پرش به محتوا

معیارهای نقد متن فریقین در رد و قبول حدیث (مقاله): تفاوت میان نسخه‌ها

بدون خلاصۀ ویرایش
(صفحه‌ای تازه حاوی « <sub> <div class="wikiInfo"> {| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ | |- !عنوان مقاله!! data-type="au...» ایجاد کرد)
 
بدون خلاصۀ ویرایش
خط ۲۷: خط ۲۷:
   
   
1- روایه مقبوله عمربن حنظله که در موضوع  تعارض اخبار وارد شده است . متن روایت به شرح ذیل می باشد :   
1- روایه مقبوله عمربن حنظله که در موضوع  تعارض اخبار وارد شده است . متن روایت به شرح ذیل می باشد :   
عن عمر بن حنظلة قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن رجلين من أصحابنا بينهما منازعة في دين أو ميراث فتحاكما إلى السلطان وإلى القضاة أيحل ذلك ؟ قال : من تحاكم إليهم في حق أو باطل فإنما تحاكم إلى الطاغوت ، وما يحكم له فإنما يأخذ سحتا ، وإن كان حقا ثابتا له ، لأنه أخذه بحكم الطاغوت ، وقد أمر الله أن يكفر به قال الله تعالى : " يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به " قلت : فكيف يصنعان ؟ قال : ينظران [ إلى ] من كان منكم ممن قد روى حديثنا ونظر في حلالنا وحرامنا وعرف أحكامنا فليرضوا به حكما فإني قد جعلته عليكم حاكما فإذا حكم بحكمنا فلم يقبله منه فإنما استخف بحكم الله وعلينا رد والراد علينا الراد على الله وهو على حد الشرك بالله .
 
 
عن عمر بن حنظلة قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن رجلين من أصحابنا بينهما منازعة في دين أو ميراث فتحاكما إلى السلطان وإلى القضاة أيحل ذلك ؟ قال : من تحاكم إليهم في حق أو باطل فإنما تحاكم إلى الطاغوت ، وما يحكم له فإنما يأخذ سحتا ، وإن كان حقا ثابتا له ، لأنه أخذه بحكم الطاغوت ، وقد أمر الله أن يكفر به قال الله تعالى : " يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به "
 
 
قلت : فكيف يصنعان ؟ قال : ينظران [ إلى ] من كان منكم ممن قد روى حديثنا ونظر في حلالنا وحرامنا وعرف أحكامنا فليرضوا به حكما فإني قد جعلته عليكم حاكما فإذا حكم بحكمنا فلم يقبله منه فإنما استخف بحكم الله وعلينا رد والراد علينا الراد على الله وهو على حد الشرك بالله .
قلت : فإن كان كل رجل اختار رجلا من أصحابنا فرضيا أن يكونا الناظرين في حقهما ، واختلفا فيما حكما وكلاهما اختلفا في حديثكم ؟
قلت : فإن كان كل رجل اختار رجلا من أصحابنا فرضيا أن يكونا الناظرين في حقهما ، واختلفا فيما حكما وكلاهما اختلفا في حديثكم ؟
قال : الحكم ما حكم به أعدلهما وأفقههما وأصدقهما في الحديث وأورعهما ولا يلتفت إلى ما يحكم به الآخر ، قال قلت : فإنهما عدلان مرضيان عند أصحابنا لا يفضل واحد منهما على الآخر؟
قال : الحكم ما حكم به أعدلهما وأفقههما وأصدقهما في الحديث وأورعهما ولا يلتفت إلى ما يحكم به الآخر ، قال قلت : فإنهما عدلان مرضيان عند أصحابنا لا يفضل واحد منهما على الآخر؟
قال : فقال : ينظر إلى ما كان من روايتهم عنا في ذلك الذي حكما به المجمع عليه من أصحابك فيؤخذ به من حكمنا ويترك الشاذ الذي ليس بمشهور عند أصحابك فإن المجمع عليه لا ريب فيه ، وإنما الأمور ثلاثة : أمر بين رشده فيتبع ، وأمر بين غيه فيجتنب ، وأمر مشكل يرد علمه إلى الله وإلى رسوله ، قال رسول الله صلى الله عليه وآله :حلال بين وحرام بين وشبهات بين ذلك ، فمن ترك الشبهات نجا من المحرمات ومن أخذ بالشبهات ارتكب المحرمات وهلك من حيث لا يعلم .
قال : فقال : ينظر إلى ما كان من روايتهم عنا في ذلك الذي حكما به المجمع عليه من أصحابك فيؤخذ به من حكمنا ويترك الشاذ الذي ليس بمشهور عند أصحابك فإن المجمع عليه لا ريب فيه ، وإنما الأمور ثلاثة : أمر بين رشده فيتبع ، وأمر بين غيه فيجتنب ، وأمر مشكل يرد علمه إلى الله وإلى رسوله ، قال رسول الله صلى الله عليه وآله :حلال بين وحرام بين وشبهات بين ذلك ، فمن ترك الشبهات نجا من المحرمات ومن أخذ بالشبهات ارتكب المحرمات وهلك من حيث لا يعلم .
قلت : فإن كان الخبران عنكمامشهورين قد رواهما الثقات عنكم ؟
قلت : فإن كان الخبران عنكمامشهورين قد رواهما الثقات عنكم ؟
قال : ينظر فما وافق حكمه حكم الكتاب والسنة وخالف العامة فيؤخذ به ويترك ما خالف حكمه حكم الكتاب والسنة ووافق العامة ،
قال : ينظر فما وافق حكمه حكم الكتاب والسنة وخالف العامة فيؤخذ به ويترك ما خالف حكمه حكم الكتاب والسنة ووافق العامة ،
قلت : جعلت فداك أرأيت إن كان الفقيهان عرفا حكمه من الكتاب والسنة ووجدنا أحد الخبرين موافقا للعامة والآخر مخالفا لهم بأي الخبرين يؤخذ ؟ قال : ما خالف العامة ففيه الرشاد  
قلت : جعلت فداك أرأيت إن كان الفقيهان عرفا حكمه من الكتاب والسنة ووجدنا أحد الخبرين موافقا للعامة والآخر مخالفا لهم بأي الخبرين يؤخذ ؟ قال : ما خالف العامة ففيه الرشاد  
2-عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ قَالَ قَالَ الصَّادِقُ ع إِذَا وَرَدَ عَلَيْكُمْ حَدِيثَانِ مُخْتَلِفَانِ فَاعْرِضُوهُمَا عَلَى كِتَابِ اللَّهِ فَمَا وَافَقَ كِتَابَ اللَّهِ فَخُذُوهُ وَ مَا خَالَفَ كِتَابَ اللَّهِ فَرُدُّوهُ فَإِنْ لَمْ تَجِدُوهُمَا فِي كِتَابِ اللَّهِ فَاعْرِضُوهُمَا عَلَى أَخْبَارِ الْعَامَّةِ فَمَا وَافَقَ أَخْبَارَهُمْ فَذَرُوهُ وَ مَا خَالَفَ أَخْبَارَهُمْ فَخُذُوه‌  
2-عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ قَالَ قَالَ الصَّادِقُ ع إِذَا وَرَدَ عَلَيْكُمْ حَدِيثَانِ مُخْتَلِفَانِ فَاعْرِضُوهُمَا عَلَى كِتَابِ اللَّهِ فَمَا وَافَقَ كِتَابَ اللَّهِ فَخُذُوهُ وَ مَا خَالَفَ كِتَابَ اللَّهِ فَرُدُّوهُ فَإِنْ لَمْ تَجِدُوهُمَا فِي كِتَابِ اللَّهِ فَاعْرِضُوهُمَا عَلَى أَخْبَارِ الْعَامَّةِ فَمَا وَافَقَ أَخْبَارَهُمْ فَذَرُوهُ وَ مَا خَالَفَ أَخْبَارَهُمْ فَخُذُوه‌  
3-يُونُسَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ السَّرِيِّ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع إِذَا وَرَدَ عَلَيْكُمْ حَدِيثَانِ مُخْتَلِفَانِ فَخُذُوا بِمَا خَالَفَ الْقَوْم‌  
3-يُونُسَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ السَّرِيِّ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع إِذَا وَرَدَ عَلَيْكُمْ حَدِيثَانِ مُخْتَلِفَانِ فَخُذُوا بِمَا خَالَفَ الْقَوْم‌  
ٍ 4-عَنِ الْحَسَنِ بْنِ الْجَهْمِ قَالَ قُلْتُ لِلْعَبْدِ الصَّالِحِ ع هَلْ يَسَعُنَا فِيمَا وَرَدَ عَلَيْنَا مِنْكُمْ إِلَّا التَّسْلِيمُ لَكُمْ فَقَالَ لَا وَ اللَّهِ لَا يَسَعُكُمْ إِلَّا التَّسْلِيمُ لَنَا فَقُلْتُ فَيُرْوَى عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع شَيْ‌ءٌ وَ يُرْوَى عَنْهُ خِلَافُهُ فَبِأَيِّهِمَا نَأْخُذُ فَقَالَ خُذْ بِمَا خَالَفَ الْقَوْمَ وَ مَا وَافَقَ الْقَوْمَ فَاجْتَنِبْهُ  
 
 
ٍ4-عَنِ الْحَسَنِ بْنِ الْجَهْمِ قَالَ قُلْتُ لِلْعَبْدِ الصَّالِحِ ع هَلْ يَسَعُنَا فِيمَا وَرَدَ عَلَيْنَا مِنْكُمْ إِلَّا التَّسْلِيمُ لَكُمْ فَقَالَ لَا وَ اللَّهِ لَا يَسَعُكُمْ إِلَّا التَّسْلِيمُ لَنَا فَقُلْتُ فَيُرْوَى عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع شَيْ‌ءٌ وَ يُرْوَى عَنْهُ خِلَافُهُ فَبِأَيِّهِمَا نَأْخُذُ فَقَالَ خُذْ بِمَا خَالَفَ الْقَوْمَ وَ مَا وَافَقَ الْقَوْمَ فَاجْتَنِبْهُ  
 
 
 
5-عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُوسَى بْنِ الْمُتَوَكِّلِ عَنِ السَّعْدَآبَادِيِّ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ قُلْتُ لِلرِّضَا ع كَيْفَ نَصْنَعُ بِالْخَبَرَيْنِ الْمُخْتَلِفَيْنِ فَقَالَ إِذَا وَرَدَ عَلَيْكُمْ خَبَرَانِ مُخْتَلِفَانِ فَانْظُرُوا إِلَى مَا يُخَالِفُ مِنْهُمَا الْعَامَّةَ فَخُذُوهُ وَ انْظُرُوا إِلَى مَا يُوَافِقُ أَخْبَارَهُمْ فَدَعُوهُ.  
5-عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُوسَى بْنِ الْمُتَوَكِّلِ عَنِ السَّعْدَآبَادِيِّ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ قُلْتُ لِلرِّضَا ع كَيْفَ نَصْنَعُ بِالْخَبَرَيْنِ الْمُخْتَلِفَيْنِ فَقَالَ إِذَا وَرَدَ عَلَيْكُمْ خَبَرَانِ مُخْتَلِفَانِ فَانْظُرُوا إِلَى مَا يُخَالِفُ مِنْهُمَا الْعَامَّةَ فَخُذُوهُ وَ انْظُرُوا إِلَى مَا يُوَافِقُ أَخْبَارَهُمْ فَدَعُوهُ.  
تحلیل و بررسی  روایات  خذ ما خالف العامه  
 
 
== تحلیل و بررسی  روایات  خذ ما خالف العامه ==
 
 
مفاد روایات مذکور ان است که در تعارض خبرین  روایتی که متنش  مخالف با اراء اهل سنت می باشد بر خبر موافق با ارائشان ترجیح خواهد داشت .  
مفاد روایات مذکور ان است که در تعارض خبرین  روایتی که متنش  مخالف با اراء اهل سنت می باشد بر خبر موافق با ارائشان ترجیح خواهد داشت .  
برخی از اعلام اهل سنت روایات مذکور را ناصحیح دانسته و انرا با سیره امام  صادق ع مخالف می دانند . یکی از انها محمد ابوزهره است که درصحت  انتساب  روایات مذکور به امام صادق تشکیک نموده و می نویسد :  
 
 
برخی از اعلام اهل سنت روایات مذکور را ناصحیح دانسته و انرا با سیره امام  صادق ع مخالف می دانند .
 
یکی از انها محمد ابوزهره است که درصحت  انتساب  روایات مذکور به امام صادق تشکیک نموده و می نویسد :  
 
اولا ان ذالک الامام الجلیل کان یروی عنه مالک و ابو حنیفه و سفیان الثوری رضی الله عنهم و ما کان یقبل عنه متهمون فی دینهم حتی لایحرفوا قوله عن موضعه فقبوله ان یختلف الیه العدد الکبیر من ائمه العامه و محدثیهم و خصوصا ان بعضهم لم یعلن النفره من حکم الاموی دلیل علی انه یعتبرهم ثقه فی النقل یصح ان ینقلوا علمه الی الاخلاف و انهم امناء فی هذاالنقل لا یحرفون الکلم عن مواضعه  
اولا ان ذالک الامام الجلیل کان یروی عنه مالک و ابو حنیفه و سفیان الثوری رضی الله عنهم و ما کان یقبل عنه متهمون فی دینهم حتی لایحرفوا قوله عن موضعه فقبوله ان یختلف الیه العدد الکبیر من ائمه العامه و محدثیهم و خصوصا ان بعضهم لم یعلن النفره من حکم الاموی دلیل علی انه یعتبرهم ثقه فی النقل یصح ان ینقلوا علمه الی الاخلاف و انهم امناء فی هذاالنقل لا یحرفون الکلم عن مواضعه  
و ثانیا لان الامام کان حریصا علی ان یطلع علی فقه الامصارالاسلامیه کلها کما روی عنه الامام ابوحنیفه و لیس لاخواننا الاثنی عشریه ان یتهموا مثل ابی حنیفه فی روایته عن الصادق  و روایته عندنا فی مقام الاجلال له و التکریم فقد ذکر انه ساله عن اربعین مساله فی حضره المنصور فکان یجیبه فی کل مساله ببیان رای علماء الحجاز ثم علماء العراق ثم ببیان رایه و ربما وافق بعضهم و ربما خالفهم اذا فماکان ینفر من رای العامه ذالک النفورالذی نسب الیه  
و ثانیا لان الامام کان حریصا علی ان یطلع علی فقه الامصارالاسلامیه کلها کما روی عنه الامام ابوحنیفه و لیس لاخواننا الاثنی عشریه ان یتهموا مثل ابی حنیفه فی روایته عن الصادق  و روایته عندنا فی مقام الاجلال له و التکریم فقد ذکر انه ساله عن اربعین مساله فی حضره المنصور فکان یجیبه فی کل مساله ببیان رای علماء الحجاز ثم علماء العراق ثم ببیان رایه و ربما وافق بعضهم و ربما خالفهم اذا فماکان ینفر من رای العامه ذالک النفورالذی نسب الیه  
و ثالثا ان اباحنیفه روی عنه انه روی عن عبدالله بن عمر  رض و ماکان ذالک الا لانه یری فی عبدالله بن عمر الصاد ق الامین و هو لیس من الامامیه بل لیس من الشیعه باطلاق و قد نقلنا لک روایته و اخذه عنه  
و ثالثا ان اباحنیفه روی عنه انه روی عن عبدالله بن عمر  رض و ماکان ذالک الا لانه یری فی عبدالله بن عمر الصاد ق الامین و هو لیس من الامامیه بل لیس من الشیعه باطلاق و قد نقلنا لک روایته و اخذه عنه  
و رابعا ان هذه الروایه تخالف منطق التاریخ ذالک اننا قلنا انه حفید القاسم بن محمد بن ابی بکر الصدیق رضی الله عنهم و قد کان القاسم فقیها من الرواه الذین نقلوا فقه المدینه و قد مات القاسم و الصادق فی سن الرجوله الکامله التی بلغ فیها فی العلم شاوا عظیما اذ کانت سنه یوم مات جده  ابوامه ثمانیا  و عشرین سنه و لایمکننا ان نتصور انه لم یاخذ عن جده و المدینه کلها تاخذ عنه علم ابن عباس و علم عائشه و لایمکنه ان یعتبر جده غیر مقبول الرای المجرد لانه لیس شیعیا و لم یکن ممن یقولون ان الامامه بالوصایه فی سلسله من ال علی اولاد الحسین بن علی رضی الله عنهم  
و رابعا ان هذه الروایه تخالف منطق التاریخ ذالک اننا قلنا انه حفید القاسم بن محمد بن ابی بکر الصدیق رضی الله عنهم و قد کان القاسم فقیها من الرواه الذین نقلوا فقه المدینه و قد مات القاسم و الصادق فی سن الرجوله الکامله التی بلغ فیها فی العلم شاوا عظیما اذ کانت سنه یوم مات جده  ابوامه ثمانیا  و عشرین سنه و لایمکننا ان نتصور انه لم یاخذ عن جده و المدینه کلها تاخذ عنه علم ابن عباس و علم عائشه و لایمکنه ان یعتبر جده غیر مقبول الرای المجرد لانه لیس شیعیا و لم یکن ممن یقولون ان الامامه بالوصایه فی سلسله من ال علی اولاد الحسین بن علی رضی الله عنهم  
ایشان در ادامه می نویسد  : لاجل هذا کله نقرر ان نسبه هذاالکلام للامام الصادق الطاهر سلاله الاطهار و ابی الاطهار غیر صحیحه و لو کانت  قد جائت فی التهذیب للطوسی و للطوسی مقامه و علمه و استیعابه لمسائل الفقه الاسلامی عامه فضلا عن الفقه الاثنی عشری  - انتهی –   
 
 
ایشان در ادامه می نویسد  : لاجل هذا کله نقرر ان نسبه هذاالکلام للامام الصادق الطاهر سلاله الاطهار و ابی الاطهار غیر صحیحه و لو کانت  قد جائت فی التهذیب للطوسی و للطوسی مقامه و علمه و استیعابه لمسائل الفقه الاسلامی عامه فضلا عن الفقه الاثنی عشری  - انتهی –  
 
   
مضمون گفتارابوزهره  در نقد روایات خذ ما خالف العامه این است که :  
مضمون گفتارابوزهره  در نقد روایات خذ ما خالف العامه این است که :  
اولا افراد بزرگی از اهل سنت نظیر مالک و ابوحنیفه و سفیان  ثوری با امام صادق  رفت وامد داشته و از ان  حضرت روایت نقل نموده اند  ثانیا  هدف امام صادق  ع گسترش فقه اسلامی در سراسر عالم اسلامی بود از اینرو از طریق  افرادی نظیر ابوحنیفه در این  راستا بهره می گرفت ثالثا سیره بزرگانی نظیر ابوحنیفه ان بود که روایات را از افراد صادقی نظیر امام صادق اخذ کنند تا به دیگران انتقال دهند رابعا امام  صادق از نوادگان  قاسم بن محمد بن ابوبکر است و بعید است که بهره علمی از جدشان نگرفته یا با اراء و دیدگاهش مخالف باشد .  
 
          نکته اساسی در تحلیل روایات مذکور  ان است که اولا روایات مذکور را – با قطع نظر از  ضعف سند -  تحلیل نموده و مفهوم واقعی خذ ما خالف العامه را در یابیم ثانیا به علت تشریع ان از ناحیه اهل بیت ع پی ببریم  و بدانیم ایا امر خذ ما خالف العامه مولوی است یا ارشادی  ؟                                                                 
 
تبیین فقره خذ ما خالف العامه در روایات مذکور :  
اولا افراد بزرگی از اهل سنت نظیر مالک و ابوحنیفه و سفیان  ثوری با امام صادق  رفت وامد داشته و از ان  حضرت روایت نقل نموده اند  ثانیا  هدف امام صادق  ع گسترش فقه اسلامی در سراسر عالم اسلامی بود از اینرو از طریق  افرادی نظیر ابوحنیفه در این  راستا بهره می گرفت ثالثا سیره بزرگانی نظیر ابوحنیفه ان بود که روایات را از افراد صادقی نظیر امام صادق اخذ کنند تا به دیگران انتقال دهند رابعا امام  صادق از نوادگان  قاسم بن محمد بن ابوبکر است و بعید است که بهره علمی از جدشان نگرفته یا با اراء و دیدگاهش مخالف باشد .
در این راستا باید گفت دقت و تامل در روایات مذکور بیانگر نکاتی است:
 
1- مراد از فقره  – خذ ما خالف العامه -  در روایات مذکور مخالفت نمودن با فتوای همه علمای اهل سنت نیست بلکه مراد از ان  مخالفت با فتاوای کسانی است که در نظام سلطه طاغوتی بسر برده و از عمال انان محسوب می شوند در نتیجه  رای انان  بر دیگر اراء عالمان دینی حاکم بوده و مخالفت  با انان مخالفت با نظام محسوب می گردد. دراین صورت  امر خذ ما خالف العامه در حقیقت امر سیاسی بوده که ائمه علیهم السلام  شیعیانشان را بدین وسیله از نزدیک شدن  به نظام سلطه و فتاوای حاکمان و عالمان درباری ان  زمان باز می داشتند . بنابر این مفاد روایات مذکور مخالفت نمودن با فتاوای همه اهل سنت نیست .
موید این برداشت قرائنی  است که با تامل در روایات مذکور و روایات دیگر – قرائن داخلیه و خارجیه - بدست می اید که برخی از انها عبارتند از :  
نکته اساسی در تحلیل روایات مذکور  ان است که اولا روایات مذکور را – با قطع نظر از  ضعف سند -  تحلیل نموده و مفهوم واقعی خذ ما خالف العامه را در یابیم ثانیا به علت تشریع ان از ناحیه اهل بیت ع پی ببریم  و بدانیم ایا امر خذ ما خالف العامه مولوی است یا ارشادی  ؟  
الف - در  مقبوله عمربن حنظله است  امده است که بهنگام  تعارض  خبرین  : ينظر إلى ما هم إليه أميل  حكامهم وقضاتهم فيترك ويؤخذ بالآخر : روایتی که موافقت بیشتری با رای قضات و حکام نظام سلطه دارد  مردود بوده و به روایتی که با ان مخالفت دارد اخذ شود  .بنابر این مراد از ماخالف العامه اراء همه اهل سنت نخواهد بود .  
 
ب –  قرینه دیگر بر اینکه  فقره خذ ماخالف العامه حکمی سیاسی بوده و هدف از ان مخالفت با همه علمای اهل سنت نیست – روایاتی است که مفادشان  ان است که ائمه ع جهت حفظ موجودیت شیعیان و تحذیرشان  از نزدیک شدن  به نظام  سلطه و رهائی از ظلم ،  در مساله واحد اقوال مختلفی را  بین انان مطرح  می کردند  - که برخی از انها موافق با  قول حاکمیت  وبرخی مخالف ان بود - تا از این طریق  مذهب  شان  انگونه که هست شناخته نشود بدیهی است در اینصورت  قول موافق  با عامه – قول رائج  و حاکم اهل سنت – حکمی ظاهری  بوده که در اثر  تقیه و نجات از شر حاکمان طاغوتی بیان گردیده است  که دراین صورت  قول  مخالف با عامه - حاکمان درباری اهل سنت  - حکم واقعی بوده و  اخذ بدان  لازم خواهد بود  چون  حکم موافق با حاکمان درباری ناشی از تقیه و حکم مخالف  در حالت عادی و غیر تقیه ای صادر شده است -   . در اینجا بعنوان نمونه یکی  از روایاتی که مفادشان بیانگر نکته مذکور است بیان می کنیم  :  
                                                                
    عن زرارة بن أعين ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : سألته عن مسألة فأجابني ثم جاء ه رجل فسأله عنها فأجابه بخلاف ما أجابني ، ثم جاء رجل آخر فأجابه بخلاف ما أجابني وأجاب صاحبي ، فلما خرج الرجلان قلت : يا ابن رسول الله رجلان من أهل العراق من شيعتكم قدما يسألان فأجبت كل واحد منهما بغير ما أجبت به صاحبه ؟ فقال : يا زرارة ! إن هذا خير لنا وأبقى لنا ولكن ولو اجتمعتم على أمر واحد لصدقكم الناس علينا ولكان أقل لبقائنا وبقائكم  -   
== تبیین فقره خذ ما خالف العامه در روایات مذکور : ==
ج -  هر گاه  مراد از  کلمه العامه  در روایات "خذ ما خالف العامه " همه علمای اهل سنت باشد این امر مستلزم  ان  خواهد بود که در همه موارد به روایاتی که مخالف با فتاوای اهل سنت است عمل نمائیم در حالی که  عمل به چنین امری  ممکن نیست بدلیل انکه در اغلب موارد بین علمای اهل سنت اختلافات فراوانی در موضوع  واحد دیده می شود بگونه ای که حد اقل یکی از انها با رای امامیه منطبق می باشد در نتیجه  عمل به خذ ما خالف العامه  ممکن نخواهد بود .
بنابر این  مراد از العامه – در روایات خذ ما خالف العامه - مطلق  علمای اهل سنت نمی باشد بلکه مراد از ان  عالمان وابسته به نظام حکومتی می باشد که ائمه ع بجهت حفظ جان شیعیان گاهی احکام موافق با فتاوای انان صادر می کردند .
 
2- روایات  خذ  ما خالف العامه درزمینه تعارض  بین الخبرین بوده و غیر ان را شامل نمی شود بنابر این موارد اجرای مفاد این  روایات  اندک  خواهد بود  چون اکثر روایات خارج از قلمرو تعارض می باشد بعبارت دیگربر اساس تحقیقات صورت گرفته در کتب روائی  بیش از  90درصد احکام مشترک  بین الفریقین بوده و موارد افتراق بسیار اندک است بنابر این موارد عمل به روایاتی  که مفادشان  اخذ به خبر مخالف  است  اندک می باشد .  
 
3- اگر به سیره اهل بیت ع  درتعاملشان با اهل سنت  و بالعکس بنگریم می بینیم انان  به اهل سنت محبت ورزیده و رفتارشان  با انها  به روش نیکو بود چنانکه اهل سنت نیز با انان تعاملی مثبت داشته و به دیده احترام  و محبت امیز به انان  می نگریستند که این امر در روایات فراوانی که در منابع روایی  و نیز اثار ارزشمندی که نسبت به عظمت اهل بیت نگاشته اند بخوبی مشهود است  .  
در این راستا باید گفت دقت و تامل در روایات مذکور بیانگر نکاتی است:
4-ترجیح  روایت مخالف با فتوای عالمان درباری در نظام سلطه امری عقلی بوده و روایات خذ ما خالف العامه ارشاد به چنین حکمی خواهد بود  چون  در شرائطی که امکان بیان حکم واقعی وجود نداشته و اظهار حکم حقیقی  انسان را در معرض خطر جانی قرار می دهد عقل حکم می کند که جهت حفظ جان  سیاستی  متناسب  و موافق  با گفتار حاکمان و عالمان درباری اتخاذ گردد  و انگاه که شرائط تغییر یافت موظف به امری مخالف با امر اول خواهیم بود بنابر این خذ ما خالف العامه راهکار ائمه به شیعیان در رسیدن به حکم واقعی خواهد بود .  
 
فلسفه مخالفت با فتاوای اهل سنت در تعارض اخبار  
 
با تبیینی که از مفهوم  روایات ما خالف العامه بیان گردید معلوم شد حکم به اخذ مخالف عامه جنبه سیاسی داشته و به مذهب و اعتقاد خاص ارتباطی ندارد از اینرو نمی توان انرا حکمی مولوی  و تعبدی دانست بلکه امر ی ارشادی  و توصلی خواهد بود بدین معنا که  روایات  خذ ماخالف العامه  ارشاد به حکم عقل در جهت محافظت شیعیان از خطر نظام سلطه و طاغوتی – تقیه -  در عصر خویش  می باشد.  
1- مراد از فقره  – خذ ما خالف العامه -  در روایات مذکور مخالفت نمودن با فتوای همه علمای اهل سنت نیست بلکه مراد از ان  مخالفت با فتاوای کسانی است که در نظام سلطه طاغوتی بسر برده و از عمال انان محسوب می شوند در نتیجه  رای انان  بر دیگر اراء عالمان دینی حاکم بوده و مخالفت  با انان مخالفت با نظام محسوب می گردد.  
2-عدم مخالفت حدیث با سیره ائمه معصومین علیهم السلا م  
 
دراین صورت  امر خذ ما خالف العامه در حقیقت امر سیاسی بوده که ائمه علیهم السلام  شیعیانشان را بدین وسیله از نزدیک شدن  به نظام سلطه و فتاوای حاکمان و عالمان درباری ان  زمان باز می داشتند . بنابر این مفاد روایات مذکور مخالفت نمودن با فتاوای همه اهل سنت نیست .
 
 
موید این برداشت قرائنی  است که با تامل در روایات مذکور و روایات دیگر – قرائن داخلیه و خارجیه - بدست می اید که برخی از انها عبارتند از : <br>
<br>
 
الف - در  مقبوله عمربن حنظله است  امده است که بهنگام  تعارض  خبرین  : ينظر إلى ما هم إليه أميل  حكامهم وقضاتهم فيترك ويؤخذ بالآخر : روایتی که موافقت بیشتری با رای قضات و حکام نظام سلطه دارد  مردود بوده و به روایتی که با ان مخالفت دارد اخذ شود  .بنابر این مراد از ماخالف العامه اراء همه اهل سنت نخواهد بود . <br>
<br>
 
ب –  قرینه دیگر بر اینکه  فقره خذ ماخالف العامه حکمی سیاسی بوده و هدف از ان مخالفت با همه علمای اهل سنت نیست – روایاتی است که مفادشان  ان است که ائمه ع جهت حفظ موجودیت شیعیان و تحذیرشان  از نزدیک شدن  به نظام  سلطه و رهائی از ظلم ،  در مساله واحد اقوال مختلفی را  بین انان مطرح  می کردند  - که برخی از انها موافق با  قول حاکمیت  وبرخی مخالف ان بود - تا از این طریق  مذهب  شان  انگونه که هست شناخته نشود بدیهی است در اینصورت  قول موافق  با عامه – قول رائج  و حاکم اهل سنت – حکمی ظاهری  بوده که در اثر  تقیه و نجات از شر حاکمان طاغوتی بیان گردیده است  که دراین صورت  قول  مخالف با عامه - حاکمان درباری اهل سنت  - حکم واقعی بوده و  اخذ بدان  لازم خواهد بود  چون  حکم موافق با حاکمان درباری ناشی از تقیه و حکم مخالف  در حالت عادی و غیر تقیه ای صادر شده است - <br>
<br>
در اینجا بعنوان نمونه یکی  از روایاتی که مفادشان بیانگر نکته مذکور است بیان می کنیم  : <br>
<br>
 
عن زرارة بن أعين ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : سألته عن مسألة فأجابني ثم جاء ه رجل فسأله عنها فأجابه بخلاف ما أجابني ، ثم جاء رجل آخر فأجابه بخلاف ما أجابني وأجاب صاحبي ، فلما خرج الرجلان قلت : يا ابن رسول الله رجلان من أهل العراق من شيعتكم قدما يسألان فأجبت كل واحد منهما بغير ما أجبت به صاحبه ؟ فقال : يا زرارة ! إن هذا خير لنا وأبقى لنا ولكن ولو اجتمعتم على أمر واحد لصدقكم الناس علينا ولكان أقل لبقائنا وبقائكم  - <br>
<br>
    
ج -  هر گاه  مراد از  کلمه العامه  در روایات "خذ ما خالف العامه " همه علمای اهل سنت باشد این امر مستلزم  ان  خواهد بود که در همه موارد به روایاتی که مخالف با فتاوای اهل سنت است عمل نمائیم در حالی که  عمل به چنین امری  ممکن نیست بدلیل انکه در اغلب موارد بین علمای اهل سنت اختلافات فراوانی در موضوع  واحد دیده می شود بگونه ای که حد اقل یکی از انها با رای امامیه منطبق می باشد در نتیجه  عمل به خذ ما خالف العامه  ممکن نخواهد بود .<br>
<br>
 
بنابر این  مراد از العامه – در روایات خذ ما خالف العامه - مطلق  علمای اهل سنت نمی باشد بلکه مراد از ان  عالمان وابسته به نظام حکومتی می باشد که ائمه ع بجهت حفظ جان شیعیان گاهی احکام موافق با فتاوای انان صادر می کردند .<br>
<br>
 
2- روایات  خذ  ما خالف العامه درزمینه تعارض  بین الخبرین بوده و غیر ان را شامل نمی شود بنابر این موارد اجرای مفاد این  روایات  اندک  خواهد بود  چون اکثر روایات خارج از قلمرو تعارض می باشد بعبارت دیگربر اساس تحقیقات صورت گرفته در کتب روائی  بیش از  90درصد احکام مشترک  بین الفریقین بوده و موارد افتراق بسیار اندک است بنابر این موارد عمل به روایاتی  که مفادشان  اخذ به خبر مخالف  است  اندک می باشد . <br>
<br>
 
3- اگر به سیره اهل بیت ع  درتعاملشان با اهل سنت  و بالعکس بنگریم می بینیم انان  به اهل سنت محبت ورزیده و رفتارشان  با انها  به روش نیکو بود چنانکه اهل سنت نیز با انان تعاملی مثبت داشته و به دیده احترام  و محبت امیز به انان  می نگریستند که این امر در روایات فراوانی که در منابع روایی  و نیز اثار ارزشمندی که نسبت به عظمت اهل بیت نگاشته اند بخوبی مشهود است  . <br>
<br>
 
4-ترجیح  روایت مخالف با فتوای عالمان درباری در نظام سلطه امری عقلی بوده و روایات خذ ما خالف العامه ارشاد به چنین حکمی خواهد بود  چون  در شرائطی که امکان بیان حکم واقعی وجود نداشته و اظهار حکم حقیقی  انسان را در معرض خطر جانی قرار می دهد عقل حکم می کند که جهت حفظ جان  سیاستی  متناسب  و موافق  با گفتار حاکمان و عالمان درباری اتخاذ گردد  و انگاه که شرائط تغییر یافت موظف به امری مخالف با امر اول خواهیم بود بنابر این خذ ما خالف العامه راهکار ائمه به شیعیان در رسیدن به حکم واقعی خواهد بود . <br>
<br>
 
== فلسفه مخالفت با فتاوای اهل سنت در تعارض اخبار == <br>
<br>
 
با تبیینی که از مفهوم  روایات ما خالف العامه بیان گردید معلوم شد حکم به اخذ مخالف عامه جنبه سیاسی داشته و به مذهب و اعتقاد خاص ارتباطی ندارد از اینرو نمی توان انرا حکمی مولوی  و تعبدی دانست بلکه امر ی ارشادی  و توصلی خواهد بود بدین معنا که  روایات  خذ ماخالف العامه  ارشاد به حکم عقل در جهت محافظت شیعیان از خطر نظام سلطه و طاغوتی – تقیه -  در عصر خویش  می باشد. <br>
<br>
 
2-عدم مخالفت حدیث با سیره ائمه معصومین علیهم السلا م <br>
<br>
 
همانطور که در مقاله پیشین  ذکر شد  سنت ائمه ع – قول و فعل و تقریر انان - نیز  همانند سنت پیامبر ص حجیت قطعی داشته و احادیث که با ان معارض و مخالف باشد مقبول نخواهد بود . دراینجا نیز می گوئیم :  
همانطور که در مقاله پیشین  ذکر شد  سنت ائمه ع – قول و فعل و تقریر انان - نیز  همانند سنت پیامبر ص حجیت قطعی داشته و احادیث که با ان معارض و مخالف باشد مقبول نخواهد بود . دراینجا نیز می گوئیم :  
از جمله  معیارهای  مختص به امامیه  دررد و قبول حدیث  موافقت یا مخالفت حدیث با سیره  ائمه معصومین ع می باشد.   
از جمله  معیارهای  مختص به امامیه  دررد و قبول حدیث  موافقت یا مخالفت حدیث با سیره  ائمه معصومین ع می باشد.   
؟؟؟؟
 
2-معیارهای مختص اهل سنت در نقد المتن  احادیث   
== 2-معیارهای مختص اهل سنت در نقد المتن  احادیث == <br>
<br>
 
معیارهای  مختص  اهل سنت  در رد و قبول  متن حدیث    : -  
معیارهای  مختص  اهل سنت  در رد و قبول  متن حدیث    : -  
معیار اول : عرضه سنت بر اجماع   
معیار اول : عرضه سنت بر اجماع   
خط ۷۵: خط ۱۵۵:
معیار پنجم : عرضه – خبر واحد - سنت بر  ما تعمّ به البلوى
معیار پنجم : عرضه – خبر واحد - سنت بر  ما تعمّ به البلوى


معیار اول  : عرضه سنت بر اجماع   
=== معیار اول  : عرضه سنت بر اجماع ===
مولف  کتاب مقائیس نقد متون السنه  به نقل از برخی از اعلام اهل سنت  در تعریف اجماع می نویسد :  
   
الاجماع هو اتفاق  جمله اهل الحل و العقد من امه محمد ص فی عصر من الاعصار علی حکم واقعه من الوقائع  - انتهی –  
مولف  کتاب مقائیس نقد متون السنه  به نقل از برخی از اعلام اهل سنت  در تعریف اجماع می نویسد : <br>
ایشان در ادامه می نویسد : و قد اتفق اکثر المسلمین علی ان الاجماع حجه شرعیه یجب العمل به علی کل مسلم خلافا للشیعه و الخوارج و النظام من المعتزله .  
 
الاجماع هو اتفاق  جمله اهل الحل و العقد من امه محمد ص فی عصر من الاعصار علی حکم واقعه من الوقائع  - انتهی – <br>
 
ایشان در ادامه می نویسد : و قد اتفق اکثر المسلمین علی ان الاجماع حجه شرعیه یجب العمل به علی کل مسلم خلافا للشیعه و الخوارج و النظام من المعتزله . <br>
<br>
 
ایشان در تبیین  اجماعی که بعنوان حجت شرعی از ان یاد می شود می نویسد :  
ایشان در تبیین  اجماعی که بعنوان حجت شرعی از ان یاد می شود می نویسد :  
و ذهب الاکثرون من القائلین بالاجماع الی ان الاجماع المحتج به غیر مختص باجماع الصحابه بل  اجماع کل عصر حجه خلافا لداود و شیعته من اهل الظاهر ولاحمد بن حنبل فی احدی الروایتین عنه  
و ذهب الاکثرون من القائلین بالاجماع الی ان الاجماع المحتج به غیر مختص باجماع الصحابه بل  اجماع کل عصر حجه خلافا لداود و شیعته من اهل الظاهر ولاحمد بن حنبل فی احدی الروایتین عنه  
انگاه  اقوال  برخی از  اعلام اهل سنت را نسبت  به رتبه اجماع  نقل می کند . ایشان از امام  شافعی نقل می کند  : العلم طبقا ت الاولی الکتاب و السنه الثابته  ثم الاجماع فیما لیس فیه کتاب و لا سنه   
انگاه  اقوال  برخی از  اعلام اهل سنت را نسبت  به رتبه اجماع  نقل می کند . <br>
ونیز  از ابن قیم  نقل می کند که : لم یزل ائمه الاسلام  علی تقدیم الکتاب علی السنه و السنه علی الاجماع   
<br>
ایشان  انگاه به  اقوال برخی از کسانی که  منکر اجماع  هستند  پرداخته  و می نویسد :  
<br>
ایشان از امام  شافعی نقل می کند  : العلم طبقا ت الاولی الکتاب و السنه الثابته  ثم الاجماع فیما لیس فیه کتاب و لا سنه   
ونیز  از ابن قیم  نقل می کند که : لم یزل ائمه الاسلام  علی تقدیم الکتاب علی السنه و السنه علی الاجماع <br>
<br>
   
ایشان  انگاه به  اقوال برخی از کسانی که  منکر اجماع  هستند  پرداخته  و می نویسد :  
و لکن قال الامام  احمد فی روایه عبدالله : من ادعی الاجماع فهو کاذب لعل الناس اختلفوا ....
و لکن قال الامام  احمد فی روایه عبدالله : من ادعی الاجماع فهو کاذب لعل الناس اختلفوا ....
ایشان در ادامه  گفتار ابن تیمیه را در تبیین  مراد  امام احمد  از اجماع بیان نموده  و می نویسد :  
ایشان در ادامه  گفتار ابن تیمیه را در تبیین  مراد  امام احمد  از اجماع بیان نموده  و می نویسد : <br>
لکن الشیخ تقی الدین بن تیمیه قد اعتبر انکار احمد للاجماع مراده اجماع ما بعد القرون الثلاثه المحموده  قال : و لایوجد فی کلامه – احمد – احتجاج  باجماع  بعد عصر التابعین او بعد القرون الثلاثه –  
 
لکن الشیخ تقی الدین بن تیمیه قد اعتبر انکار احمد للاجماع مراده اجماع ما بعد القرون الثلاثه المحموده  قال : و لایوجد فی کلامه – احمد – احتجاج  باجماع  بعد عصر التابعین او بعد القرون الثلاثه – <br>
<br>
 
مولف  کتاب مقائیس نقد متون السنه  در ادامه دیدگاه خویش را نسبت به اجماع بیان می کند :   
مولف  کتاب مقائیس نقد متون السنه  در ادامه دیدگاه خویش را نسبت به اجماع بیان می کند :   
والظاهر – والله اعلم – ان الاجماع الذی هو الاجماع المتیقن  ینقسم الی قسمین  : احدهما کل ما لایشک فیه احد من اهل الاسلام  کشهاده ان لا اله الا الله  و....و علی هذا اجماع اهل الاسلام  و القسم الثانی : شیئ شهده جمیع الصحابه رضی الله عنهم من فعل رسول الله ص  او تیقن انه عرفه  کل من غاب عنه علیه السلام  منهم کفعله فی خیبر اذ اعطاها یهود  بنصف  ما یخرج  منها من زرع او ثمر  
والظاهر – والله اعلم – ان الاجماع الذی هو الاجماع المتیقن  ینقسم الی قسمین  : احدهما کل ما لایشک فیه احد من اهل الاسلام  کشهاده ان لا اله الا الله  و....و علی هذا اجماع اهل الاسلام  و القسم الثانی : شیئ شهده جمیع الصحابه رضی الله عنهم من فعل رسول الله ص  او تیقن انه عرفه  کل من غاب عنه علیه السلام  منهم کفعله فی خیبر اذ اعطاها یهود  بنصف  ما یخرج  منها من زرع او ثمر <br>
ایشان در ادامه می نویسد :  
 
ویمکن ان  یلحق بذالک ما اجمع  علیه الصحابه من حربهم للمرتدین  و جمعهم للقران فی مصحف واحد ....اما غیر ذالک من دعاوی الاجماع علی مسائل اشتهر  الخلاف فیها  بین السلف انفسهم فلیست بحق ولا حجه فیها لمستدل  ویمکن ان یلحق بها ما یسمی بالاجماع السکوتی فکم من مدع له و محتج به یروی عن غیر ذالک القائل به ما یخالفه و ریما کان ما یرویه ارجح به من  قول مدع الاجماع – انتهی –  
ایشان در ادامه می نویسد : <br>
<br>
 
ویمکن ان  یلحق بذالک ما اجمع  علیه الصحابه من حربهم للمرتدین  و جمعهم للقران فی مصحف واحد ....اما غیر ذالک من دعاوی الاجماع علی مسائل اشتهر  الخلاف فیها  بین السلف انفسهم فلیست بحق ولا حجه فیها لمستدل  ویمکن ان یلحق بها ما یسمی بالاجماع السکوتی فکم من مدع له و محتج به یروی عن غیر ذالک القائل به ما یخالفه و ریما کان ما یرویه ارجح به من  قول مدع الاجماع – انتهی – <br>
<br>
 
ایشان  در بیان  دیدگاه عالمان  در زمینه  انواع اجماع معتبر  می نویسد :  
ایشان  در بیان  دیدگاه عالمان  در زمینه  انواع اجماع معتبر  می نویسد :  
  فحسب  الزمان و الاشخاص یری اکثر العلماء ان الاجماع المعتبر  هو الاجماع الصحابه  و زاد اخرون اجماع التابعین و تابعیهم ای القرون الثلاثه المحموده  و منهم من قال : ان امکانیه انعقاد الاجماع  ممکنه حتی الیوم ...و حجه هولاء الحدیث الذی فیه :" لایزال طائفه من امتی ....." فهذه الطائفه التی علی الحق  اذا اجمعت علی حکم کان اجماعها حجه واجبه الاعتبار –انتهی  -  
فحسب  الزمان و الاشخاص یری اکثر العلماء ان الاجماع المعتبر  هو الاجماع الصحابه  و زاد اخرون اجماع التابعین و تابعیهم ای القرون الثلاثه المحموده  و منهم من قال : ان امکانیه انعقاد الاجماع  ممکنه حتی الیوم ...و حجه هولاء الحدیث الذی فیه :" لایزال طائفه من امتی ....." فهذه الطائفه التی علی الحق  اذا اجمعت علی حکم کان اجماعها حجه واجبه الاعتبار –انتهی  -<br>
  مولف  کتاب مذکور اجماع در عصر کنونی ر ا غیر ممکن دانسته و می نویسد  :
<br>
ولایخفی ما فی هذاالقول من بعد عن الواقع فی نظری ففی هذاالزمن الذی توفرت فیه سبیل الاتصال  و الاجتماع بین العلماء لا احسبهم یجتمعون علی قول کما هو مشاهد بین الناس معروف لدی العلماء انفسهم  ینضاف الی ذالک ما نحسه من اعتداد کل فئه منهم بقولها او ببلدها  و عدم اعتبار قول الاخرین بشیئ مهما کانت حجته و هذه طبیعه البشر و العلماء منهم دون شک اکثر اختلافا من الدهما ء  - انتهی  -  
   
از طرفی  ایشان در زمینه تنوع اجماعات  از جهت  مکان تحقق  اجماع  به نقل از کتاب شرح تنقیح الفصول  می نویسد :
مولف  کتاب مذکور اجماع در عصر کنونی ر ا غیر ممکن دانسته و می نویسد  :
اما تنوع الاجماع  حسب المکان  فمن دعاواه اعتباربعضهم اجماع اهل الکوفه حجه لان علیا رضی الله عنه و جمعا کثیرا من  الصحابه و العلماء کانوا بها فکان ذالک دلیلا  علی ان الحق  لایفوتهم   
ولایخفی ما فی هذاالقول من بعد عن الواقع فی نظری ففی هذاالزمن الذی توفرت فیه سبیل الاتصال  و الاجتماع بین العلماء لا احسبهم یجتمعون علی قول کما هو مشاهد بین الناس معروف لدی العلماء انفسهم  ینضاف الی ذالک ما نحسه من اعتداد کل فئه منهم بقولها او ببلدها  و عدم اعتبار قول الاخرین بشیئ مهما کانت حجته و هذه طبیعه البشر و العلماء منهم دون شک اکثر اختلافا من الدهما ء  - انتهی  -<br>
ایشان در ادامه می نویسد  : و اعتبارمالک و غیره  لاجماع اهل المدینه  و هذاالنوع من الاجماع  هو المراد بالبحث و التحقیق  فعلی اساس الاحتجاج به رد مالک کثیرا من اخبارالاحاد لمعارضتها – فی نظره – له  
<br>
انگاه ایشان  به نقل از برخی اعلام اهل سنت می نویسد که ممکن نیست  اجماع مسلمین  بر خلاف سنت واقعی پیامبر صی باشد :  
 
والاجماع العام  المتفق علی حجیته بین العلماء لم یختلفوا فی انه لایمکن  مخالفا للحدیث قال الشافعی : ...او اجماع علماء المسلمین الذین لایمکن ان یجمعوا علی خلاف سنه لهم  و قال فی موضع اخر : و نعلم ان عامتهم – المسلمین  - لاتجتمع علی خلاف لسنه  رسول الله و لا علی خطا انشاءالله – انتهی –   
از طرفی  ایشان در زمینه تنوع اجماعات  از جهت  مکان تحقق  اجماع  به نقل از کتاب شرح تنقیح الفصول  می نویسد :<br>
<br>
 
اما تنوع الاجماع  حسب المکان  فمن دعاواه اعتباربعضهم اجماع اهل الکوفه حجه لان علیا رضی الله عنه و جمعا کثیرا من  الصحابه و العلماء کانوا بها فکان ذالک دلیلا  علی ان الحق  لایفوتهم   
ایشان در ادامه می نویسد  : و اعتبارمالک و غیره  لاجماع اهل المدینه  و هذاالنوع من الاجماع  هو المراد بالبحث و التحقیق  فعلی اساس الاحتجاج به رد مالک کثیرا من اخبارالاحاد لمعارضتها – فی نظره – له <br>
<br>
 
انگاه ایشان  به نقل از برخی اعلام اهل سنت می نویسد که ممکن نیست  اجماع مسلمین  بر خلاف سنت واقعی پیامبر صی باشد : <br>
<br>
 
والاجماع العام  المتفق علی حجیته بین العلماء لم یختلفوا فی انه لایمکن  مخالفا للحدیث قال الشافعی : ...او اجماع علماء المسلمین الذین لایمکن ان یجمعوا علی خلاف سنه لهم  و قال فی موضع اخر : و نعلم ان عامتهم – المسلمین  - لاتجتمع علی خلاف لسنه  رسول الله و لا علی خطا انشاءالله – انتهی –  <br>
<br>
 
از مطالبی که نقل شد بدست می اید که  اجماعی که از منظر اهل سنت  قطعا معیار رد و قبول سنت می باشد اجماع اهل الاسلام و اجماع صحابه و تابعین می باشد اما اجماعی که در سائر اعصار بین  فقهاء بوجود می اید گرچه از نظر ذاتی ممکن است اما وقوعش در عصر ما غیر ممکن است .
از مطالبی که نقل شد بدست می اید که  اجماعی که از منظر اهل سنت  قطعا معیار رد و قبول سنت می باشد اجماع اهل الاسلام و اجماع صحابه و تابعین می باشد اما اجماعی که در سائر اعصار بین  فقهاء بوجود می اید گرچه از نظر ذاتی ممکن است اما وقوعش در عصر ما غیر ممکن است .
مضافا اینکه رتبه  اجماع معیار رد و قبول بعد از سنت قطعیه است بدین معنا که در دوران امر بین سنت و اجماع  سنت قطعی مقدم خواهد بود .  
مضافا اینکه رتبه  اجماع معیار رد و قبول بعد از سنت قطعیه است بدین معنا که در دوران امر بین سنت و اجماع  سنت قطعی مقدم خواهد بود . <br>
دیدگاه علمای امامیه در زمینه اجماع – بعنوان معیار نقد المتن -  
<br>
اجماع از منظر امامیه دلیل مستقلی نیست و تنها در صورتی که کاشف قول معصوم باشد حجت خواهد بود . در موسوعه اصول الفقه المقارن  در این زمینه امده است :  
 
ذهب المسلمین الی ان الاجماع حجه خلافا لجماعه من المعتزله  ....و اما الامامیه فالنقطه المرکزیه فی حجیه الاجماع عندهم هی مقدار کشفه عن السنه و عدم کشفه و بهذالاتجاه یکون الاجماع حجه او لا یکو ن فاذا امکن تصویر کاشفیه الاجماع عن السنه فهو حجه و الا فهو لیس بحجه  و لذا نذکر الاجماع عند الامامیه فی عداد الطرق و الوسائل الکاشفه عن السنه و لذالک ینصب الجهد عندهم فی کیفیه تصویر کاشفیه الاجماع – انتهی -  
== دیدگاه علمای امامیه در زمینه اجماع – بعنوان معیار نقد المتن - == <br>
بنابر این ا زمنظر امامیه اجماع  بعنوان یکی ا زمعیارهای مستقل در  نقد المتن احادیث شمرده نمی شود .  
<br>
مقیاس دوم  : عرضه سنت بر عمل صحابه  
 
اجماع از منظر امامیه دلیل مستقلی نیست و تنها در صورتی که کاشف قول معصوم باشد حجت خواهد بود . <br>
<br>
<br>
در موسوعه اصول الفقه المقارن  در این زمینه امده است :  
ذهب المسلمین الی ان الاجماع حجه خلافا لجماعه من المعتزله  ....و اما الامامیه فالنقطه المرکزیه فی حجیه الاجماع عندهم هی مقدار کشفه عن السنه و عدم کشفه و بهذالاتجاه یکون الاجماع حجه او لا یکو ن فاذا امکن تصویر کاشفیه الاجماع عن السنه فهو حجه و الا فهو لیس بحجه  و لذا نذکر الاجماع عند الامامیه فی عداد الطرق و الوسائل الکاشفه عن السنه و لذالک ینصب الجهد عندهم فی کیفیه تصویر کاشفیه الاجماع – انتهی -<br>
<br>
 
بنابر این ا زمنظر امامیه اجماع  بعنوان یکی ا زمعیارهای مستقل در  نقد المتن احادیث شمرده نمی شود .<br>
<br>
=== مقیاس دوم  : عرضه سنت بر عمل صحابه === <br>
<br>
 
مولف کتاب مقائیس نقد متون السنه در تبیین مفهوم  عمل صحابه می نویسد :
مولف کتاب مقائیس نقد متون السنه در تبیین مفهوم  عمل صحابه می نویسد :
المراد من  عمل الصحابه هنا ما اثر عنهم من عمل او فتوی صدرت منهم بعد وفاه النبی ص مما لم یسندوه الیه  
المراد من  عمل الصحابه هنا ما اثر عنهم من عمل او فتوی صدرت منهم بعد وفاه النبی ص مما لم یسندوه الیه <br>
<br>
 
انگاه در تبیین دیدگاه اعلام اهل سنت نسبت به ان می نویسد  :
انگاه در تبیین دیدگاه اعلام اهل سنت نسبت به ان می نویسد  :
  .... اختلفت نظرات الفقهاء الی عمل الصحابه بین محتج به علی العموم  و بین راد له علی العموم ایضا و بین مفصل  للقول حسب ورود النص عن الله و رسوله ص فی المساله و موافقه الصحابه او مخالفتهم ایاه فی ذالک العمل او فی تلک الفتوی- انتهی –   
  .... اختلفت نظرات الفقهاء الی عمل الصحابه بین محتج به علی العموم  و بین راد له علی العموم ایضا و بین مفصل  للقول حسب ورود النص عن الله و رسوله ص فی المساله و موافقه الصحابه او مخالفتهم ایاه فی ذالک العمل او فی تلک الفتوی- انتهی – <br>
ایشان در ادامه دیدگاه ابوحنیفه را در زمینه  رتبه معیاریت قول  صحابه  نسبت به سنت  و قیاس می نویسد :  
<br>
و قول الصحابی – من حیث ترتیب حجیته بین المصادر عند ابی حنیفه متاخر عن السنه بحیث لا ینظر الیه مع وجودها بصورت مقبوله عنده تبعا لمنهجه ثم هو متقدم علی القیاس بحیث یترک القیاس عند وجود قول الصحابی   
   
ایشان در ادامه دیدگاه ابوحنیفه را در زمینه  رتبه معیاریت قول  صحابه  نسبت به سنت  و قیاس می نویسد : <br>
<br>
 
و قول الصحابی – من حیث ترتیب حجیته بین المصادر عند ابی حنیفه متاخر عن السنه بحیث لا ینظر الیه مع وجودها بصورت مقبوله عنده تبعا لمنهجه ثم هو متقدم علی القیاس بحیث یترک القیاس عند وجود قول الصحابی <br>
<br>
   
انگاه دیدگاه مالک را اینچنین بیان می کند:  
انگاه دیدگاه مالک را اینچنین بیان می کند:  
اماالامام مالک فعنده الکتاب ثم السنه المتواتره فی المنزله الاولی ثم یاتی بعدهما اجماع – او عمل – اهل المدینه و مرتبه عمل الصحابی بعد ذالک  - انتهی -   
اماالامام مالک فعنده الکتاب ثم السنه المتواتره فی المنزله الاولی ثم یاتی بعدهما اجماع – او عمل – اهل المدینه و مرتبه عمل الصحابی بعد ذالک  - انتهی -   
باید گفت  همانطور که در مقاله پیشین  بیان گردید -  دیدگاه اهل سنت درحجیت قول صحابه-  از کلمات برخی از اعلام اهل سنت استفاده می شود که اعتبار قول و عمل صحابه مشروط به  فقدان نص از کتاب و سنت فی الجمله می باشد  هر چند مشهور بین اهل سنت عدم اعتبار قول و عمل صحابی  می باشد از اینرو نمی توان انرا بعنوان معیاری قطعی در رد و قبول حدیث در نزد همه اهل سنت دانست  .  
باید گفت  همانطور که در مقاله پیشین  بیان گردید -  دیدگاه اهل سنت درحجیت قول صحابه-  از کلمات برخی از اعلام اهل سنت استفاده می شود که اعتبار قول و عمل صحابه مشروط به  فقدان نص از کتاب و سنت فی الجمله می باشد  هر چند مشهور بین اهل سنت عدم اعتبار قول و عمل صحابی  می باشد از اینرو نمی توان انرا بعنوان معیاری قطعی در رد و قبول حدیث در نزد همه اهل سنت دانست  .<br>
معیار سوم :  عرضه سنت  بر قیاس
<br><br>
<br>
 
=== معیار سوم :  عرضه سنت  بر قیاس ===<br>
<br>
 
سومین معیار مختص اهل سنت در نقد متن حدیث  موافقت یا مخالفت ان  با قیاس می باشد .  
سومین معیار مختص اهل سنت در نقد متن حدیث  موافقت یا مخالفت ان  با قیاس می باشد .  
مولف کتاب مقائیس نقد متون السنه در بیان مفهوم  قیاس  و دیدگاه فقیهان  نسبت به ان  در صورت مخالفت  حدیث با ان  می نویسد :
مولف کتاب مقائیس نقد متون السنه در بیان مفهوم  قیاس  و دیدگاه فقیهان  نسبت به ان  در صورت مخالفت  حدیث با ان  می نویسد :<br>
القیاس هو الحاق فرع باصل لاشتراکهما فی عله ذالک الاصل و قد اختلفت وجهات نظرالفقهاء فی خبرالواحد اذا خالف القیاس ....اما  ابوالحسن ا لبصری فقد فصل القول فی القیاس بانواعه حسب علته فقال :  
<br>
 
القیاس هو الحاق فرع باصل لاشتراکهما فی عله ذالک الاصل و قد اختلفت وجهات نظرالفقهاء فی خبرالواحد اذا خالف القیاس ....اما  ابوالحسن ا لبصری فقد فصل القول فی القیاس بانواعه حسب علته فقال : <br>
<br>
 
خبر الواحد اذا خالف القیاس : ان کانت علته منصوصه بنص قطعی و خبر الواحد ینفی موجبها وجب العمل بالقیاس بلا خلاف لان النص علی العله کالنص علی حکمها فلا یجوز ان یعارضها خبر الواحد
خبر الواحد اذا خالف القیاس : ان کانت علته منصوصه بنص قطعی و خبر الواحد ینفی موجبها وجب العمل بالقیاس بلا خلاف لان النص علی العله کالنص علی حکمها فلا یجوز ان یعارضها خبر الواحد
  و ان کانت العله منصوصه باصل ظنی یتحقق المعارضه و یکون العمل بالخبر اولی من القیاس بالاتفاق  لانه دال علی الحکم بصریحه و الخبر الدال علی العله یدل علی الحکم بواسطه   
  و ان کانت العله منصوصه باصل ظنی یتحقق المعارضه و یکون العمل بالخبر اولی من القیاس بالاتفاق  لانه دال علی الحکم بصریحه و الخبر الدال علی العله یدل علی الحکم بواسطه   
و ان کانت العله مستنبطه  من اصل ظنی کان الاخذ بالخبر اولی بلا خلاف  لان الظن و ا لاحتمال کلما کان اقل کان اولی اعتبارا و ذالک فی الخبر  
و ان کانت العله مستنبطه  من اصل ظنی کان الاخذ بالخبر اولی بلا خلاف  لان الظن و ا لاحتمال کلما کان اقل کان اولی اعتبارا و ذالک فی الخبر  
وان کانت مستنبطه من اصل قطعی و الخبر المعارض للقیاس خبر واحد فهو موضع الخلاف – انتهی - نقلا من کشف الاسرار-  
وان کانت مستنبطه من اصل قطعی و الخبر المعارض للقیاس خبر واحد فهو موضع الخلاف – انتهی - نقلا من کشف الاسرار- <br>
<br>
 
ایشان در ادامه  به نقل از اصول السرخسی وکشف الاسرار می نویسد :  
ایشان در ادامه  به نقل از اصول السرخسی وکشف الاسرار می نویسد :  
.....و تقدیم خبرالواحد علی القیاس سواء کان الراوی فقیها او غیر فقیه هو ما ذهب الیه الشافعی و احمد و الشیخ ابوالحسن الکرخی من الحنفیه و جمهور ائمه الحدیث و اکثر الفقهاء   
.....و تقدیم خبرالواحد علی القیاس سواء کان الراوی فقیها او غیر فقیه هو ما ذهب الیه الشافعی و احمد و الشیخ ابوالحسن الکرخی من الحنفیه و جمهور ائمه الحدیث و اکثر الفقهاء   
انگاه مولف در تبیین بیشتر تعارض خبر واحد با قیاس  می نویسد  :
انگاه مولف در تبیین بیشتر تعارض خبر واحد با قیاس  می نویسد  :
اما الحنفیه فقد فصلوا فی ذالک فقالوا : ان کان راوی الخبر فقیها فخبره حجه موجبه للعلم والعمل سواء کان موافقا للقیاس او مخالفا له فان کان موافقا للقیاس تاید به و ان کان مخالفا للقیاس یترک القیاس و یعمل به و ان کان راوی الخبر غیر فقیه فان خالفت روایته القیاس لم ترد الا بالضروره  وانسداد باب الرای  - انتهی –   
اما الحنفیه فقد فصلوا فی ذالک فقالوا : ان کان راوی الخبر فقیها فخبره حجه موجبه للعلم والعمل سواء کان موافقا للقیاس او مخالفا له فان کان موافقا للقیاس تاید به و ان کان مخالفا للقیاس یترک القیاس و یعمل به و ان کان راوی الخبر غیر فقیه فان خالفت روایته القیاس لم ترد الا بالضروره  وانسداد باب الرای  - انتهی – <br>
<br>
   
مولف  کشف الاسراردر رد تفصیل مذکور که به ابوحنیفه نسبت داده شده است  می نویسد  :  
مولف  کشف الاسراردر رد تفصیل مذکور که به ابوحنیفه نسبت داده شده است  می نویسد  :  
و لم ینقل هذاالقول عن اصحابنا ایضا بل المنقول عنهم ان خبرالواحد مقدم علی القیاس و لم ینقل التفصیل الا تری انهم عملوا بخبر ابی هریره فی الصائم اذا اکل او شرب ناسیا و ان کان مخالفا للقیاس حتی قال ابوحنیفه رحمه الله "لو لا الروایه لقلت بالقیاس " ....و قد ثبت عن ابی حنیفه رحمه الله انه قال : ما جائنا عن الله و عن  رسوله فعلی الراس  و العین " ثم قال :  ولم ینقل عن احد من السلف اشتراط الفقه فی الراوی  فثبت ان هذاالقول مستحدث – انتهی  -  
و لم ینقل هذاالقول عن اصحابنا ایضا بل المنقول عنهم ان خبرالواحد مقدم علی القیاس و لم ینقل التفصیل الا تری انهم عملوا بخبر ابی هریره فی الصائم اذا اکل او شرب ناسیا و ان کان مخالفا للقیاس حتی قال ابوحنیفه رحمه الله "لو لا الروایه لقلت بالقیاس " ....و قد ثبت عن ابی حنیفه رحمه الله انه قال : ما جائنا عن الله و عن  رسوله فعلی الراس  و العین " ثم قال :  ولم ینقل عن احد من السلف اشتراط الفقه فی الراوی  فثبت ان هذاالقول مستحدث – انتهی  - <br>
<br>
بنابر این  از منظر اهل سنت -حتی ابوحنیفه - در تعارض بین خبر واحد  و  قیاس  ، خبر واحد مقدم است و تفصیلی که دراین رابطه به ابوحنیفه نسبت داده شده تمام نمی باشد .   
بنابر این  از منظر اهل سنت -حتی ابوحنیفه - در تعارض بین خبر واحد  و  قیاس  ، خبر واحد مقدم است و تفصیلی که دراین رابطه به ابوحنیفه نسبت داده شده تمام نمی باشد .   
تبیین دیدگاه اهل سنت درزمینه قیاس  از کتاب الاصول العامه للققه المقارن   
تبیین دیدگاه اهل سنت درزمینه قیاس  از کتاب الاصول العامه للققه المقارن   
علامه سیدمحمد تقی حکیم در این کتاب دیدگاه اهل سنت را در زمینه قیاس را اینگونه تشریح می کند :  
علامه سیدمحمد تقی حکیم در این کتاب دیدگاه اهل سنت را در زمینه قیاس را اینگونه تشریح می کند :  
والذي يبدو لنا أن أسلم التعاريف من الاشكالات ما ورد من أنه  مساواة فرع لأصله في علة حكمه الشرعي  
والذي يبدو لنا أن أسلم التعاريف من الاشكالات ما ورد من أنه  مساواة فرع لأصله في علة حكمه الشرعي <br>
<br>
 
انگاه به بیان اصطلاح رائج قیاس در اهل سنت اشاره کرده و می نویسد :  
انگاه به بیان اصطلاح رائج قیاس در اهل سنت اشاره کرده و می نویسد :  
وهناك اصطلاح آخر للقياس ، شاع استعماله على ألسنة أهل الرأي قديما ، وفحواه : التماس العلل الواقعية للأحكام الشرعية من طريق العقل ، وجعلها مقياسا لصحة النصوص التشريعية فما وافقها فهو حكم الله الذي يؤخذ به ، وما خالفها كان موضعا للرفض أو التشكيك . وعلى هذا النوع من الاصطلاح ، تنزل التعبيرات الشائعة ، ان هذا الحكم موافق للقياس وذلك الحكم مخالف له  وقد كان القياس بهذا المعنى مثار معركة فكرية واسعة النطاق على عهد الإمام الصادق ( عليه السلام ) وأبي حنيفة – انتهی –  
وهناك اصطلاح آخر للقياس ، شاع استعماله على ألسنة أهل الرأي قديما ، وفحواه : التماس العلل الواقعية للأحكام الشرعية من طريق العقل ، وجعلها مقياسا لصحة النصوص التشريعية فما وافقها فهو حكم الله الذي يؤخذ به ، وما خالفها كان موضعا للرفض أو التشكيك . وعلى هذا النوع من الاصطلاح ، تنزل التعبيرات الشائعة ، ان هذا الحكم موافق للقياس وذلك الحكم مخالف له  وقد كان القياس بهذا المعنى مثار معركة فكرية واسعة النطاق على عهد الإمام الصادق ( عليه السلام ) وأبي حنيفة – انتهی – <br>
انگاه دیدگاه غزالی را در زمینه طرق و مسالک رسیدن به علت حکم را بصورت تفصیلی اینچنین بیان می کند :  
<br>
 
انگاه دیدگاه غزالی را در زمینه طرق و مسالک رسیدن به علت حکم را بصورت تفصیلی اینچنین بیان می کند : <br>
<br>
 
لقد قسم الغزالي مسالك العلة إلى قسمين : صحيحة وفاسدة  
لقد قسم الغزالي مسالك العلة إلى قسمين : صحيحة وفاسدة  
المسالك الصحيحة :وقسم المسالك الصحيحة إلى ثلاثة أقسام  أولاها : ما كانت العلة مدلولة للأدلة اللفظية وينتظم في هذا القسم منها :
المسالك الصحيحة :وقسم المسالك الصحيحة إلى ثلاثة أقسام  أولاها : ما كانت العلة مدلولة للأدلة اللفظية وينتظم في هذا القسم منها :
أ - ما كان دالا عليها بالدلالة المطابقية أي دلالة اللفظ على تمام معناها كدلالة لفظ العلة ومشتقاتها ، ودلالة حروف التعليل كاللام والفاء وما شاكلهما مما نص اللغويون أو النحاة على وضعها لهذا المعنى أو استعمالها فيه مع توفر القرائن المعينة في المشترك منها ، أو الصارفة فيما استعمل فيها مجازا على أن يفهم - نصا أو إطلاقا - استقلالها في العلية ، وعدم قصرها على موضوعها .
أ - ما كان دالا عليها بالدلالة المطابقية أي دلالة اللفظ على تمام معناها كدلالة لفظ العلة ومشتقاتها ، ودلالة حروف التعليل كاللام والفاء وما شاكلهما مما نص اللغويون أو النحاة على وضعها لهذا المعنى أو استعمالها فيه مع توفر القرائن المعينة في المشترك منها ، أو الصارفة فيما استعمل فيها مجازا على أن يفهم - نصا أو إطلاقا - استقلالها في العلية ، وعدم قصرها على موضوعها .<br>
<br>
 
ب - ما كانت مدلولة بالدلالة الالتزامية ، وهي التي ينتقل الذهن فيها إلى المعنى لمجرد سماعه اللفظ أي ما كان اللازم فيها بينا بالمعنى الأخص ويدخل ضمن هذا القسم :
ب - ما كانت مدلولة بالدلالة الالتزامية ، وهي التي ينتقل الذهن فيها إلى المعنى لمجرد سماعه اللفظ أي ما كان اللازم فيها بينا بالمعنى الأخص ويدخل ضمن هذا القسم :
1 - مفهوم الموافقة أو قياس الأولوية : وهو ما كان اقتضاء الجامع فيه للحكم بالفرع أقوى وأوكد منه في الأصل ( 1 ) ، ومثاله ما ورد في الكتاب من النهي عن التأفف من الوالدين ولا تقل لهما أف  القاضي بتحريم ضربهما ، وتوجيه الإهانة إليهما .
1 - مفهوم الموافقة أو قياس الأولوية : وهو ما كان اقتضاء الجامع فيه للحكم بالفرع أقوى وأوكد منه في الأصل ( 1 ) ، ومثاله ما ورد في الكتاب من النهي عن التأفف من الوالدين ولا تقل لهما أف  القاضي بتحريم ضربهما ، وتوجيه الإهانة إليهما .<br>
<br>
 
2 - مفهوم المخالفة : كمفاهيم الشرط والحصر والوصف والغاية بناء على ثبوتها المستلزم لثبوت الحجية لها ، شريطة ان يفهم أن العلة فيها مستقلة ومتعدية ليستفاد الاطراد منها - وهو الذي يهمنا في حديثنا هذا - وان كان استفادة نفي الحكم منها لا يحتاج إلى أكثر من إثبات انحصارها في العلية ، وهو معنى ظهورها في مفهوم المخالفة .
2 - مفهوم المخالفة : كمفاهيم الشرط والحصر والوصف والغاية بناء على ثبوتها المستلزم لثبوت الحجية لها ، شريطة ان يفهم أن العلة فيها مستقلة ومتعدية ليستفاد الاطراد منها - وهو الذي يهمنا في حديثنا هذا - وان كان استفادة نفي الحكم منها لا يحتاج إلى أكثر من إثبات انحصارها في العلية ، وهو معنى ظهورها في مفهوم المخالفة .
3 - دلالة الاقتضاء : ( وهي الدلالة المقصودة للمتكلم التي يتوقف صدق الكلام أو صحته عقلا أو شرعا أو لغة عليها ( 2 ) ) إذا كان المحذوف هو العلة ، واستكملت شرائطها بالقرائن ، ومثاله ان يسأل سائل ما عن علة جواز الصلاة خلف العالم العادل أهي العدالة ؟ فيجيبه الشارع بلى ، وعندها يستفاد تعميم الحكم إلى كل عادل من هذا الجواب أخذا بعموم العلة .
3 - دلالة الاقتضاء : ( وهي الدلالة المقصودة للمتكلم التي يتوقف صدق الكلام أو صحته عقلا أو شرعا أو لغة عليها ( 2 ) ) إذا كان المحذوف هو العلة ، واستكملت شرائطها بالقرائن ، ومثاله ان يسأل سائل ما عن علة جواز الصلاة خلف العالم العادل أهي العدالة ؟ فيجيبه الشارع بلى ، وعندها يستفاد تعميم الحكم إلى كل عادل من هذا الجواب أخذا بعموم العلة .
4 - دلالة الايماء والتنبيه : وهي الدلالة المقصودة للمتكلم أيضا ، إلا أن الكلام لا يتوقف صدقه أو صحته عليها ، وانما يقطع أو يستبعد عدم إرادتها ، ومثالها قول الشارع مثلا : طهر فمك لمن قال : شربت ماء متنجسا مما يستكشف منه ان العلة في التطهير هو استعمال المتنجس وأنه منجس ولا خصوصية للفم .
4 - دلالة الايماء والتنبيه : وهي الدلالة المقصودة للمتكلم أيضا ، إلا أن الكلام لا يتوقف صدقه أو صحته عليها ، وانما يقطع أو يستبعد عدم إرادتها ، ومثالها قول الشارع مثلا : طهر فمك لمن قال : شربت ماء متنجسا مما يستكشف منه ان العلة في التطهير هو استعمال المتنجس وأنه منجس ولا خصوصية للفم .<br>
ج - أن لا تكون مدلولة بالدلالة البينة بالمعنى الأخص ، بل بالدلالة غير البينة ، أو البينة بالمعنى الأعم ، كأن تستفاد العلة المنحصرة المستقلة  من الجمع بين دليلين أو أكثر ، ويسمى هذا النوع بدلالة الإشارة وتسميتها دلالة لا يخلو من مسامحه .  
<br>
دیدگاه امامیه در  معیار بودن  قیاس  
 
ج - أن لا تكون مدلولة بالدلالة البينة بالمعنى الأخص ، بل بالدلالة غير البينة ، أو البينة بالمعنى الأعم ، كأن تستفاد العلة المنحصرة المستقلة  من الجمع بين دليلين أو أكثر ، ويسمى هذا النوع بدلالة الإشارة وتسميتها دلالة لا يخلو من مسامحه . <br>
<br>
 
== دیدگاه امامیه در  معیار بودن  قیاس ==
باید گفت : از منظر امامیه  قیاس منصوص ا لعله حجت و قیاس مستنبط العله حجت نمی باشد . دلائلی بر عدم  حجیت قیاس ذکر شده است نظیر:   
باید گفت : از منظر امامیه  قیاس منصوص ا لعله حجت و قیاس مستنبط العله حجت نمی باشد . دلائلی بر عدم  حجیت قیاس ذکر شده است نظیر:   
عن أبي عبد الله × قال: >إنّ السنة لا تقاس، ألا ترى أنّ المرأة تقضي صومها ولا تقضي صلاتها، يا أبان إنّ السنة إذا قيست محق الدين< .
عن أبي عبد الله × قال: >إنّ السنة لا تقاس، ألا ترى أنّ المرأة تقضي صومها ولا تقضي صلاتها، يا أبان إنّ السنة إذا قيست محق الدين< .
عن أبي الحسن موسى × في حديث قال: >ما لكم وللقياس، إنّما هلك من هلك من قبلكم بالقياس< .
عن أبي الحسن موسى × في حديث قال: >ما لكم وللقياس، إنّما هلك من هلك من قبلكم بالقياس< .
ومنها: عن عثمان بن عيسى قال: سألت أبا الحسن موسى × عن القياس فقال: >وما لكم وللقياس إنّ الله لا يسأل كيف أحلّ وكيف حرّم< .
ومنها: عن عثمان بن عيسى قال: سألت أبا الحسن موسى × عن القياس فقال: >وما لكم وللقياس إنّ الله لا يسأل كيف أحلّ وكيف حرّم< .<br>
<br>
 
ومنها: عن أبي شيبة الخراساني قال: سمعت أبا عبد الله × يقول: >إنّ أصحاب المقاييس طلبوا العلم بالمقاييس فلم تزدهم المقاييس من الحقّ إلاّ بعداً، وإنّ دين الله لا يصاب بالمقاييس< .
ومنها: عن أبي شيبة الخراساني قال: سمعت أبا عبد الله × يقول: >إنّ أصحاب المقاييس طلبوا العلم بالمقاييس فلم تزدهم المقاييس من الحقّ إلاّ بعداً، وإنّ دين الله لا يصاب بالمقاييس< .
شیخ طوسی در بیان دیدگاه امامیه نسبت به قیاس می نویسد :  
شیخ طوسی در بیان دیدگاه امامیه نسبت به قیاس می نویسد :  
والذي نذهب إليه وهو الذي اختاره سيدنا المرتضى رحمه الله في كتابه في ابطال القياس ان القياس محظور استعماله في الشريعة لان العبادة لم تأت به وهو مما لو كان جايزا في العقل مفتقرا في صحة استعماله في الشرع إلى السمع القاطع للعذر ويلحق بهذا في القوة الطريقة التي كان ينصرها شيخنا رحمه الله من منع حصول الظن وفقد الامارات التي يحصل عندها الظن وذكر المرتضى ره ان لهذه الطريقة بعض القوة – انتهی  
والذي نذهب إليه وهو الذي اختاره سيدنا المرتضى رحمه الله في كتابه في ابطال القياس ان القياس محظور استعماله في الشريعة لان العبادة لم تأت به وهو مما لو كان جايزا في العقل مفتقرا في صحة استعماله في الشرع إلى السمع القاطع للعذر ويلحق بهذا في القوة الطريقة التي كان ينصرها شيخنا رحمه الله من منع حصول الظن وفقد الامارات التي يحصل عندها الظن وذكر المرتضى ره ان لهذه الطريقة بعض القوة – انتهی <br>
نگاه اجمالی به مقایسه دیدگاه فریقین در زمینه قیاس با یکدیگر
<br>
 
== نگاه اجمالی به مقایسه دیدگاه فریقین در زمینه قیاس با یکدیگر ==<br>
<br>
 
هر چند اکثریت اهل سنت معتقد به قیاس بوده و انرا حجت می دانند اما اگر در کلمات علمای اهل سنت تامل کنیم می بینیم انان قیاسی را حجت می دانند که منصوص العله باشد  یا مستنبط العله ای باشد که علیت بدست امده در ان قطعی باشد – تنقیح مناط قطعی -  و در همین راستا راههای زیادی  را در جهت رسیدن به علت حکم مطرح  کرده اند  و نیز اهل سنت  مفهوم موافق یا مفهوم اولویت را که برخی نام قیاس اولویه بر ان نهاده اند  را حجت می دانند.  
هر چند اکثریت اهل سنت معتقد به قیاس بوده و انرا حجت می دانند اما اگر در کلمات علمای اهل سنت تامل کنیم می بینیم انان قیاسی را حجت می دانند که منصوص العله باشد  یا مستنبط العله ای باشد که علیت بدست امده در ان قطعی باشد – تنقیح مناط قطعی -  و در همین راستا راههای زیادی  را در جهت رسیدن به علت حکم مطرح  کرده اند  و نیز اهل سنت  مفهوم موافق یا مفهوم اولویت را که برخی نام قیاس اولویه بر ان نهاده اند  را حجت می دانند.  
باید گفت  هر گاه این دیدگاه را با دیدگاه عالمان امامیه مقایسه کنیم می بینیم انان نیز به چنین قیاسی معتقد بوده گرچه اسم قیاس بر ان استعمال نمی کنند و اختلاف بین الفریقین  فقط  در راههای رسیدن به علت می باشد برخی از راهها نظیر منصوص العله یا تنقیح مناط قطعی مشترک بوده و برخی از انها مورد اختلاف می باشد  . بنابر این نزاع بین فریقین در مساله قیاس  لفظی بوده و اختلاف اندک می باشد .   
باید گفت  هر گاه این دیدگاه را با دیدگاه عالمان امامیه مقایسه کنیم می بینیم انان نیز به چنین قیاسی معتقد بوده گرچه اسم قیاس بر ان استعمال نمی کنند و اختلاف بین الفریقین  فقط  در راههای رسیدن به علت می باشد برخی از راهها نظیر منصوص العله یا تنقیح مناط قطعی مشترک بوده و برخی از انها مورد اختلاف می باشد  . بنابر این نزاع بین فریقین در مساله قیاس  لفظی بوده و اختلاف اندک می باشد . <br>
مقیاس چهارم : عرضه سنت بر اصول عامه  
<br>
   
=== مقیاس چهارم : عرضه سنت بر اصول عامه === <br>
<br>
 
هرگاه به کلمات قائلین به این معیار مراجعه کنیم می بینیم درواقع بازگشت این اصل به معیار اول و دوم  - موافقت با کتاب و سنت – می باشد از اینرو نمی توان ان را بعنوان اصل ومعیاری مستقل در نقد احادیث بشمار اورد . مولف کتاب مقائیس نقد متون السنه نیز در این رابطه می نویسد :  
هرگاه به کلمات قائلین به این معیار مراجعه کنیم می بینیم درواقع بازگشت این اصل به معیار اول و دوم  - موافقت با کتاب و سنت – می باشد از اینرو نمی توان ان را بعنوان اصل ومعیاری مستقل در نقد احادیث بشمار اورد . مولف کتاب مقائیس نقد متون السنه نیز در این رابطه می نویسد :  
هذاالمقیاس فی الحقیقه راجع الی المقیاس الاول و الثانی ( وهما عرض السنه علی القران و علی السنه المتواتره ) ذالک ان الکتاب و السنه هما المصدران الاصلیان فی الشریعه الاسلامیه و لیس الاجماع و القیاس و عمل الصحابه – حتی عند من یحتج بها – الا ادله راجعه الیهما لان الاجماع – غالبا – لایکون الا علی ما ثبت بهما  و القیاس لا یکون الا علی حکم ثابت فیهما ایضا و عمل الصحابی – الذی لم یخالف - غالبا ما یکون مستندا فی حقیقته الی عموم ایه او حدیث – انتهی –   
هذاالمقیاس فی الحقیقه راجع الی المقیاس الاول و الثانی ( وهما عرض السنه علی القران و علی السنه المتواتره ) ذالک ان الکتاب و السنه هما المصدران الاصلیان فی الشریعه الاسلامیه و لیس الاجماع و القیاس و عمل الصحابه – حتی عند من یحتج بها – الا ادله راجعه الیهما لان الاجماع – غالبا – لایکون الا علی ما ثبت بهما  و القیاس لا یکون الا علی حکم ثابت فیهما ایضا و عمل الصحابی – الذی لم یخالف - غالبا ما یکون مستندا فی حقیقته الی عموم ایه او حدیث – انتهی –   
۸۷۵

ویرایش