پرش به محتوا

الجوهر المنظم فی زیارة القبر المکرم (کتاب): تفاوت میان نسخه‌ها

بدون خلاصۀ ویرایش
(صفحه‌ای تازه حاوی «<div class="references" style="margin: 0px 0px 10px 0px; max-height: 300px; overflow: auto; padding: 3px; font-size:95%; background: #FFA50...» ایجاد کرد)
 
بدون خلاصۀ ویرایش
خط ۳۹: خط ۳۹:
|}
|}
</div>
</div>
الجوهر المنظم في زيارة القبر الشريف النبوي المكرم للإمام ابن حجر الهيتمي المكي (ت 974هـ)، كتاب فقهي يلقي نظرة على موضوع شد الرحال لزيارة قبر النبي محمد، وما يتعلق بالزيارة من آداب وفضائل.
کتاب '''الجوهر المنظم في زيارة القبر الشريف النبوي المكرم''' اثری فقهی از [[ابن حجر الهيتمی]] مکی (ت 974هـ)، که موضوعش [[زیارت]] [[قبر]] [[پیامبر]] [[اسلام]] وآنچه که متعلق به زیارت, آداب و فضائل آن است.<ref>الجوهر المنظم، ابن حجر الهيتمی، ص9-10</ref><br>.
سبب تصنيف الكتاب[عدل]
 
يقول ابن حجر الهيتمي في مقدمة الكتاب:[1]
= دلیل نوشتن کتاب از زبان کتاب =
«لمَّا منَّ الله تعالى علي بالأخذ في أسباب الزيارة التي هي منتهى الآمال، وإليها محط الرحال، وعليها تعويل الكمال من الرجال، في يوم السبت الثامن عشر من شوال، سنة ست وخمسين وتسعمائة، ثم تيسرت تلك الأسباب على خلاف العادة، علمت أن ذلك إذن مشعرٌ بالقبول إن شاء الله تعالى وزيادة، ثم لما وصلت صبيحة الأحد إلى وادي مر الظهران، خطر لي أن أجعل وسيلتي إلى المثول في تلك الحضرة النبوية تأليفَ كتاب في ذلك الشأن، مشتملٍ على أحكام الزيارة وفضائلها ومتعلقاتها ودلائلها، مستوفياً لكل ما يُحتاج إليه في ذلك، بأخصر عبارة وأوجز إشارة، وضمنته من جواهر النفائس ونفائس الجواهر ما لا ينبغي لطالب الزيادة أن تفوته معرفته، ولا أن تغرب عنه خبرته، لأنه حينئذ لا يخفى عليه شيء من أمرها في معظم الأوقات، ولا يحتاج إلى سؤال أحد عن شيء من أحكامها ومتعلقاتها في أكثر الحادثات، ومن ثم سميته "الجوهر المنظم في زيارة القبر الشريف النبوي المكرم" ثم ابتدأت فيه حينئذ مستمداً من الله الكريم الجواد، الذي ليس لواسع نعمه من نفاذ الإمداد والتيسير والإعانة، والتوفيق لإصابة جادة الصواب والإبانة، وقبول هذه الزيارة وهذا التأليف، والإتحاف بإجابة الطلبات كلها مصحوبة بغاية الإكرام ونهاية الإنعام والتشريف، فإنه بكل خير كفيل، وهو حسبي ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ورتبته على مقدمة وثمانية فصول وخاتمة.»
 
أقسام الكتاب[عدل]
''ابن حجر الهيتمی'' در مقدمه كتاب این چنین می گوید:<br>
• مقدمة في آداب السفر
 
• الفصل الأول: في مشروعية زيارة قبر النبي صلَّى الله عليه وسلَّم
«لمَّا منَّ الله تعالى علي بالأخذ في أسباب الزيارة التي هي منتهى الآمال، وإليها محط الرحال، وعليها تعويل الكمال من الرجال، في يوم السبت الثامن عشر من شوال، سنة ست وخمسين وتسعمائة، ثم تيسرت تلك الأسباب على خلاف العادة، علمت أن ذلك إذن مشعرٌ بالقبول إن شاء الله تعالى وزيادة، ثم لما وصلت صبيحة الأحد إلى وادي مر الظهران، خطر لي أن أجعل وسيلتي إلى المثول في تلك الحضرة النبوية تأليفَ كتاب في ذلك الشأن، مشتملٍ على أحكام الزيارة وفضائلها ومتعلقاتها ودلائلها، مستوفياً لكل ما يُحتاج إليه في ذلك، بأخصر عبارة وأوجز إشارة، وضمنته من جواهر النفائس ونفائس الجواهر ما لا ينبغي لطالب الزيادة أن تفوته معرفته، ولا أن تغرب عنه خبرته، لأنه حينئذ لا يخفى عليه شيء من أمرها في معظم الأوقات، ولا يحتاج إلى سؤال أحد عن شيء من أحكامها ومتعلقاتها في أكثر الحادثات، ومن ثم سميته "الجوهر المنظم في زيارة القبر الشريف النبوي المكرم" ثم ابتدأت فيه حينئذ مستمداً من الله الكريم الجواد، الذي ليس لواسع نعمه من نفاذ الإمداد والتيسير والإعانة، والتوفيق لإصابة جادة الصواب والإبانة، وقبول هذه الزيارة وهذا التأليف، والإتحاف بإجابة الطلبات كلها مصحوبة بغاية الإكرام ونهاية الإنعام والتشريف، فإنه بكل خير كفيل، وهو حسبي ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ورتبته على مقدمة وثمانية فصول وخاتمة.»<br>
• الفصل الثاني: في فضائل الزيارة وفوائدها
 
• الفصل الثالث: في التحذير من ترك زيارته
= بخش های کتاب =
• الفصل الرابع: في بيان الأفضل للحاج هل هو تقديم الزيارة أو الحج
 
• الفصل الخامس: فيما يتأكد على الزائر في طريقة فعله
* مقدمه: در آداب [[سفر]
• الفصل السادس: فيما يسن له فعله من حين دخوله المدينة الشريفة
* فصل اول:در مشروعیت زيارت قبر [[نبی]] صلَّى الله عليه وسلَّم؛
• الفصل السابع: فيما ينبغي للزائر فعله من حين دخوله المسجد النبوي
* فصل دوم: در فضائل زيارت وفایدهای آن؛
• الفصل الثامن: في آدابه بعد خروجه من المسجد الشريف
* فصل سوم: در توجه دادن به بدی ترک زيارت [[رسول اکرم]] ؛
• خاتمة: في آدابه أي الزائر في أمرين آخرين
* فصل چهارم: در بيان افضلیت زیارت یا بجا آوردن حج برای حاجیان؛
المراجع[عدل]
* فصل پنجم: فيما يتأكد على الزائر في طريقة فعله
1. ^ الجوهر المنظم، ابن حجر الهيتمي، ص9-10
* فصل ششم: فيما يسن له فعله من حين دخوله المدينة الشريفة
* فصل هفتم: فيما ينبغي للزائر فعله من حين دخوله المسجد النبوي
* فصل هشتم: في آدابه بعد خروجه من المسجد الشريف
* خاتمه: في آدابه أي الزائر في أمرين آخرين


= پانویس =
= پانویس =