۱٬۷۴۱
ویرایش
Mollahashem (بحث | مشارکتها) بدون خلاصۀ ویرایش |
Mollahashem (بحث | مشارکتها) بدون خلاصۀ ویرایش |
||
خط ۹۴: | خط ۹۴: | ||
==چکیده مقالات به زبان عربی== | ==چکیده مقالات به زبان عربی== | ||
''' | * '''الاقلية المسلمة في افريقيا الوضع الحالي والاقتراحات'''<br> | ||
* '''آيةالله محمدعلي التسخيري <ref>الامين العام للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الاسلامية .</ref>'''<br> | |||
تناول هذا المقال وضع الاقليات المسلمة في القارة الافريقية، ومتطلباتها والتحديات التي تواجهها، وقد اشار الكاتب الى الخلفيات التاريخية للحركة الاسلامية وادوار ازدهارها وانتشارها عبر قرون متمادية في افريقيا ومن ثم تأسيس حكومة اسلامية في بعض البلدان لاسيما بلدان شمال افريقيا ثم عرج على التحديات المصيرية التي تواجه الاقليات التي منها النفوذ الواسع والمقتدر للمسيحية من خلال بناء مؤسسات تبشيرية لاحصر لها وصرف مبالغ طائلة في هذا السبيل وانشاء مراكز اذاعية وتلفزيونية تبث حملات دعائية مغرضة ضد الاسلام والمسلمين، هذا الى جانب ضعف البرامج التبليغية والتثقيفية وغياب الانسجام وظهور نعرات طائفية مذهبية<br> | |||
'''الكلمات الدليلية:''' الاقليات المسلمة، القارة الافريقية، المسيحية، الاختلافات الطائفية والمذهبية، الحركات الصوفية.<br> | |||
* '''تحديات الوحدة واستراتيجية المواجهة التنقيب في موانع الوحدة والتقريب وسبل ازاحتها'''<br> | |||
* '''الدكتور محمد عبدو <ref>باحث اسلامي من المغرب</ref>''' <br> | |||
قام الاسلام على دعامتين كلمة التوحيد وتوحيد الكلمة، وقد دعا الى ضرورة الوحدة في محاور خمسة، وهي تشكل هوية المسلمين الجامعة والثابتة : الوحدة في العقيدة والشريعة والامة والحضارة وارض الاسلام، <br> | |||
وفي الوقت نفسه أتاح الاسلام المجال لاختلاف وجهات النظر كي يتم تاسيس نهضة فكرية في المجتمع الاسلامي، وقد قام الكاتب بتنظيم المقال في قسمين : تعرض في القسم الاول الى موانع الوحدة والتقريب التي منها الطائفية والفتن التي يثيرها الكفار بين صفوف المسلمين، وفي القسم الثاني تحدث عن سبل ازاحة الموانع والعراقيل التي تعترض سبيل التقريب والوحدة.<br> | |||
'''الكلمات الدليلية:''' اسلام، وحدة، كلمة التوحيد، توحيد الكلمة، الوحدة في العقيدة، الشريعة، الامة، الحضارة وارض الاسلام، عراقيل التقريب والوحدة.<br> | |||
* '''نشر العدل ومناهضة الظلم في القران الكريم'''<br> | |||
* '''السيد منذر الحكيم <ref>باحث ومحقق اسلامي و استاذ في الحوزة.</ref>''' <br> | |||
لقد طرح الاسلام نظاما عادلا في السلوك يعتمد على سلسلة اصول اخلاقية جديرة بالانسان ويشكل النظام الاخلاقي الجامع معين لهذا النظام، من هنا طرح اتمام مكارم الاخلاق في النظام السلوكي للاسلام باعتباره هدفا اسمى لبعثة خاتم الانبياء. <br> | |||
وبهذا النحو تتضح العلاقة الوثيقة القائمة بين التكامل الاخلاقي والتكامل السلوكي وعدم انفكاك احدهما عن الاخر كمبدأ لاغبار عليه <br> | |||
وقد اقيم نظام العدل الالهي على اساس نظرية جامعة للعدل، ومن جملة اهداف هذا النظام هداية الانسان الناشد للعدل نحو العدالة ومن ثم تربيته واعداده في مسرح العدل وارشاده الى مجتمع انساني يسوده العدل والتقوى كي يتأصل في وجود الانسان المؤهل للقيام بالقسط والعدل في ربوع العالم كافة وتحقيق الوعد الالهي.<br> | |||
'''الكلمات الدليلية:''' العدل، القسط، الحق، الحد، الميزان، الصراط المستقيم، القوام، الوسط، القصد، الظلم، الجور، العوج، البغي، الطغيان. <br> | |||
* '''ارمجدون والمسيحية المتصهينة'''<br> | |||
* '''حسين سياح <ref>ماجستير في علوم الحديث.</ref> ''' <br> | |||
ارمجدون هي المعركة الفاصلة - حسب اعتقاد المسيحية المتصهينة - في اخر الزمان والتي تنشب في مجدو بين قوى المسيح التي تمثل الخير و قوى غير المسيح التي تمثل الشر، ويكون النصر النهائي حليف قوى المسيح وعندئذ يكون اليهود حكام الارض ويكون سائر الامم عبيدا لهم، وباعتقاد الكاتب ان يد الاستعمار قد زورت هذه العقيدة الدينية واظهرت ان العالم باسره سيمتلئ بالفتن والنار، وفي هذا الخضم اذا تقاعس الجمهور عن نصرة دولهم ستعجز الدولة عن الوصول الىاهدافها، من هنا ولاجل كسب شعوبهم الى جانبهم والتسلط على العالم فهم مضطرون الى خوض معركة نووية عظمى ذات طابع ديني ويلقون هذه الفكرة في روع المسيحيين واليهود.<br> | |||
ان المسيحية المتصهينة التي تعود الى العبرية هي فرقة منحرفة عن المسيحية تبذل الدعم الى اليهود باعتبارهم شعب الله المختار ومن مكتسباتها قيام الحزب الصهيوني وافتراف المجازر البشعة بهدف اقامة حكومة عالمية لليهود تتسلط على سائر بقاع العالم، واستنادا الى ادعاءاتها فان الالفية الثالثة هي محل وقوع معركة ارمجدون الفاصلة بين قوىالمسيح وغير المسيح،عندها سوف ينزل المسيح من السماء ويقضي على الدجال ثم ينصب نفسه ملكا ويسود السلام والوئام كافة ربوع المعمورة حقبة طويلة، وتعتقد المسيحية المتصهينة ان قيام اسرائيل يمهد لعودة المسيح، من هنا فان من جملة الاعتقادات الاصلية لهذه الفرقة هي ضرورة عودة اليهود من الشتات الى الارض الموعودة واعادة هيكل سليمان وحملة الكفار ( المسلمين والمسيحيين الذين لايعتقدون بعودة المسيح ) على اسرائيل وعندئذ يكون الخلاص من هذه المعركة الطاحنة لمن يؤمن بعودة المسيح.<br> | |||
'''الكلمات الدليلية:''' الموعود، ارمجدون، المسيحية المتصهينة، الراديكاليين .<br> | |||
* '''البحث في روايات الفريقين حول الشفاعة'''<br> | |||
* '''علي اشرف كرمي <ref>مدرس في معهد سما المهني والفني في محافظة كرمانشاه.</ref>''' <br> | |||
ان مسألة الشفاعة من جملة المباحث المهمة في التعاليم الاسلامية حتى اختصت بها عدة آيات من القرآن الكريم، كما حازت على مكانة رفيعة في الاحاديث الاسلامية اذ وردت في امهات كتب الفريقين، وقد ورد فيها ان حق الشفاعة يوكل الى جماعة او فرد او قوم.<br> | |||
وقام الكاتب في هذا البحث بسرد الروايات المشتركة والخاصة بين الفريقين حول الشفاعة، بهدف الوقوف على شروط نيل الشفاعة، واستعراض كبار علماء الفريقين في هذا الشأن .<br> | |||
'''الكلمات الدليلية:''' اهل السنة، الشيعة، شفاعة، رواية، رسول الله(صلیاللهعلیهوآله)، وهابية.<br> | |||
* '''فكرة التقريب وأمن العالم الاسلامي مع التاكيد على أفكار الامام الخميني(رحمةالله)''' | |||
* '''حكيمة عزيز اللهي <ref>ماجستير في العلوم السياسية.</ref>''' <br> | |||
ان ما كان يحدث في بعض البلدان الاسلامية من حروب طاحنة وقتل ودمار، مرده الغرب الذي كان يقوم باذكائها بين حين واخر انطلاقا من فكرة فرق تسد، كل هذا ادى الى اتساع الهوة بين البلدان الاسلامية وعدم استتباب الأمن فيها، ومع انتصار الثورة الاسلامية المباركة في ايران دعا الامام الخميني المسلمين الى الوحدة واحياء فكرة التقريب، بهدف الحد من الازمات التي يعانيها العالم الاسلامي وتوفير الامن.<br> | |||
والسؤال المطروح كيف يمكن زيادة ضريب الامن في البلدان الاسلامية من خلال التقريب مع الاخذ بنظر الاعتبار توجيهات الامام الخميني التي أنعشت فكرة التقريب، وللاجابة عن هذا السؤال نحن بحاجة الى نموذج، وهذا النموذج هو نظرية اميتاي اتزيوني التي تذهب الى ضرورة اجتياز اربع مراحل من أجل تحقيق الوحدة الاولى : الحالة السائدة قبل الوحدة، الثانية : القوى الفاعلة في حقل الوحدة وهاتين المرحلتين تنظران الى العوامل الكفيلة بتحقيق التقريب ، الثالثة : عملية الوحدة، الرابعة : انشغال النظام بامور وجد من أجلها، وبعبارة اخرى : الوحدة بما هي وحدة ليست غاية.<br> | |||
لذلك ومع اخذ ذلك النموذج بنظر الاعتبار في هذا البحث سوف نتناول عوامل التقريب، والحقول التي ينبغي ان يتحقق فيها التقريب وأهدافه، ورغم انه ذكرت للتقريب اهداف مختلفة، ولكن الهدف الذاتي له هو توفير الامن، ذلك انه في ظل الامن تتحقق سائر اهداف التقريب التي منها التعالي الروحي والاخلاقي، ومع تقويض اسس الامن سوف يتعذر نيل التعالي الروحي، ولايتلخص استتباب الأمن في البلدان الاسلامية وتعزيز قدراتها - من منظار الامام الخميني - بتعزيز الجانب الدفاعي والعسكري فحسب، بل ثمة شبكة معقدة من العلاقات الذاتية والموضوعية تساهم في تحسين الوضع الحالي، لذلك فان تعزيز هذه القدرات رهن بعوامل مختلفة، منها الاستقرار على كافة الاصعدة، و الوحدة الناشئة من التقريب التي تلعب دورا متميزا في هذا المجال وعليه يمكن القول ان التقريب يتم من خلال تضييق فجوات الخلاف بين العالم الاسلامي، الامر الذي يؤدي الى تعزيز قدرات المسلمين ورفع المستوى الامني على الصعيد الروحي والفردي والثقافي والسياسي والاجتماعي والاقتصادي والعسكري.<br> | |||
'''الكلمات الدليلية:''' التقريب، الأمن، العالم الاسلامي.<br> | |||
* '''الشيخ محمد بخيت مطيعي من روّاد التقريب'''<br> | |||
* '''ع.ر. اميردهي''' | |||
انضم الشيخ محمد بخیت مطيعي ( 1271 – 1354 هـ) الذي يعتبر من رواد التقريب الى صفوف جامعة الازهر بعد ان اجتاز الابتدائية وحفظ القران وتلقى هناك مختلف الدروس الاسلامية، ولما شغف بالقضاء اقبل على مطالعة الفقه الحنفي وبعد تخرجه من الجامعة عين قاضيا في مدن عديدة ثم تولى ارفع مقام قضائي في مصر،وفي الربع الاخير من عمره تصدى للتدريس والتاليف، واثمرت جهوده عن تخريج العديد من الطلاب وتصنيف الكتب، ويعد فكر الاصلاح والتقريب بين المذاهب الاسلامية وبيان الاراء الفقهية لمختلف المذاهب دون ادنى تعصب من اهم نشاطاته العلمية والثقافية، وقد كشف هذا المقال عن جانب من جهوده في سبيل الوحدة والانسجام والتقريب .<br> | |||
'''الكلمات الدليلية:''' الشيخ محمد بخیت المطيعي، الازهر، الجهود الوحدوية، مفتي مصر.<br> | |||
* '''المغرب نظام ملكي ديني'''<br> | |||
* '''عزّ الدين رضا نجاد <ref>عضو الهيئة التعليمية في جامعة المصطفى(صلیاللهعلیهوآله) العالمية</ref>''' <br> | |||
يعود اول قانون اساسي صادر في المغرب الى عام 1962 م، وتم اعادة النظر فيه ست مرات بعد مضي ثلاثة عقود ونصف، والقانون الحالي الذي تم التصويت عليه في سبتمبر عام 1996 م يحتوي على مقدمة و108 اصول، جاء في المقدمة ان المغرب التي تشكل جزءا من المغرب الكبير دولة اسلامية مستقلة والعربية لغتها الرسمية، تلتزم بمواثيق حقوق الانسان والسلام والامن العالمي، وقد كشف هذا المقال النقاب عن القوى الاربعة فيها (الملكية والبرلمانية والقوة التنفيذية والقوة القضائية) الى جانب التعريف الاجمالي بقانون هذا البلد.وتقرير عن الاحزاب الرسمية وكيفية الرقابة على النشاطات الدينية و أفق ومستقبل الحركات الاسلامية في المغرب والسياسة الخارجية، وفي الختام اشار الى العلاقات التي تربط بين المغرب والجمهورية الاسلامية في ايران.<br> | |||
'''الكلمات الدليلية:''' المغرب، القانون الاساسي، الملكية، الاحزاب الرسمية، جمعية علماء المغرب، دار الحديث الحسنية، الحركات الاسلامية.<br> | |||
==چکیده مقالات به زبان انگلیسی== | ==چکیده مقالات به زبان انگلیسی== |
ویرایش