۲۲٬۱۷۵
ویرایش
(تغییر تصویر) |
بدون خلاصۀ ویرایش |
||
خط ۱۳: | خط ۱۳: | ||
{| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ |نام | {| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ |نام | ||
!نام نويسنده | !نام نويسنده | ||
| | |ضياءالدين جوينى | ||
|- | |- | ||
خط ۲۳: | خط ۲۳: | ||
|- | |- | ||
|ناشر | |ناشر | ||
|دار الکتب | |دار الکتب العلمية | ||
|- | |- | ||
|سال نشر | |سال نشر | ||
| | |14331416 ق یا 1995 م | ||
|- | |- | ||
|تعداد جلد | |تعداد جلد | ||
خط ۳۲: | خط ۳۲: | ||
|- | |- | ||
|مکان چاپ | |مکان چاپ | ||
| | |لبنان - بیروت | ||
|- | |- | ||
|} | |} | ||
</div> | </div> | ||
خط ۵۵: | خط ۴۲: | ||
مباحثى؛ نظیر، حدوث عالم، صفاتى كه برای [[خداوند]] واجب است،اثبات [[نبوت]] ، اصول عقاید و اقسام آن، [[امر به معروف]] و [[نهى از منكر]]، [[قيامت]] ، ثواب و عقاب و مسائلى كلامى از اين دست، بحث مىكند. | مباحثى؛ نظیر، حدوث عالم، صفاتى كه برای [[خداوند]] واجب است،اثبات [[نبوت]] ، اصول عقاید و اقسام آن، [[امر به معروف]] و [[نهى از منكر]]، [[قيامت]] ، ثواب و عقاب و مسائلى كلامى از اين دست، بحث مىكند. | ||
==بخشی از کتاب== | ==بخشی از کتاب== | ||
بعد المقدمة، قسم الجويني كتابه إلى أبواب، وقسم الأبواب إلى فصول، فكان ترتيبه إماما يقتدي به المتكلمون من بعده، وقيل إن هذه الطريقة وجدت قبله عند أبي بكر الباقلاني، ثم أبي منصور عبد القاهر البغدادي فجاء كتابه كالآتي: | بعد المقدمة، قسم الجويني كتابه إلى أبواب، وقسم الأبواب إلى فصول، فكان ترتيبه إماما يقتدي به المتكلمون من بعده، وقيل إن هذه الطريقة وجدت قبله عند أبي بكر الباقلاني، ثم أبي منصور عبد القاهر البغدادي فجاء كتابه كالآتي: | ||
خط ۹۴: | خط ۷۷: | ||
*باب القول في إمامة أبي بكر وعمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم أجمعين. | *باب القول في إمامة أبي بكر وعمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم أجمعين. | ||
موضوع | = موضوع کتاب = | ||
جوینی در ارائه خود از مکتب [[اشعری]] به طور خاص به سه مورد اشاره می کند - که آموزه اوست: | |||
ابوالحسن اشعری متوفی سال 324 معمولاً به او اشاره می کند: «شیخ ما». | |||
ابوبکر باقلانی متوفی در سال 403 اغلب به او اشاره می کند: «قاضی». | |||
ابواسحاق اسفراینی متوفی سال 413 مکرر به او اشاره کرده و میگوید: «استاد». | |||
او اعتراف می کند که بیشتر استدلال ها و گزارش های خود را از نوشته های شیوخ مذاهب، به ویژه این سه نفر، به دست می آورد. او اعلام نکرد که چیز جدیدی آورده است مگر در یک موضوع که دلیلش بر محال بودن حوادث است که اولی ندارند. کلیات ایشان در کتاب الارشاد درباره نظریه علم و خلقت جهان برای نشان دادن اینکه خداوند خالق این جهان است و از خداوند متعال و بهترین صفات او صحبت کرده است. و در مسأله الاستواء که اولی آن به معنای ظلم و تسلط و بلندی است، سپس از مسئله ایجاد افعال صحبت می کند، پس ثابت می کند که خداوند خالق همه چیز است و ایمان را از او می خواهد. بندگان او به انتخاب. و نیز اصرار به نبوت و معجزه و تفاوت معجزات و کرامات. وی دلیل نبوت حضرت محمد را قرآن و معجزات حسی از جمله تسبیح سنگریزه در کف دست پیامبر دانست. و پیامبران امام از فحشا و امر به معروف و نهی از منکر معصومند.دو تکلیف بر مسلمان، سپس درباره زنده شدن مردگان صحبت کرد و آن را با شواهد صوتی و ذهنی ثابت کرد. فرمود بهشت و جهنم اکنون آفریده شده است و ثواب آن فضلی است از جانب خداوند بر یقین و برای مؤمنان نافرمان شفاعت قرار داد سپس تصریح کرد که امامت برای مسلمانان اختیاری است و پیامبر صلی الله علیه و آله وسلم شرط نکرده است. که علی به قول امامیه . | |||
يستشهد الجويني في عرضه لمذهب الأشاعرة ـ وهو مذهبه ـ بثلاثة على وجه التخصيص هم: | يستشهد الجويني في عرضه لمذهب الأشاعرة ـ وهو مذهبه ـ بثلاثة على وجه التخصيص هم: | ||
1. أبو الحسن الأشعري المتوفى سنة: 324، ويشير إليه عادة بقوله: "شيخنا". | 1. أبو الحسن الأشعري المتوفى سنة: 324، ويشير إليه عادة بقوله: "شيخنا". | ||
خط ۱۰۰: | خط ۹۱: | ||
3. أبو إسحاق الإسفراييني المتوفى سنة: 413، ويشير إليه مرارا بقوله: "الأستاذ". | 3. أبو إسحاق الإسفراييني المتوفى سنة: 413، ويشير إليه مرارا بقوله: "الأستاذ". | ||
وهو يعترف بأنه يستمد جل ما يورده من حجج وتقريرات مما كتبه مشايخ المذهب، وخصوصا هؤلاء الثلاثة. ولم يصرح بأنه أتى بجديد إلا في مسألة واحدة وهي إيراده برهانا من عنده على إثبات استحالة حوادث لا أول لها.[2] فكان حديثه العام في كتابه الإرشاد عن نظرية المعرفة، وعن حدوث العالم، ليبين أن الله هو الخالق لهذا العالم، وتحدث عن الله تعالى وصفاته الحسنى. وعن مسألة الاستواء، وأوَّلها بمعنى القهر والغلبة والعلو، ثم تحدث عن مسألة خلق الأعمال، فأثبت أن الله خالق كل شيء وأنه يريد الإيمان من عباده اختيارا. وتحث كذلك عن النبوة والمعجزة، وفرق بين المعجزات والكرامات. وقال بأن الدليل على نبوة محمد هو القرآن والمعجزات الحسية، مثل تسبيح الحصى في كف النبي. والأنبياء لدى الإمام معصومون من الفواحش، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر واجبان على المسلم، ثم تحدث عن في البعث للأموات، وأثبته بأدلة سمعية وعقلية. وقال بأن الجنة والنار مخلوقتان الآن، وأن الثواب فضل من الله على المتيقن، وأثبت الشفاعة لعصاة المؤمنين، ثم بين أن الإمامة عند المسلمين اختيارية والنبي لم ينص على علي كما تقول الإمامية. | وهو يعترف بأنه يستمد جل ما يورده من حجج وتقريرات مما كتبه مشايخ المذهب، وخصوصا هؤلاء الثلاثة. ولم يصرح بأنه أتى بجديد إلا في مسألة واحدة وهي إيراده برهانا من عنده على إثبات استحالة حوادث لا أول لها.[2] فكان حديثه العام في كتابه الإرشاد عن نظرية المعرفة، وعن حدوث العالم، ليبين أن الله هو الخالق لهذا العالم، وتحدث عن الله تعالى وصفاته الحسنى. وعن مسألة الاستواء، وأوَّلها بمعنى القهر والغلبة والعلو، ثم تحدث عن مسألة خلق الأعمال، فأثبت أن الله خالق كل شيء وأنه يريد الإيمان من عباده اختيارا. وتحث كذلك عن النبوة والمعجزة، وفرق بين المعجزات والكرامات. وقال بأن الدليل على نبوة محمد هو القرآن والمعجزات الحسية، مثل تسبيح الحصى في كف النبي. والأنبياء لدى الإمام معصومون من الفواحش، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر واجبان على المسلم، ثم تحدث عن في البعث للأموات، وأثبته بأدلة سمعية وعقلية. وقال بأن الجنة والنار مخلوقتان الآن، وأن الثواب فضل من الله على المتيقن، وأثبت الشفاعة لعصاة المؤمنين، ثم بين أن الإمامة عند المسلمين اختيارية والنبي لم ينص على علي كما تقول الإمامية. | ||
=شرحهای بر كتاب= | =شرحهای بر كتاب= | ||
كتاب الإسعاد في شرح الإرشاد للمؤلف عبد العزيز بن إبراهيم بن أحمد، القرشي، التميمي، التونسي، المالكي، المعروف بابن بزيزة. هو شرح لكتاب الإرشاد لإمام الحرمين أبو المعالي الجويني المتوفى (478 هـ) وهو شرح على أهمية كبيرة يتضمن الحجاج على العقائد الإيمانية بالأدلة النقلية والعقلية في إطار منهج الأشاعرة. | كتاب الإسعاد في شرح الإرشاد للمؤلف عبد العزيز بن إبراهيم بن أحمد، القرشي، التميمي، التونسي، المالكي، المعروف بابن بزيزة. هو شرح لكتاب الإرشاد لإمام الحرمين أبو المعالي الجويني المتوفى (478 هـ) وهو شرح على أهمية كبيرة يتضمن الحجاج على العقائد الإيمانية بالأدلة النقلية والعقلية في إطار منهج الأشاعرة. |