور داشتند چه کسی به نوبه خود سفر خواهد کرد
دلیل ایجاد آن [ ویرایش ]
دلیل ایجاد آن [ ویرایش ]
عبدالقادر الغصین، شاگرد مقری، در دلیل نوشتن «اداء الدجنه» ذکر کرده است (... کوچکترین شیخ السنوسی در مصر را برای او می خواندم ، از او پرسیدیم. نظام های اعتقادی، پس هر وقت درسی را می خواند، آن را تنظیم می کرد و فردا نیز می خواند تا آن را تمام کند). عبدالقادر نسخه‌ای از آن داشت، با دست‌خط خود نظریات مقری ، که هنگام عبور از شهر غزه آن را ضبط کرد.مقری در پایان آن نسخه نوشت: در مصر محافظت‌شده ، شام از حجاز و مغرب ، بیش از یک هزار نسخه، با ستایش خداوند، و من دست خط من در حدود دو صد تن از آنها نوشته است، و بسیاری از دانش آموزان از مکه آن را نوشته است که من آن را به عنوان خوانده شده وجود دارد، و مردم از بیت المقدس که آن را نیز خواندم و اهل دمشقهنگامی که آن را با آن مطالعه کردم و اصحاب ما نسخه هایی از آن را به مراکش و مصر علیا بردند و برخی از اصحاب ما در مصر علیا به من نوشتند که بیش از صد نسخه از آن را در آنجا نوشته است و همچنین برشید و اسکندریه . خداوند آن را صرفاً برای وجه شریفش قرار داده و برای شوال سال 1037 نوشته شده است .» [4]
عبدالقادر الغصین، شاگرد مقری، در دلیل نوشتن «اداء الدجنه» ذکر کرده است (... کوچکترین شیخ السنوسی در مصر را برای او می خواندم ، از او پرسیدیم. نظام های اعتقادی، پس هر وقت درسی را می خواند، آن را تنظیم می کرد و فردا نیز می خواند تا آن را تمام کند). عبدالقادر نسخه‌ای از آن داشت، با دست‌خط خود نظریات مقری ، که هنگام عبور از شهر غزه آن را ضبط کرد.مقری در پایان آن نسخه نوشت: در مصر محافظت‌شده ، شام از حجاز و مغرب ، بیش از یک هزار نسخه، با ستایش خداوند، و من دست خط من در حدود دو صد تن از آنها نوشته است، و بسیاری از دانش آموزان از مکه آن را نوشته است که من آن را به عنوان خوانده شده وجود دارد، و مردم از بیت المقدس که آن را نیز خواندم و اهل دمشقهنگامی که آن را با آن مطالعه کردم و اصحاب ما نسخه هایی از آن را به مراکش و مصر علیا بردند و برخی از اصحاب ما در مصر علیا به من نوشتند که بیش از صد نسخه از آن را در آنجا نوشته است و همچنین برشید و اسکندریه . خداوند آن را صرفاً برای وجه شریفش قرار داده و برای شوال سال 1037 نوشته شده است .»  
تم ها [ ویرایش ]
= منبع =
این منظومه مشتمل بر یک مقدمه، هجده باب و یک خاتمه در پانصد آیه بود و پس از خطبه راوی به این موضوعات پرداخته است:
 
• فصلی در احکام رسیدگی.
• در اولین وظیفه
• در اصرار برای نگاه کردن.
• در کیفیت های روانی و منفی.
• در معانی
• در اخلاق
• در کامنت
• از نظر معانی و اخلاقی.
• در فرمان، اراده، رضایت و عشق.
• در وقوع جهان
• در حق خداوند متعال جایز است.
• در بینایی
• در احکام رسالت و نبوت.
• آنچه آنها باید و غیر ممکن است.
• آنچه در حق رسولان جایز است.
• در تعداد رسولان در اعجاز قرآن .
• در آسمان های معاد و ایثموس و بعثی.
• در حساب، تعادل، طریق و شفاعت .
• نتیجه گیری در قضا و قدر و سایر مسائل مربوط به علم توحید .
• رمان تنظیم کننده از کتاب های سانوسی در مورد اعتقادات.
توضیحات [ ویرایش ]
• عبدالقادر بن بهاء الدین بن نبهان بن جلال الدین بن تقی الدین ابی بکر معروف به ابن عبدالهادی امری الدمشقی شافعی... او تألیفات بسیاری دارد. از جمله شرح عقیده مقری به نام نورانی بهشت در عقاید اهل سنت. [5]
• فتوحات الرحمه، اثر جناب مختار.
• بوی بهشت در شرح نور الباغ - شیخ عبدالغنی بن اسماعیل النابلسی حنفی.
• راهنمای خالق و عکاس برای تبیین آموزه امام مقری توسط شیخ محمد القدمسی. [6]
• فتوحات الهی وهابی، در نظام ستاد، نورانیت باغ را بنا به اعتقاد اهل سنت، محمد علیش المصری متوفی سال 1299 هجری قمری نامیدند . [7]
• شرح شیخ محمد بن احمد ملقب به بلده الشنقیتی.
1.
[[رده: کتاب شناسی]]
[[رده: کتاب شناسی]]
  [[رده: کتاب کلامی]]
  [[رده: کتاب کلامی]]